حدث ذلك في (من سيربح المليون) وسط استغراب جورج
متسابقة من السعودية تجهل أين يقع المسجد النبوي
كتب - خالد بن عبدالله
لم يكن أكثر المتشائمين أن يتوقع (الصدمة) التي وجهتها عن غير قصد متسابقة من (السعودية) خلال مشاركتها في برنامج (من سيربح المليون) في الحلقة التي بثتهاmbc بعد مغرب أمس الأول السبت، حين سألها جورج قرداحي عن موقع المسجد النبوي الشريف، حين تلعثمت وتلخبطت وطلبت حذف إجابتين من أصل أربعة لتتقلّص الخيارات وتستطيع الإجابة وسط استغراب جورج قرداحي ... وبعد جهد جهيد من التفكير والاحتيار اختارت المدينة المنورة مكاناً للمسجد النبوي الشريف، ورغم ذلك أجابت وهي غير مقتنعة.
العجيب في الأمر أنها في السؤال الذي يليه أجابت قبل أن ينهي سؤاله عن مقدم برنامج (اليوم السابع)، فقالت مباشرة إنه محمود سعد، ثم كان حالها أيضاً حين سئلت عن مؤلفة كتاب (جسد الثقافة) ولم يبدأ خياراته لها بالإجابة حتى قالت إنها أحلام مستغانمي.
عندها قفز إلى ذهني سؤال عريض بحجم (جهل) المتسابقة، ماذا اكتسبنا من ثقافة ولماذا وصل حالنا إلى ما وصلنا إليه وماذا فعلت بنا الفضائيات لنكون سبّاقين في معرفة فرسانها وماذا استفدنا من دراستنا... وإلى أن وصلنا وسنصل بسطحيتنا؟
تعليقي:
قاتل الله إعلام الخنا والفحش الذي سطّح الثقافة لدى هذا الجيل، فهم يعرفون متى ولدت الفنانة ومن تزوجت من حمير الممثلين ومن طلقها وما هي تسريحة شعرها والماركة التي تفضلها!!
بينما المسجد النبوي لا تعرف أين يوجد هذه الجاهلة، وعليها قس لدى الكثير من صنفها وفي الكثير من أمور الدين..
منقول من الساحات
متسابقة من السعودية تجهل أين يقع المسجد النبوي
كتب - خالد بن عبدالله
لم يكن أكثر المتشائمين أن يتوقع (الصدمة) التي وجهتها عن غير قصد متسابقة من (السعودية) خلال مشاركتها في برنامج (من سيربح المليون) في الحلقة التي بثتهاmbc بعد مغرب أمس الأول السبت، حين سألها جورج قرداحي عن موقع المسجد النبوي الشريف، حين تلعثمت وتلخبطت وطلبت حذف إجابتين من أصل أربعة لتتقلّص الخيارات وتستطيع الإجابة وسط استغراب جورج قرداحي ... وبعد جهد جهيد من التفكير والاحتيار اختارت المدينة المنورة مكاناً للمسجد النبوي الشريف، ورغم ذلك أجابت وهي غير مقتنعة.
العجيب في الأمر أنها في السؤال الذي يليه أجابت قبل أن ينهي سؤاله عن مقدم برنامج (اليوم السابع)، فقالت مباشرة إنه محمود سعد، ثم كان حالها أيضاً حين سئلت عن مؤلفة كتاب (جسد الثقافة) ولم يبدأ خياراته لها بالإجابة حتى قالت إنها أحلام مستغانمي.
عندها قفز إلى ذهني سؤال عريض بحجم (جهل) المتسابقة، ماذا اكتسبنا من ثقافة ولماذا وصل حالنا إلى ما وصلنا إليه وماذا فعلت بنا الفضائيات لنكون سبّاقين في معرفة فرسانها وماذا استفدنا من دراستنا... وإلى أن وصلنا وسنصل بسطحيتنا؟
تعليقي:
قاتل الله إعلام الخنا والفحش الذي سطّح الثقافة لدى هذا الجيل، فهم يعرفون متى ولدت الفنانة ومن تزوجت من حمير الممثلين ومن طلقها وما هي تسريحة شعرها والماركة التي تفضلها!!
بينما المسجد النبوي لا تعرف أين يوجد هذه الجاهلة، وعليها قس لدى الكثير من صنفها وفي الكثير من أمور الدين..
منقول من الساحات
تعليق