Unconfigured Ad Widget

Collapse

Do you believe?

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • © Zahran

    Do you believe?

    ثمانيني مكث بداخلها ثلاثة أيام خرج من ثلاجة الموتى فتحول العزاء إلى فرح
    مسئول الثلاجة صدم عندما وجد الميت واقفاً داخل الثلاجة متلفعاً اغطية الموتى

    الباحة ابراهيم الزهراني:

    منذ عام 1407ه.. والمواطن محمد بن اسماعيل 85عاماً يقف كل عام امام بوابة مستشفى بالجرشي العام ويقدم الصدقات على المارة شكراً لله على نجاته من الموت بعد ان ارقده اطباء المستشفى في ثلاجة الموتى لمدة ثلاثة أيام انتظاراً لدفنه ظناً منهم انه فارق الحياة.. ولكن مشيئة الله علت على كل تقرير خاصة بعد ان تعذر وجود درج فارغ في ثلاجة الموتى ليضعه المسئولون عن الموتى على ارضية الثلاجة ويغلق الاب عليه انتظاراً لدفنه.في كل عام يعمل المواطن محمد على اخراج ما يستطيع ان يقدمه من صدقات من تقديم الاكل.. وتوزيع الحلوى للاطفال.. او توزيع المساويك امام بوابة المستشفى الذي دخله ميتاً وخرج منه حياً.تتلخص قصة العم محمد بتعرضه لحادث دهس سيارة بشارع الملك عبدالعزيز في بالجرشي عام 1407ه من احد الطلاب المتهورين عندما كان يقود سيارته بسرعة وفوجيء بالمواطن المسن وهو يعبر الشارع وبيده طفلته الصغير وعمرها 7سنوات الا انها نجت هي من الدهس فيما ارتطمت مقدمة السيارة بجسد العجوز وألقته على الرصيف جثة هادمة، وهرب السائق المتهور وترك المصاب مغشياً عليه مضرجاً بالدماء وابنته الصغيرة تجهش عليه بالبكاء. حيث هرعت مجموعة من المواطنين لانقاذه وتم حمله الى المستشفى الذي قرر على الفور موته بعد الكشف عليه ولكن شاء الله سبحانه ان يعيش هذه الانسان ورغم تأكيد الطبيب الذي اصدر قراره النهائي بإيداع العم محمد في ثلاجة الاموات، فعند قيام العاملين بالمستشفى بإيداعه احد الادراج المجمدة لم يكن هناك درج فارغ من الموتى الامر الذي اجبر اولئك العاملين على وضعه بإحدى زوايا الغرفة داخل ثلاجة الاموات، وترك لحين توفر درج فارغ وبقي على هذه الحال ثلاثة ايام بلياليها، فبعد ان اقيم العزاء في منزله وفي اليوم الثالث من العزاء ذهب ابناؤه ومجموعة من ابناء القرية لاحضار جثمان الفقيد من اجل الدفن وعندما فتح باب الغرفة المخصصة للثلاجة فوجيء الجميع بانتقال الجثة الى جوار الباب مغطاة بمجموعة من البطانيات المركونة في أحدى الزوايا من ضحايا الحوادث، وقد قام بجمعها وتدثر بها لتدفئة جسده المتهالك فبادر المواطن عوض اليامي وهو من جيرانه واحد افراد شرطة بالجرشي بنزع البطانيات ويتيقن من انه لايزال على قيد الحياة واستدعى الاطباء الذين صدموا من دهشة الموقف المؤلم وازدحمت الاسئلة لدى العامة كيف؟ لماذا؟ متى؟. تبقى الاقدار بيد الخالق جل شأنه ان محمداً لايزال حياِ وله مدة في الحياة وانعكس الامر الذي احال العزاء الى افراح ومنذ ذلك الوقت وحتى اليوم واهالي محافظة بالجرشي بمنطقة الباحة يشاركونه الفراح بهذه النجاة. j
  • الملكي
    عضو مؤسس ومميز
    • May 2001
    • 2947

    #2
    I do not believe it
    لسني أحب اللسلسة

    تعليق

    • الكناني
      مشرف سابق
      • Oct 2001
      • 1204

      #3
      سبحان الله ...
      العمر ساعه .. فاجعلها طاعه
      والنفس طماعه .. فعلمها القناعه

      تعليق

      • التهامي
        عضو نشيط
        • May 2001
        • 439

        #4
        ولم لا ؟ ( بالعربي )

        WHY NOT (بالإنجليزي)

        صمنديقة كركر (بالبيزنطي)

        تعليق

        • الجارح
          عضو نشيط
          • Nov 2001
          • 476

          #5
          take things as they com
          ~*¤§§¤*~`~*¤©!!لجا!!رح®¤*~`~*¤§§¤*~

          تعليق

          • أبو صالح
            عضو مميز
            • Oct 2001
            • 1199

            #6
            { ياقَومِ إنَّمَا هَذِهِ الحَيَاةُ الدُّنيَا مَتَعٌ وإنَّ الأَخِرَةَ هِىَ دَارُ القَرَارِ } .

            تعليق

            • الفقيه
              عضو مشارك
              • Nov 2001
              • 151

              #7
              تأكد من أحداث القصة

              قصة معبرة ولكن من خلال القراءة تبادر إلى ذهني سؤال قد يشاركني فيه أخرين هو (( كيف يتم أقامة العزاء قبل الدفن ؟ وجاوبني ياشطر 0
              ثانياً كيف يستطيع الإنسان البقاء تحت درجة التجمد ثلاثة أيام خصوصاً ,ان من يدخل الثلاجة لا يغطى إلا بأغطية خفيفة ؟ أنا لا أكذبك ولكن هناك في هذه القصة مثالب يجب أن تعدل فربما أن يكون من حدثك بالقصة لم يوفق في في سردها على الوجه الصحيح وشكراً لك


              الحياة عبر وأكبر عبرة فيها الموت 0
              كفى بالموت واعظاً يا عمر (((( حكمة كانت مكتوبة على خاتم الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه)))) 0

              تعليق

              Working...