قالت " غنيمة الفهد " رئيسة تحرير مجلة أسرتي الكويتية في مقال بعنوان
"وحي الكلمات" نُشر في مجلة المجلة :
كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا .. نلنا كل شيء ..
نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف ..
أصبحنا كالرجل تماما :
نسوق السيارة ,
نسافر للخارج لوحدنا ,
نلبس البنطلون ,
أصبح لنا رصيد في البنك ,
ووصلنا إلى المناصب القيادية .... و اختلطنا بالرجال ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ....
ثم .... الرجل كما هو ... والمرأة غدت رجلا : تشرف على
منـزلها ، وتربي أطفالها , و تأمر خدمها ..
وبعد أن نلنا كل شيء .. و أثلجت صدورنا انتصاراتنا
النسائية على الرجال في الكويت .. أقول لكم و بصراحتي المعهودة :
ما أجمل الأنوثة , و ما أجمل المرأة .... المرأة التي
تحتمي بالرجل , و يشعرها الرجل بقوته , و يـحرمها من السفر لوحدها .. و يطلب منها أن تجلس في بيتها
ما أجمل ذلك .. تربي أطفالها و تشرف على مملكتها .. و
هو السيد القوي .
نعم ... أقولها بعد تجربة :
" أريد أن أرجع إلى أنوثتي التي فقدتها أثناء اندفاعي
في مجال الحياة و العمل .
التعليق :
ونقول ما أجمل الإسلام من تشريع ضمن للمرأة حقوقها ، وجعلها معززة مكرمة في أعلى الهرم الأسري ، بين أولأدها وبناتها ، أنها دعوة للمغرورين والمغرورات بالحرية الكاذبة التي أطلقها الغرب وأنساق خلفها ضعفاء وضعيفات النفوس من المسلمين 0للألتزام بهدي المصطفى صلى الله عليه وسلم 0
لقد حفظ الإسلام للمرأة حقوقها كأم وكأخت وكبنت وكعمة وخالة ....ألخ 0
,ان القوامة التي أعطاها الله للرجل ماهي إلى حكمة من الخالق سبحانة لأنه خالق النفس البشرية والعالم بخفاياها خلق الرجل واعطاه القوة والحكمة يحكم عقلة بينما تحكم المرأة قلبها في كثير من جوانب حياتها فلو أعطي أغلب النساء العصمة لطلقت زوجها في اليوم مائة طلقة خصوصاً أن كان ممن يحب العناد ، علماً بأن بعض النساء خير من كثير من الرجال من حيث الحكمة وقوة الشخصية وقدرتها على إتخاذ القرار المناسب في كثير من الأمور التي تعترض حياتها 0
"وحي الكلمات" نُشر في مجلة المجلة :
كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا .. نلنا كل شيء ..
نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف ..
أصبحنا كالرجل تماما :
نسوق السيارة ,
نسافر للخارج لوحدنا ,
نلبس البنطلون ,
أصبح لنا رصيد في البنك ,
ووصلنا إلى المناصب القيادية .... و اختلطنا بالرجال ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ....
ثم .... الرجل كما هو ... والمرأة غدت رجلا : تشرف على
منـزلها ، وتربي أطفالها , و تأمر خدمها ..
وبعد أن نلنا كل شيء .. و أثلجت صدورنا انتصاراتنا
النسائية على الرجال في الكويت .. أقول لكم و بصراحتي المعهودة :
ما أجمل الأنوثة , و ما أجمل المرأة .... المرأة التي
تحتمي بالرجل , و يشعرها الرجل بقوته , و يـحرمها من السفر لوحدها .. و يطلب منها أن تجلس في بيتها
ما أجمل ذلك .. تربي أطفالها و تشرف على مملكتها .. و
هو السيد القوي .
نعم ... أقولها بعد تجربة :
" أريد أن أرجع إلى أنوثتي التي فقدتها أثناء اندفاعي
في مجال الحياة و العمل .
التعليق :
ونقول ما أجمل الإسلام من تشريع ضمن للمرأة حقوقها ، وجعلها معززة مكرمة في أعلى الهرم الأسري ، بين أولأدها وبناتها ، أنها دعوة للمغرورين والمغرورات بالحرية الكاذبة التي أطلقها الغرب وأنساق خلفها ضعفاء وضعيفات النفوس من المسلمين 0للألتزام بهدي المصطفى صلى الله عليه وسلم 0
لقد حفظ الإسلام للمرأة حقوقها كأم وكأخت وكبنت وكعمة وخالة ....ألخ 0
,ان القوامة التي أعطاها الله للرجل ماهي إلى حكمة من الخالق سبحانة لأنه خالق النفس البشرية والعالم بخفاياها خلق الرجل واعطاه القوة والحكمة يحكم عقلة بينما تحكم المرأة قلبها في كثير من جوانب حياتها فلو أعطي أغلب النساء العصمة لطلقت زوجها في اليوم مائة طلقة خصوصاً أن كان ممن يحب العناد ، علماً بأن بعض النساء خير من كثير من الرجال من حيث الحكمة وقوة الشخصية وقدرتها على إتخاذ القرار المناسب في كثير من الأمور التي تعترض حياتها 0
تعليق