Unconfigured Ad Widget

Collapse

ان نويت/ي الزواج((للي على ويه زواج فقط))

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • النحاسي
    عضو
    • Sep 2007
    • 19

    ان نويت/ي الزواج((للي على ويه زواج فقط))

    يوم من الايام انت/ي قررت تدخل/ين عش الزوجيه

    واكيد بتقعد/ين تتفقق/ين عالمواصفات

    فهل مهما كان الشخص جدامك/ج بتقول/ين


    (((اللي يي من الله حياه الله)))؟؟
    او
    انك/ج بتنطر/ين الى ان تلاقي/ن الموصفات اللي طول عمرك/ج حلمت/ي فيها؟؟

    بحطلك/ج هالاسئله وانت/ي جاوب/ي اللي تتخيل/ين عن شريك/ة حياتك/ج

    أ_الوجه

    1_مالون البشره المفضل؟؟


    2_ماوضعية الوجه المفضله لديك/ج دائري ام طويل الخ الخ الخ؟؟


    3_ الخد_الوصف الكامل؟؟


    4_العينان //الوصف الكامل؟؟


    5_الذقن؟؟


    6_موضة الشعر؟؟__لونه


    7_عموووووووووووووووووووم الوجه؟؟


    ب_الجسم


    1_الطول ام القصر


    2_البدانه ام النحافه


    3_عموووووووووووووووووووووم الجسم


    ج_عمووووووووووووووووووووووووووم الملبس؟؟


    د_الوضع المادي؟؟


    ه_الاخلاق المفضله؟؟


    واللي بخياله شغلات اكثر يزيد من عنده

    واتمنى انه كل واحد منكم الله يرزقه بالنصيب اللي يتمناه

    اخوكم صالح العماني
  • الشعفي
    مشرف المنتدى العام
    • Dec 2004
    • 3148

    #2
    اخوي صالح ترى احرجت المتزوجين ويمكن تسبب لهم ورطة

    والدليل ماعلق أحد منهم

    لاتنسى مع مواصفات الجسد واللون الخلق والدين

    فهو الأهم كما جاء في الحديث أظفر بذات الدين تربت يداك

    شكراً لطرح هذا الموضوع وننتظر جديدك القادم

    الشعفي
    من مواضيع الشعفي في منتدى الديرة

    تعليق

    • النحاسي
      عضو
      • Sep 2007
      • 19

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الشعفي
      اخوي صالح ترى احرجت المتزوجين ويمكن تسبب لهم ورطة

      والدليل ماعلق أحد منهم

      لاتنسى مع مواصفات الجسد واللون الخلق والدين

      فهو الأهم كما جاء في الحديث أظفر بذات الدين تربت يداك

      شكراً لطرح هذا الموضوع وننتظر جديدك القادم

      الشعفي
      حبيبي الشفعي


      آنا لما حطيت هالموضوع كان المقصد مجرد اخذ وعطا بالكلام

      ولما كتبت عن الجسم كان المقصد ((المتن او الضعف))

      ولايروح بالك بعيد

      لأني هم استحي من هالكلام

      فأرجو منكم السماح ان كان موضوعي فيه لبس

      واشكرك على مرورك عزيزي

      ((نورت))

      تعليق

      • ابـــوزيـــد
        عضو مشارك
        • Aug 2007
        • 266

        #4
        "]النحاسي موضوع جميل جدا..

        الجمال اخوي ماهو المهم لكن نقول مادام موجود فلا مانع..

        ومدام اتحفتنا بهذا الموضوع الرائع خذ مني هالقصه والمعذره ان كانت طويله,,,


        فاظفر بذات الدين تربت يداك، قصه طيبه



        كان يسير بسيارته في شارع الكورنيش، كعادته عندما يحتاج إلى الترويح عن نفسه


        من ضغوط الحياة اليومية. في الوقت الذي كان ينبعث من مذياع سيارته صوت مطربته


        المفضلة وهي تشدو: (يا فؤادي لا تسل أين الهوى . . .) ...



        كان يحب أم كلثوم لدرجة الجنون، ويطرب لأغانيها لدرجة الهيام! وحين يستمع إليها


        وهي تصدح بالغناء يجنح خيالُه إلى فضاءات وردية، أساسها الأحلام وغايتها (اللاشيء) !


        في العادة لا تنتهي جولة (الترويح عن النفس) - هذه - قبل المرور على عدد من المجمعات


        التجارية، يتخللها ترقيم . . غزل . . معاكسات . . وغيرها من تصرفات الشباب الطائش.


        لكن الجولة هذه المرة تبدو غريبة بعض الشيء! إذ لم يكن سليمان يطارد الفتيات من


        أجل الظفر بواحدة يتسلى بها، وإنما كانت نظراته هذا اليوم تتجه صوبَ كل رجل تصحبه


        زوجته، وتبدو عليهما أمارات حداثة العهد بالزواج!! حتى تفكيره هذا اليوم ليس ككل يوم!


        كان يقول في نفسه كلما رأى رجلا وزوجته : (يا سلام . . والله الزواج شي حلو . . أكيد إنهم الحين


        مستانسين ) كانت فكرةالزواج تداعب رأس سليمان منذ فترة، وأصبح يفكر فيه بجدية،


        سيما وأنه قد تقلد وظيفة محترمة، وأصبح له دخل ثابت. عاد ذلك اليوم إلى المنزل وقابل والدته


        فطلب منها أن تصحبه إلى غرفته لأمر خاص. لم تتفاجأ الأم بطلب سليمان، هو فعلا أصبح بحاجة


        للاستقرار وبناء عش زوجية جميل قبل أن ينزلق في طريق موحل في زمن كثرت فيه الفتن والمغرِيات.



        حين سألته والدته عن شروطه في الزوجة التي يرغبها، قال سليمان: أريدها أن تكون ذات دين ومقبولة



        الشكل. وكانت والدته قبل ذلك تقول له: ( يا سليمان ترا الدين هاليومين أهم شي بالحرمة وانا امك


        . . والبنت اللي ما تخاف ربها ما فيها خير ). كان سليمان يهز رأسه فقط دليلا على موافقته لكلام أمه،



        لكنه لم يكن يعي معنى أن تكون الزوجة (ذات خلق ودين) لم يكن سليمان شابا مستقيما، لكن


        من يعرفه يعرف أنه شاب (معتدل) لايدخن . . لا يصاحب سيئي الخلق. لكنه مع ذلك لم يكن بمنأى عن



        المعاصي! بعد عدة أشهر من البحث عن زوجة لسليمان، دخلت والدته إليه في غرفته وأخبرته


        بأن الفتاة المناسبة قد وُجدت، طالبة جامعية ذات خلق ودين لها أنشطة دعوية سواء في



        الجامعة أو في المناشط النسائية الخيرية وعلاوة على ذلك كانت آية في الجمال.



        وُفق سليمان في الاقتران بهذه المرأة، وتم الزفاف، ودخل سليمان القفص الذهبي - كما يقولون -


        وبدأ حياة جديدة . . طلق حياة (القرف) كما كان يقول لي قبل زواجه . . ودخل حياة الهناء كما كان


        يتصور! بدأت تتضح معالم التغير في سليمان وفي حياته منذ أول يوم في حياته الجديدة . . ؟


        في ليلة الدخلة . . وبينما كان يغط في نوم عميق - وما أثقل نومه - شعر بيد ناعمة - لم يعهدها


        - تهز كتفه - سليمان . . سليمان ... يالـلّه قم لصلاة الفجر . . المؤذن أذن من شوي


        قال سليمان في نفسه : (وش هالبلوى هذي . . الله يستر . . لا يكون بدينا النكد من اول يوم )


        قام سليمان إلى الصلاة بدافع الحياء من زوجته (المستقيمة) فقد خشي أن تأخذ عنه فكرة سيئة


        منذ أول يوم في حياته معها. لم يكن سليمان يفرط في صلاة الفجر ، لكنه لم يكن يصليها في


        وقتها مع الجماعة. وإنما يؤخرها حتى يحصل له الاكتفاء من النوم، الذي لم يكتفِ منه يوما ما !


        توضأ سليمان وذهب للصلاة في المسجد، وأحس وهو في الطريق بعالم غريب ! فهو لم يصل الفجر


        في جماعة منذ زمن طويل! أعجبه هذا الهدوء الجاثم والصمت المقيم اللذان شعر بهما وهو في الطريق.



        وبينما هو في الطريق عنّ له سؤال لاذع : أين أنا من هذه الفريضة؟!


        أسئلة كثيرة تراكمت في رأس هذا السليمان، وكان كمن صحا لتوه من سبات طويل لا يضاهيه


        إلا سبات أهل الكهف في كهفهم.


        مرت حياة سليمان هادئة لا يكدرها شيء . . ذات يوم كان يقلب قنوات التلفزيون متنقلا بين


        (الفصائحيات) العربية . . كانت تشده كثيرا البرامج الإخبارية . . لكن عادة لا يسلم من يقلب


        هذا الجهاز من بعض التفاهات التي تُبث فيه، وأحيانا لكثرة البرامج التافهة يضطر الشخص


        أن يكون تافها ويتابع أحد هذه التوافه . . وهذا ما حدث مع سليمان ذات يوم . . دخلت عليه زوجته


        وهو يتابع أحد البرامج السخيفة، فإغتنمت هذه الفرصة وأخذت بحديثها العذب وفكرها


        المنطقي وأسلوبها الساحر تقنع زوجها بضرورة الاستغناء عن هذا الجهاز اللعين (الدش) والاكتفاء .


        بالتلفزيون السعودي لأجل متابعة ما يستحق المتابعة فقط وإلا فهو لا يخلو من الدواهي أحيانا!



        سليمان صديق مقرب مني قبل زواجه. وكنا نعرف عن بعضنا كل صغيرة وكبيرة، وهذا ما


        تعاهدنا عليه منذ الصغر، لكننا انقطعنا عن بعضنا بعد زواج سليمان.؛ بسبب سفره للعمل



        في مدينة أخرى. وبعد عام ونصف العام التقيت سليمانَ . . وما أن رأيته حتى هالني ما حصل له،



        فلا المظهر مظهر صديقي القديم . . ولا المخبر كذلك. حدثني في هذا اللقاء عن نعمة الله عليه بهذه


        الزوجة التي استطاعت أن تقلب حياته رأسا على عقب. فبعد أن كان سادرا في غيه لا يدري


        ما غايته في هذه الحياة وكأنه عضو زائد فيها، أصبح يحس بقيمته في بيته وعند أهله


        ووسط مجتمعه.
        سليمان أيها الأحباء أصبح يكنى بأبي إبراهيم ، وهو اليوم إمام مسجد في المدينة التي


        يعمل بها، وله نشاطات دعوية في تلك المدينة. هذه هي قصته مع زوجتة (المستقيمة)



        التي جعلته شيئا بعد أن لم يكن شيئا..


        ( فأظفر بذات الدين )

        تعليق

        • الشعفي
          مشرف المنتدى العام
          • Dec 2004
          • 3148

          #5
          الأخ صالح النحاسي / موضوعك لا لبس فيه

          وتعليقي قصدت به المزح على المتزوجين فقط

          واشكرك على حسن خلقك وأدبك لجم

          والشكر موصول للأخ أبو زيد على هذه القصة

          التي زادت الموضوع روعة وجمالأ

          ==
          الشعفي
          من مواضيع الشعفي في منتدى الديرة

          تعليق

          • النحاسي
            عضو
            • Sep 2007
            • 19

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ابـــوزيـــد
            "]النحاسي موضوع جميل جدا..

            الجمال اخوي ماهو المهم لكن نقول مادام موجود فلا مانع..

            ومدام اتحفتنا بهذا الموضوع الرائع خذ مني هالقصه والمعذره ان كانت طويله,,,


            فاظفر بذات الدين تربت يداك، قصه طيبه



            كان يسير بسيارته في شارع الكورنيش، كعادته عندما يحتاج إلى الترويح عن نفسه


            من ضغوط الحياة اليومية. في الوقت الذي كان ينبعث من مذياع سيارته صوت مطربته


            المفضلة وهي تشدو: (يا فؤادي لا تسل أين الهوى . . .) ...



            كان يحب أم كلثوم لدرجة الجنون، ويطرب لأغانيها لدرجة الهيام! وحين يستمع إليها


            وهي تصدح بالغناء يجنح خيالُه إلى فضاءات وردية، أساسها الأحلام وغايتها (اللاشيء) !


            في العادة لا تنتهي جولة (الترويح عن النفس) - هذه - قبل المرور على عدد من المجمعات


            التجارية، يتخللها ترقيم . . غزل . . معاكسات . . وغيرها من تصرفات الشباب الطائش.


            لكن الجولة هذه المرة تبدو غريبة بعض الشيء! إذ لم يكن سليمان يطارد الفتيات من


            أجل الظفر بواحدة يتسلى بها، وإنما كانت نظراته هذا اليوم تتجه صوبَ كل رجل تصحبه


            زوجته، وتبدو عليهما أمارات حداثة العهد بالزواج!! حتى تفكيره هذا اليوم ليس ككل يوم!


            كان يقول في نفسه كلما رأى رجلا وزوجته : (يا سلام . . والله الزواج شي حلو . . أكيد إنهم الحين


            مستانسين ) كانت فكرةالزواج تداعب رأس سليمان منذ فترة، وأصبح يفكر فيه بجدية،


            سيما وأنه قد تقلد وظيفة محترمة، وأصبح له دخل ثابت. عاد ذلك اليوم إلى المنزل وقابل والدته


            فطلب منها أن تصحبه إلى غرفته لأمر خاص. لم تتفاجأ الأم بطلب سليمان، هو فعلا أصبح بحاجة


            للاستقرار وبناء عش زوجية جميل قبل أن ينزلق في طريق موحل في زمن كثرت فيه الفتن والمغرِيات.



            حين سألته والدته عن شروطه في الزوجة التي يرغبها، قال سليمان: أريدها أن تكون ذات دين ومقبولة



            الشكل. وكانت والدته قبل ذلك تقول له: ( يا سليمان ترا الدين هاليومين أهم شي بالحرمة وانا امك


            . . والبنت اللي ما تخاف ربها ما فيها خير ). كان سليمان يهز رأسه فقط دليلا على موافقته لكلام أمه،



            لكنه لم يكن يعي معنى أن تكون الزوجة (ذات خلق ودين) لم يكن سليمان شابا مستقيما، لكن


            من يعرفه يعرف أنه شاب (معتدل) لايدخن . . لا يصاحب سيئي الخلق. لكنه مع ذلك لم يكن بمنأى عن



            المعاصي! بعد عدة أشهر من البحث عن زوجة لسليمان، دخلت والدته إليه في غرفته وأخبرته


            بأن الفتاة المناسبة قد وُجدت، طالبة جامعية ذات خلق ودين لها أنشطة دعوية سواء في



            الجامعة أو في المناشط النسائية الخيرية وعلاوة على ذلك كانت آية في الجمال.



            وُفق سليمان في الاقتران بهذه المرأة، وتم الزفاف، ودخل سليمان القفص الذهبي - كما يقولون -


            وبدأ حياة جديدة . . طلق حياة (القرف) كما كان يقول لي قبل زواجه . . ودخل حياة الهناء كما كان


            يتصور! بدأت تتضح معالم التغير في سليمان وفي حياته منذ أول يوم في حياته الجديدة . . ؟


            في ليلة الدخلة . . وبينما كان يغط في نوم عميق - وما أثقل نومه - شعر بيد ناعمة - لم يعهدها


            - تهز كتفه - سليمان . . سليمان ... يالـلّه قم لصلاة الفجر . . المؤذن أذن من شوي


            قال سليمان في نفسه : (وش هالبلوى هذي . . الله يستر . . لا يكون بدينا النكد من اول يوم )


            قام سليمان إلى الصلاة بدافع الحياء من زوجته (المستقيمة) فقد خشي أن تأخذ عنه فكرة سيئة


            منذ أول يوم في حياته معها. لم يكن سليمان يفرط في صلاة الفجر ، لكنه لم يكن يصليها في


            وقتها مع الجماعة. وإنما يؤخرها حتى يحصل له الاكتفاء من النوم، الذي لم يكتفِ منه يوما ما !


            توضأ سليمان وذهب للصلاة في المسجد، وأحس وهو في الطريق بعالم غريب ! فهو لم يصل الفجر


            في جماعة منذ زمن طويل! أعجبه هذا الهدوء الجاثم والصمت المقيم اللذان شعر بهما وهو في الطريق.



            وبينما هو في الطريق عنّ له سؤال لاذع : أين أنا من هذه الفريضة؟!


            أسئلة كثيرة تراكمت في رأس هذا السليمان، وكان كمن صحا لتوه من سبات طويل لا يضاهيه


            إلا سبات أهل الكهف في كهفهم.


            مرت حياة سليمان هادئة لا يكدرها شيء . . ذات يوم كان يقلب قنوات التلفزيون متنقلا بين


            (الفصائحيات) العربية . . كانت تشده كثيرا البرامج الإخبارية . . لكن عادة لا يسلم من يقلب


            هذا الجهاز من بعض التفاهات التي تُبث فيه، وأحيانا لكثرة البرامج التافهة يضطر الشخص


            أن يكون تافها ويتابع أحد هذه التوافه . . وهذا ما حدث مع سليمان ذات يوم . . دخلت عليه زوجته


            وهو يتابع أحد البرامج السخيفة، فإغتنمت هذه الفرصة وأخذت بحديثها العذب وفكرها


            المنطقي وأسلوبها الساحر تقنع زوجها بضرورة الاستغناء عن هذا الجهاز اللعين (الدش) والاكتفاء .


            بالتلفزيون السعودي لأجل متابعة ما يستحق المتابعة فقط وإلا فهو لا يخلو من الدواهي أحيانا!



            سليمان صديق مقرب مني قبل زواجه. وكنا نعرف عن بعضنا كل صغيرة وكبيرة، وهذا ما


            تعاهدنا عليه منذ الصغر، لكننا انقطعنا عن بعضنا بعد زواج سليمان.؛ بسبب سفره للعمل



            في مدينة أخرى. وبعد عام ونصف العام التقيت سليمانَ . . وما أن رأيته حتى هالني ما حصل له،



            فلا المظهر مظهر صديقي القديم . . ولا المخبر كذلك. حدثني في هذا اللقاء عن نعمة الله عليه بهذه


            الزوجة التي استطاعت أن تقلب حياته رأسا على عقب. فبعد أن كان سادرا في غيه لا يدري


            ما غايته في هذه الحياة وكأنه عضو زائد فيها، أصبح يحس بقيمته في بيته وعند أهله


            ووسط مجتمعه.
            سليمان أيها الأحباء أصبح يكنى بأبي إبراهيم ، وهو اليوم إمام مسجد في المدينة التي


            يعمل بها، وله نشاطات دعوية في تلك المدينة. هذه هي قصته مع زوجتة (المستقيمة)



            التي جعلته شيئا بعد أن لم يكن شيئا..


            ( فأظفر بذات الدين )


            الصراحه نورت الموضوع وحليته يابو زيد

            واشكرك جزيل الشكر على هذا المرور الرائع

            ولاتحرمنا من امثال هالمرور الطيب

            تعليق

            • النحاسي
              عضو
              • Sep 2007
              • 19

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الشعفي
              الأخ صالح النحاسي / موضوعك لا لبس فيه

              وتعليقي قصدت به المزح على المتزوجين فقط

              واشكرك على حسن خلقك وأدبك لجم

              والشكر موصول للأخ أبو زيد على هذه القصة

              التي زادت الموضوع روعة وجمالأ

              ==
              الشعفي
              العفو ثم العفو ثم العفو لك ياخوي الشفعي

              واشكرك على مرورك الطيب ومشاركتك القيمه

              تعليق

              Working...