سارق نجاحات
أينما تجد ابتهاج تجده يرتب بالكراسي ليجلس كما حدث في برنامج شاعر الأردن فتجد حبيب الزيودي يدخل هذا البرنامج بعد ان توهجت وبدت أطراف هذه الجرة الذهبية ليكون له نصيب منها ...ولا نستبعد ان ينسب لنفسه هذا النجاح كاملا.
هل يقاضي المجتمع أمثال هذا المتسلق ام هل يحلو لهم لمعان تلك الجرة فيحلو هو ويزهوا بقربها.
ولا نعلم أيهما الأفضل تسليط الضوء على حبيب الزيودي ام توجيهه إلى تلك الجرة الذهبية ليسر الناضرين بالنظر إليها وترك السارق من قبيل النظر إلى الأمور من جوانب المصالح والمفاسد.
أينما تجد ابتهاج تجده يرتب بالكراسي ليجلس كما حدث في برنامج شاعر الأردن فتجد حبيب الزيودي يدخل هذا البرنامج بعد ان توهجت وبدت أطراف هذه الجرة الذهبية ليكون له نصيب منها ...ولا نستبعد ان ينسب لنفسه هذا النجاح كاملا.
هل يقاضي المجتمع أمثال هذا المتسلق ام هل يحلو لهم لمعان تلك الجرة فيحلو هو ويزهوا بقربها.
ولا نعلم أيهما الأفضل تسليط الضوء على حبيب الزيودي ام توجيهه إلى تلك الجرة الذهبية ليسر الناضرين بالنظر إليها وترك السارق من قبيل النظر إلى الأمور من جوانب المصالح والمفاسد.
تعليق