Tweet
سلمت ولاعدمناك هكذا هي المواضيع
لايسعني الا ان اقول انت رائع
تحياتي لك
لايسعني الا ان اقول انت رائع
تحياتي لك
-
شكرا لكل من شاركنا هنا
هذه إضافة وسنعود إن شاء الله
محمد عمر العامودي
لدينا - كما تقول الصحف - أكبر أسطول جوي في الشرق الأوسط، ومع ذلك نعاني الأمرّين لتأمين مقعد للسفر إلى أي مكان، وأصبح من المعتاد أن تسمع العبارة الشهيرة كلما اتصلت بمراكز الحجز ووكلاء السفر، سنضعك على لائحة الانتظار، والكلام هذا على مدار السنة.
***
* ونحن أعظم دولة في العالم لإنتاج مياه البحر الحلوة، وتحصد مؤسسة تحلية المياه، جوائز في كل مناسبة، ومع ذلك، نعاني على الدوام من شح مياه التحلية ومن صعوبة جلبها بالوايتات، وغير القادرين يئنون من عبء تكلفة شرائها.
***
* ونحن أكبر دولة في العالم تمتلك احتياطياً بترولياً، ودخلنا من البترول يمنحنا وصف الدولة الغنية، ومع ذلك نشكو من نقص في الكهرباء، وفي كل صيف يتوجب على المصانع أن تعمل لساعات محددة وهذه أكبر ضربة تصيب الصناعة والتنمية وحياة الناس. وتعتبر كارثة حين تنقطع الكهرباء فجأة في عز موسم الصيف عن المنازل، ويصاب الطلاب وأهلوهم بفزع إذا جاء الانقطاع في ليالي الامتحانات.
***
* ونحن أكبر دولة تنفق على المشروعات بلا جدال، والأرقام فلكية ومع ذلك تعاني أكبر مدننا من عجز في المجاري وتصريف مياه الأمطار وتغرق مدينة كجدة في (شبر مية) إذا ألمت بها حالة مطر.
***
* ونحن أكثر الأمم استعمالاً لأفعل التفضيل حين نتحدث عن إنجازاتنا ولابد من مبرر لاستعمال هذه الصيغة، التي لا مبرر لاستعمالها، حين تخالف الحقيقة الواقع، ولا داعي لتصريحات صحفية تفسد ثقة المواطن في مؤسساته، وتصمها بالفشر.هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
كالبحر عمقاً والفضاء مدى
مدونتي
أحمد الهديةتعليق
-
حديث وبعد مضي الكثير على الاختفاء فجأة والظهور فجأة
كل عام وأنت بألف خير
مجرد رد تحية حيث أدعوك بها للحضور فمن الصعب علي أن أتحدث إليك بالذات ولا أرى إلا خيالك وبقايا حروف رميتها هنا ثم رحلت دون أدنى أثر وكم كنت أتمنى أن أرى رأيك جيدا بعيدا عن الدبلوماسية بخلق السؤلات التي لا جديد فيها سوى إعادة كتابة الواقع على شكل أسطر وإني مؤمن أنك تدركين وتعرفين إجابات كل ما سألت عنه ولكن إكراما لخلقك وجميل ما تطرحين وثقتي بأنك من ذوي العقول التي نبحث عن حروفها ستجدين كل ما سألت عنه بكل شفافية والتي احتلينا فيها الدرجة الأدني عالميا
قفالة
هل علمت عن تقرير الفساد الذي ربحنا فيه الدرجة الأولى ؟!!
أتمنى ألا تأخذنا الفرحة بعيدا
تحياتي لكهـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
كالبحر عمقاً والفضاء مدى
مدونتي
أحمد الهديةتعليق
-
حبيبي حمدان
سلمك الله من كل مكروه ووفقني وإياك لهداه ورزقني وإياياك راحة في البال وبسطة في العلم والجسم
أما سيء الذكر فلقد شبع رغدا من العيش وما تقدم أنمله إنما هو ما بين خطوة للأمام وخطوتين للخلف
ولقد رأينا منتخبات لم تبلغ معشار ما قدم له من تمويل وتجهيز تبلغ مبلغا وهي دول لا تتجاوز ميزانيتها
ميزانية وزارة من وزاراتنا الموقرة ..
حمدان
ألا ترى بأنا قد ساهمنا في إعطاء المنتخب أكثر مما يستحق وساهم بذلك الإعلام ؟!!
شكرا حمدان
وطاب يومكهـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
كالبحر عمقاً والفضاء مدى
مدونتي
أحمد الهديةتعليق
-
أخي قوران
مرحبا بك معنا في عالم المخدوعين
ما ذكترته صحيح من أن لتربيتنا دور كبير فيما نحن فيه اليوم فقد تعلمنا منذ الصغر في البيت والقرية والمدرسة أن كل ما يقوله الآخرون صحيح وليس علينا أن نعترض ولا أن نقول لا بل أصبح الوضع لا يختلف عن موقف أتباع المذهب الإمامي لدى الشيعة من علمائهم .لكن الوضع اليوم اختلف ولم يعد الأمس كاليوم وأصبح الصغير يعرف أكثر من الكبير ويهتم بل وينازع أيضا وربما يتحول إلى ذئب إن أحس بخطر حوله..
أما من ناحية المقال فلقد تطورنا بعد أن سئمنا التطبيل الكاذب وأصبحت بعض صحفنا لديها نوعا من الجرأة لتقول لا وهذا بحد ذاته جيد ولكن لا يزال لدينا من ذوي التطبيل جيل قوي النفوذ يأبى أن يسمع كلمة حق ربما لأنه طرف في الفساد أو ربما يكون مستفيدا من ورائه وهذا يشعرنا بكثير من الاستياء تجاه ما نسمعه من وزارة الإعلام وكم أتمنى أن يكون لدينا جرأة في النقد المسؤول والمطالبة بالحقوق بعيدا عن القنوات المشبوهة حتى يأخذ المواطن كامل حريته لعرض ما لديه بدلا من ارتعاشة أصابعة وجفاف حلقه حين يكون في مكان آخر
أما قولك أننا سنظل نهاب الأمير والمسؤول فأنا معك سيظل هذا لأنها الفطرة في النفس لكن أن تكون بالشكل الذي عليه نحن الآن فلا دين جاء بها ولا عادة ولكنها ستزول حين يدرك كل من الأمير والمسؤول أنه لا يعدُ عن كونه مكلفا بأمر سيحاسب عليه حسابا عسيرا يوم يقوم الناس لرب العالمين ولن تنفعه فئته أو بطانته أو حتى ثلتة وعشيرته هناك لدى الله حيث الموعد المنتظر..
قفالة..
كم نتمنى أن يكون لدينا حرية في النقد المسؤول ومسؤول واع ومدرك ومؤسسات فعاله حتى تحول الناقد والمطالب من موقفه إلى استلام حقه بلا تأخير ولا تبرير بدلا من الإعتراض بعيدا في مكان مشبوه فيكون مصيره إلى زنزانة صغيرة
تحياتي لك يا قوران
وفقك اللههـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
كالبحر عمقاً والفضاء مدى
مدونتي
أحمد الهديةتعليق
-
عزيزي روح الوطن
شكر الله لك مداخلتك والتي أضافت مسامير في نعش هذا المواطن المسكن من ناحية والمتسبب في ضرره من ناحية أخرى
أما كلام أختنا حديث فهي لا تنكر ما تطرقت إليه ولكنها أرادت أن تذهب إلى المهنية الصرفة في التعامل مع القضايا بحيث يطول الحديث أكثر حتى يبين الخبيث من الطيب وأنا وافقتها ولكنها لم تعد وإني أنتظرها حتى نبحر معها فيما أرى أنها أقدر في الإجابة عليه من غيرها لما تملكه من عقلية فذه فلا تلمها فهي حديث لا تضرب بسرعة بل تتريث في كل مرة
تحياتي لك
قفالة
نسمع جعجة ولا نرى طحينا أكبر مثل ينطبق على هذا الوطنهـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
كالبحر عمقاً والفضاء مدى
مدونتي
أحمد الهديةتعليق
-
أستاذتنا الفاضلة
أعتقد أن لديك الكثير للحديث عنه وهذا الذي لا زلت أؤمن به إيمانا لا يخالطة تشكيك ولكن سأحاول أن أضع نصا قد يعبر عما في النفوس من المعنين بالذات بالشأن المعيشي للمواطنين والإقتصادي للبلد لأنا نرى أن الوضع يمضي نحو معدلات فقر مرتفعة إضافة إلى بطالة وبهذا لا تسألي عن حد الجرائم ونسبها وعليك بصحفنا التي لم تقم بدورها حتى الآن فهي إما فضيحة أو تلميع ونفاق كبير ..
اقرئي هذا النص والذي نشرته المدينة في عدد اليوم الأحد 10/10 ومن ثم سأعود إليك طبعا المقال طويل وله شقين ولكني أورد ما يهمني وما أراه يصب في مصب المسؤول الذي نعنيه
(( عندما تعجز بعض الأنظمة العربية عن توفير متطلبات الحياة الكريمة لشعوبها، تولد منظمات حقوق الانسان، والدفاع عن الحريات، واصدقاء الشرطة والدفاع المدني وغيرها من المسميات التي لكثرتها اصبحت لنا كعرب الريادة في ذلك من مبدأ (التشكيل لأجل التفعيل بسبب التعطيل).?نعم، عندما تكون تلك الانظمة قد استراحت - وأراحت في بعض الاحيان - من مسؤولياتها وأطرت دورها والتزاماتها السياسية في اطار خيري تكون قد قررت التقاعد المبكر، أؤكد على المبكر لأنها مازالت تملك الطاقة ولكنها آثرت ان تصب هذه الطاقة في جهود أخرى أكثر أهمية من رعاية وصيانة كرامة المواطن العربي!?وحتى لا أكون في موقع اتهام بالتحيز أو التجني فإني على سبيل المثال اطرح من واقعي السعودي الجميل نص المادة العاشرة من النظام السياسي للحكم والتي تنص على : “ تحرص الدولة على توثيق اوصار الاسرة والحفاظ على قيمها العربية والاسلامية ورعاية جميع افرادها وتوفير الظروف المناسبة لتنمية ملكاتهم وقدراتهم” والمادة السابعة والعشرين والتي تنص على: “ تكفل الدولة حق المواطن واسرته في حالة الطوارئ والمرض والعجز والشيخوخة وتدعم الضمان الاجتماعي وتشجع المؤسسات والافراد على الاعمال الخيرية”.?ما اجمل هذا التشريع، رحم الله من امر به وغفر له، هذا التشريع مفرداته واضحة ( تحرص - توفر - تكفل - تدعم - تشجع) وهي مفردات الرعاية الضامنة لكرامة العيش والحفاظ على كل متطلباته.?ان هذا التشريع يعني ان الاسرة في كامل مؤسسيتها الناضجة المنتجة، والقيم العربية والاسلامية القائمة على العدل والمساواة وتكافؤ الفرص والشورى وعدم التمييز ونبذ الفرقه قيم في اوج حضورها، كما يعني ايضاً ان كل ذي ملكة وقدرة هو محط الاهتمام والرعاية والدعم والمساندة والتشجيع، كما تعني ان المواطن مكفول من الدولة، فأبواب المستشفيات مشرعة له دون قيد أو شرط، والعجزة في ارقى صور الاهتمام بهم ضمن منظومة الاسرة والمجتمع، وذوي الاحتياجات الخاصة مكفولي الرعاية في المأكل والمشرب والملبس والمسكن والتعليم والتنقل والعمل والمشاركة المجتمعية الفاعلة، وان الاعمال الخيرية هي سبيل هذا لاتعاضد .. وبذلك نقول: “ شكراً” .. فدولتنا معنا.?ولكن الحقيقة ذاتها تفرض علي ان اعترف ان الوضع السعودي من هذه الناحية يكاد يكون من افضل الانظمة العربية والعالمية تشريعاً وتفعيلاً وان القصور الذي يعتوره مصدره بعض القائمين على تنفيذ هذه التشريعات، وليست التشريعات، والمكلفين بتحويلها الى واقع ملموس، فحين يجتهد البعض من هؤلاء المسؤولين بتغيير افعال الرعاية الواردة في النظام الاساسي لتصبح (توقف - تصادر- تنقل - تحجب - تحجم - تغلق) يصبح الخلل مثاراً للحديث.. ولهذا الحديث بالذات عندي الكثير.!!? ))
ونحن نقول وعندنا أكثر
تحياتي إليكهـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
كالبحر عمقاً والفضاء مدى
مدونتي
أحمد الهديةتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
ومن المفارقات ان الذين اسميناهم بالمعوقين فازوا بكأس العالم أما الصحاح الذين صرفنا عليهم مليارات فأخذوا المركز الأخير في كأس العالم. ولانزال نضع نجومنا في مقدمة لاعبي العالم.
والسؤال الآن: ماهو أفضل شعب مخدوع في العالم!!؟؟يارفيقي مد شوفك مدى البصر
لايغرك في الشتاء لمعة القمر
الذي في غير مكة نوى يحتجه
لاتغدي تنصب له الخيمة في منىتعليق
-
أبا زهير
مرحبا بحروفك اللامعة هنا واللاذعة
ينبغي ألا نغفل عن هذا أبدا وألا نكابر فنحن حققنا كأس الكلام والعشوائية والعاطفة التي غلبت على مسيرة هذا المنتخب أيضا من وجهة نظري أنا نفتقد للرجل المناسب في المكان المناسب فالتعيين بالولاء لا ينتج سوى البلاء وقد رأينا هذا في كل مرة
لا تنس أن الشعب السعودي هو الأول عالميا من حيث تقبل الخدعة والمعرفة بها ولكن الأغريب والعجيب أنه الأول في تصديقها والدفاع عنها فلله في خلقه شؤون
تحياتي لكهـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
كالبحر عمقاً والفضاء مدى
مدونتي
أحمد الهديةتعليق
-
أختي الفاضلة حديث
يسبقني دائما حدسي في الإجابة على أمثالك في أني كمن يبيع البيض على سلاقيه ولكن رغبة في الارضاء عسى أن ينال الموضوع حقه منك بالذات لا سيما وأنت عمدت في مجال بحث المشكلات الإجتماعية وذلك بمعرفة مواطن الخلل والدوران حولنا ثم الدخول إلى عمقها بشكل جيد وأنيق
أختي الفاضلة
نعم من الطبيعي أن نقول أننا في أمس الحاجة اليوم لنشر الوعي في الفئتين فئة المسئول الذي يرى أنه فوق النقد وأن كل ما يفعله مبرر وله مستند معتمدا في ذلك على جهل المواطن أو خوفه مع العلم أن كثير مما يفعله هذا المسؤول يعارضه الشرع وكذلك بنود الحكم التي يجهلها اليوم أكثر المواطنين ولا يعلمون عنها إلا اسمها ومن هنا يجب أن يعي المواطن ذلك ويأخذ بنصيبه من العلم الشرعي أولا ومن ثم الدنيوي حتى يستطيع فهم تلك البنود ومن ثم الوقوف في وجه كل فاسد ومفسد ومقصر عن طريق القضاء مطالبا بحقوقه متمسكا بها حتى لا يكثر الاستغلاليون أكثر مما نرى اليوم ونسمع وقد استبشرنا خيرا بالإصلاحات الأخيرة للقضاء وهذه لا أظنك تخالفين فيها ونتمنى أن نسمع رأيك فيها
أما سؤالك الثاني فالحق فيه أن يقال يجب أن يعامل المسؤل على ما تحت يديه من مسؤوليات ومن ثم يحاسب على كونه مواطنا أيضا فهو مواطن مكلف وتلزمه تلك المسؤولية بدءا في نفسه وتتسع كلما كانت المسؤولية تشمل حقوقا لغيره وهكذا لأن حقوق النفس تحل مع النفس بينها وبين الله وصاحبها أما حقوق العباد فلا حل لها إلا مع العباد فكل مواطن مسؤول وكل مسؤل مواطن وهذه تحتاج إلى تأمل كبير وعودة للشريعة الإسلامية لمعرفة ذلك جيدا لأنه موضوع يطول ولذلك يقال أن المسلم الواحد مؤثر في أمة وبذلك يكون كل مواطن مسلم هو مسؤول عن تصرفاته إن كان لها ضرر على غيره وفيها نوع من التعدي الذي يؤدي به إلى الإخلال بالمسؤولية لذلك كان من الواجب على من يتصدر مصالح الناس أن يكون مواطنا أولا ومن ثم يمارس مسؤولياته وفق مواطنته الحقة
أما أن يلقي اللوم فهذه حيلة العاجز لكن إن رأى أنه مسؤول مسكين لا حول له ولا قوة عليه واجبات كثيرة وتلك التي ينبغي أن تكون فينا جميعا وهي واجب المواطن المسلم الذي لا تأخذه في الله لومة لائم وهنا يبرز الضمير والثبات على المبدأ الحق فإذا كان المسؤول الأعلى مفسدا عمل ومن مثله على إضعاف سلطته إن كانت ستؤدي إلى تعطيل مصالح المسلمين وعليه أيضا أن يحذر منه وأن يكشف أمره إلى من هو أعلى منه ممن يثق في أمانته وضميره وبهذا يكون قد أدى دوره كمواطن مسلم ومسؤول أدى ما عليه وفي المقابل إن كان المسؤول الأعلى منه صالحا سانده وساعده ونصح له بصدق وإخلاص انطلاقا من وطنيته كمسلم وبهذا نكون قد حققنا الوطنية بحق وأدينا المسؤولية على أكمل وجه نستطيعه ولذلك جاء في كلام بعض الحكماء كن في ترجلك عن منصبك كما استقبلت دون النظر لما تناثر من هنا وهناك بمعنى أنت ضميرك يمشي عاملا في الناس فإن أخللت ففي نفسك خلل وإن أصبت فأصلحت فضميرك حي
يبقى السؤال الأخير
فلي فيه رؤية بعيدة وهي يجب أن نفرق بين السلطات الثلاث في الحكم الإسلام ويجب أن يعطى كل سلطة الحرية الكاملة المنفصلة عن أختها وهي السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية والسلطة القضائية وجميعها محكومة بقال الله وقال رسوله صلى الله عليه وسلم وبهذا سيحاسب الكل ولن يكون هناك فرق بين ولي الأمر والمسؤول والمواطن العادي فليس من العدل مثلا أن يسرق ولي الأمر ويسرق المسؤول ويسرق المواطن ثم لا تقطع إلا يد الموطن من هنا نحن نقول يجب أن يكون هناك نظرة شرعية أولا ومن بعدها هات كل مدنية دنيوية لا تخالف الشريعة فالمحاسبة يجب أن تكون على الجميع ولي الأمر ومن أعطي بعض المسؤوليات ومن هو مواطن عادي عادي مع أن الكل هنا هم مواطنون ولكن اختلفت المسؤوليات بالتكليف وهنا يجب أن يكون القضاء نزيها وإلا فقل على الدنيا السلام
ولنا في تأريخنا العربي بالذات قبل الإسلام من العهمجية ما يكفي مثلا لمعرفة دور الإسلام والقضاء في ضبط المواطن والمواطن المسؤول بحيث ضمن الحقوق للكل دون محاباة أحد كما راعا الفوارق وأعطى كل حقه كاملا
أتمنى أن أكون أفدتك في هذا مع العلم أنه تبقى لك سؤال أسقطه متعمدا لأني أراه مما ننتظره منك لبيانه وتوضيحة فوجهات نظرنا أتينا بها وبفقيت وجهة نظرك وزاوتك التي سنتعرف بها إن شاء الله على الذين خدعونا ونحن بانتظارك وكل الذي نتمناه ألا تخذلين من ينتظروك حتى لا يستمر خداعنا سواء من وجهة نظرنا التي رأيتها أو ما ترينه ولم نره نحن
فلا تخدعينا بتركنا نخدع ونحن لا نعرف من يخدعنا
قفالة
{ ومَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَـكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ }النحل118هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
كالبحر عمقاً والفضاء مدى
مدونتي
أحمد الهديةتعليق
-
انت بحق فاس !!!واصيل!!!!!
اانا ساكتفـــــــــــــــــــــــــي بالأتـــــــــــــــــــــــــــــــــي
من يهــــن يـــســـــــهل الهـــــوان علـــــــــــــيه *****ما لجــــــرح بــمـــيــت أيـــــــــلااااااام
تعليق
-
تعليق