Unconfigured Ad Widget

Collapse

حمى المنتديات الأدبية بين الواقع والخرافة

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • صالح سعيد الهنيدي
    عضو مشارك
    • Aug 2004
    • 240

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة فهمي
    هذا الموضوع لانتقاد المنتديات او لتصفية الحسابات او لتلميع صورة الاخ ابو شهاب ؟؟؟
    اعتقد انه مشى على التسلسل اعلاه
    فبدا وكأنه نقد للمنتديات
    ثم كشف عن جزء من وجهه وهو تصفية الحسابات
    ثم كشف عن الباقي وهو تلميع شخصيه الاخ ابو شهاب

    مع تقديري للكاتب وللمداخلين الا اني الصحافيين عندنا وللاسف الشديد او بالاصح من يسمون انفسهم بالصحفيين وهم مجرد مراسلين محليين ولكنهم فجئه يتحولون الى مثقفين ونقاد وشعراء وكتاب
    ارجوا ان صراحتي لا تغضب احد مني فهي وجهت نظر تخصني وحدي
    أخي الكريم فهمي
    والله لم تتجاوز الحقيقة قيد أنملة
    فأنت فهمت الموضوع ووعيته مباشرة

    شكرًا لك ولصراحتك
    التي جبن عن قولها الكثير

    ولكن اطمئن
    فمرافئ الوجدان أصبحت من أشهر المنتديات الثقافية العربية
    بفضل الله ثم بوجود كوكبة من النقاد والمبدعين العرب
    وقد أصبح ترتيبها العالمي 78000

    ولن يزيدنا هذا الحقد الصحفي إلا انطلاقًا إلى السمو
    وإصرارًا على التميز بإذن الله


    وبالمناسبة فقد اقترب موعد ( مهرجان المرافئ الثقافي السنوي )

    تحيتي وشكري
    [align=center]
    [/align]

    تعليق

    • أبو شهاب
      صحفي
      • Mar 2005
      • 244

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة فهمي
      هذا الموضوع لانتقاد المنتديات او لتصفية الحسابات او لتلميع صورة الاخ ابو شهاب ؟؟؟
      اعتقد انه مشى على التسلسل اعلاه
      فبدا وكأنه نقد للمنتديات
      ثم كشف عن جزء من وجهه وهو تصفية الحسابات
      ثم كشف عن الباقي وهو تلميع شخصيه الاخ ابو شهاب

      مع تقديري للكاتب وللمداخلين الا اني الصحافيين عندنا وللاسف الشديد او بالاصح من يسمون انفسهم بالصحفيين وهم مجرد مراسلين محليين ولكنهم فجئه يتحولون الى مثقفين ونقاد وشعراء وكتاب
      ارجوا ان صراحتي لا تغضب احد مني فهي وجهت نظر تخصني وحدي
      السّعلى .. خطاب أنثوي فــي عنوانٍ ذكوري

      قراءة د.يوسف حسن العارف

      جميل أن يتبنى نادي الباحة الأدبي الأصوات الشابة المبدعة في مجال السرد والشعر والنقد، ويقدمهم للمتلقي من خلال مطبوعاته وإصداراته التي يسهمون في إثرائها بإنتاجهم وإبداعهم.

      وبين يدي مجموعة من إصدارات النادي للعام 1427هـ، أهديت إلينا في الصيف المنصرم مع فعاليات الملتقى الثقافي الذي أقامه النادي آنذاك وسأحاول التماهي معها (نقدياً) كلما حانت لنا فرصة.

      ولعل أول مقارباتي النقدية مع مجموعة (السعلي) القصصية للمبدع الشاب علي بن حسين الزهراني، الذي يقدم نفسه لأول مرة للمشهد الثقافي السعودي من خلال هذه المجموعة باكورة إنتاجه الأدبي/ القصصي.

      السعلي.. والسعلية.. كائن خرافي تحكي حكاياه الجدات لأحفادهن تسلية، وتخويفاً، ولكنه عند علي الزهراني - وفي هذه المجموعة التي تحمل رمزيته ودلالاته يتحول إلى (حمامة جريحة ملطخة بالدماء) ص75 بعد أن كان مارداً يهدد البحيرة، وهدفاً ينبغي التخلص منه.

      إن هذه التحولات النصية التي اعتبرها شفرة التداخل مع نصوص علي الزهراني في هذه المجموعة تجعلنا - كمتلقين أمام لعبة لغوية ذكية، يتقن القاص/ السارد الولولج إليها بفنية وتكتيك. ذلك أن قصة السعلي - كأنموذج - تحمل هذه المفارقات..

      فالبحيرة ساكنة.. والقمر يضيء المكان.. والليل غريب تكسوه الوحشة.. وبطلي النص (الراوي.. وشريكه في هذه الرحلة الليلية يتحاوران.. يتشاكسان.. في مواجهة مارد لا يُعرف من كنهه سوى (عيناه البارزتان).

      أمام هذه الأجواء النصية تبدو المفارقة والتحولات:

      البندقية الفارغة ** تطلق نارها فجأة؟!

      صاحب البندقية ** يقع مضرجاً بالدماء؟!

      المارد الجبار ** حمامة جريمة ملطخة بالدماء؟!

      وما بين هذه التحولات يظهر الراوي وصاحبه في جدلية الخوف/ الشجاعة لتكون النهاية بعد نفسوي أو نفساني يتنمذج من خلاله السارد، لتبدو الحكاية كأنها حلم. أو حالة نفسية يخلقها الخوف بأثر رجعي من حكايات الأمهات والجوات لأحفادهن!!

      إن اختيار القاص علي الزهراني هذه القصة الأقصوصة عنواناً للمجموعة يشي بالخرافة والأساطير ودورها في تشكيل الوعي القصصي لدى صاحبنا. ذلك أن هذا النموذج السردي نجده في قصة الزير ص79-81 التي تقارب الزمن الحكائي فيما بين الخلفية التأريخية للقصية.. والأحلام المنامية.. والواقع المعاش فهذا أبو (أسماء) يوقظه صراخ ابنته «أسماء» فيذهب «زير الماء» ليسمع صراخ صوت «امرأة الجيران» لينفدع في هذا الحلم/الواقع ليلعب الخوف والعقل الباطن واللاوعي لعبته فيتراءى للرجل «امرأة طويلة نحيلة عيونها كحيلة» وتتشكل أمام عينيه شكلاً آخرب ليراها فوق سطح البيت تريد الانتحار ثم يستيقظ من أحلامه بعد أن يكسر الزير!!

      هذه التحولات من الواقع الى الخيال ومن الوعي الى اللاوعي تمنحنا القدرة على التواصل مع هذا المنجز السردي في بعديه الدلالي/ الرمزي، والواقعي/ التكويني حيث نجد علي الزهراني القاص يتواشج مع القرية «مكاناً» وتراثاً .. واسماء شخوص غارقة في المحليةب».

      فعلى مستوى المكان نجد التصريح واضحاً منذ المقدمة اذ يقول فيها:» صبغت بألوان الطيف من طبيعة الباحة الغناء..» ومن خلال أسماء القرى « الفيحاء، الفيض، الغافة، السكون، وادي رحى، وديان الشعب».

      وعلى مستوى التراث نجد ما يشي بتراثيات المنطقة مثل ( المشهف/ آنية من الفخار، صلاه/ قطعة من الحجر يوضع العجين عليها، هاك الفال، يا هبان الريح/ لهجة شعبية/ محلية، الجنبية والناس، الزافر/ العمود الخشبي الذي يحمل سقف البيت.

      وعلى مستوى اسماء الشخوص نجد هلالة وهلال، ناحي وحميلان، طربخم، البنواس، حسنا ومنيرة، درباش، عطية، مرزوق، عاقصة وكل هذا له دلالته الفنية على واقعية النصوص التي تحملها هذه المجموعة لأنها بنت القرية «منطقة الباحة تحديداً» مما يعطيها شيئاً من الصدق والفاعلية.

      ان مجموعة «السعلي» تأخذنا نقدياً الى ما يمكن تسميته في هذه المغاربة الذكورة والتأنيث في المجال الابداعي. فبينما تكون القصيدة والنصوص الشعرية ذكورياً..فأين تقع مجموعة ( السعلي) القصصية في هذا المجال النقدي؟ اعتقد ان حساباً رقمياً لمجريات المجموعة يحيلنا دلالياً للاجابة على التساؤل اعلاه. فمن خلال فهرس المحتويات نقف على (6) ست قصص تحمل اسماً انثوياً « هلالة، عروس الثعبان، برك’، سجى، صبحة، هانم» كما نجد (5) خمس قصص تكون البطولة فيها للأنثى: المنسم/ نوارة، المشهف/ ززوجة طريخم، عيد الدم/ امرأة مسفر الزيرب/ اسماء، مزحة ثقيلة/ الزوجة ذات الأربع عشرة سنة.

      وهذا يعني اننا امام (11) احد عشر قصة تتبلور في قالب انثوي مما مجموعه (20) عشرون قصة هي كل المجموعة التي بين ايدينا.. ليبقى لنا (9) تسع قصص تحمل البصمة الذكورية: لحظة شيطنة/ أنا ناحي، خميران، فجر الأمل/ ابو جميل، زيارةخاصة/ بنواس، كذبة بيضاء/ الراوي واصحابه وزملاؤه، السعلي/ الراوي وزميله، القرار الاخير/ عاقصة (وهو رجل)، يوميات علاء/ علاء.

      وهذا دلالياً – يعني اننا امام مجموعة قصصية انثوية في طابعها العام لكن مؤلفها علي الزهراني يأبى – نصوصياً – الا أن يذكرها فيختار لها عنواناً ذكورياً وهو «السعلي» بينما في أدبياتنا الشعبوية كنا نتفاعل مع قصص وأعاجيب وخرافات وأساطير « السعلية» الأنثى وليس السعلي/ الذكر.

      ولهذا فإني اعتقد – نصوصياً – ان الاقرب الى العنونة هي « السعليةب» وليست « السعلي» على اعتبار المحددات الأنثوية البارزة من خلال البنية النصية للمجموعة التي نقاربها في هذا المتن النقدي.
      الرابط :
      aboshhab@hotmail.com

      تعليق

      • أبو شهاب
        صحفي
        • Mar 2005
        • 244

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة فهمي
        هذا الموضوع لانتقاد المنتديات او لتصفية الحسابات او لتلميع صورة الاخ ابو شهاب ؟؟؟
        اعتقد انه مشى على التسلسل اعلاه
        فبدا وكأنه نقد للمنتديات
        ثم كشف عن جزء من وجهه وهو تصفية الحسابات
        ثم كشف عن الباقي وهو تلميع شخصيه الاخ ابو شهاب

        مع تقديري للكاتب وللمداخلين الا اني الصحافيين عندنا وللاسف الشديد او بالاصح من يسمون انفسهم بالصحفيين وهم مجرد مراسلين محليين ولكنهم فجئه يتحولون الى مثقفين ونقاد وشعراء وكتاب ارجوا ان صراحتي لا تغضب احد مني فهي وجهت نظر تخصني وحدي
        رئيس أدبي الباحة منعني من الدخول.. وطالبني بانتظار طابور التميس!!

        نايف كريري - جدة

        نظم بيت الشباب بالباحة مؤخّرًا أمسية قصصية للزميل القاص والشاعر علي بن حسين الزهراني ، حضرها مدير بيت الشباب بالباحة نايف الخمري وثلة من الزملاء الإعلاميين. نثر الزهراني أجمل إبداعاته وأبهى قصصه التي تراوحت بين الرمزية والمباشرة متكئًا على المفردة الشعبية باستلهام عبق القرية القديمة التي شممنها من خلال أبطاله: عم بنواس ، وبركة ، وهوس ، وهلال.. وكأنه يحيي من جديد أبطال عبد العزيز مشري (رحمه الله)،

        الأمسية أدارها وقدّمها بتألّق محمد آل ناجم الذي استهل بسيرة الضيف عارضًا مساهماته الشعرية والنقدية والقصصية، فرد الضيف بقوله أما الشاعرية والنقد فهي تهمتان والمتهم بريء حتى تثبت إدانته أما القاص فمقبولة وهي تهمة عزيزة على قلبي وأدافع عنها لآخر يوم في حياتي وإن كان يجمعها كلها الفن لذلك تجدني أقطفُ من كل بستان وردة.
        بدأ الزهراني أمسيته بعنوان مجموعته القصصية قصة السعلي بقوله : إن كلمة السعلي تعني أنثى الجن وهي التي اعتلت صدر حسان بن ثابت رضي الله عنها كما جاءت في احد الروايات شعرا قال الشاعر :

        لقد رأيتُ عجبا مذ أمسا

        عجائزاً مثل (السعالي) خمسا

        يأكلن ما في رحلهن همسا

        لا ترك الله لهن ضرسا

        ولا لقين الدهر إلاّ تعسا

        ثم أدلف بقصة بركة ثم زيارة خاصة والتي ختمها بموال شعبي نال استحسان الحضور على الطراز الجنوبي ، وقرأ أيضا مزحة ثقيلة والتي عرض فيها الزهراني مشكلة الزوجة الثانية وظلم وجبروت بعض الأزواج وأخيراً عطَّر السامعين بختام قصصه (لحظة شيطنه) والتي تنبئ عن إنسانية مثقلة قد تناساها المجتمع وهي فئة ذوي الاحتياجات الخاصة والتي أتت من القاص وكأنها من نوع الكوميديا السوداء نالت تصفيق الحاضرين ثم طُلب من الضيف قصيدة (أحببتُ أفعى) والتي جاء فيها:

        في قمة الأشواق

        ويدي في يديها نستلهم الآفاق

        أعلنت الفراق

        والشر ينبئ بالأحداق

        أطفأت براحتيها الشموع

        فرحة بسكب الدموع

        من يا ترى هيّج المدينة

        وأغرق السفينة

        وجعلها فوضى بعد السكينة

        قالت: فقط كنتُ أتسلى

        كم قلتُ أهواك

        وارتمي في حماك

        وأرميك هكذا وأنساك!!

        مداخلات

        ثم أتت بعد ذلك المداخلات التي كانتْ أمسية هي الأخرى بدأت من الأديب:عبدالعزيز الغامدي الذي قال: أعجبني تكثيف اللغة والرمزية، وإن كنت أرى المباشرة في معظمها، كما شدني إلقاؤك كثيراً وكأني أشاهد مسرحية بأبطالها وديكورها ومؤثراتها الصوتية، وهذا شيء جميل وممتع مما أثرى النص القصصي كثيرا.

        ويستطرد الغامدي متسائلاً: لماذا لا تقام لك أمسية في النادي الأدبي بالباحة؟ ولماذا نسخ المجموعة غير متوفّرة؟!

        الزهراني رد بقوله: هذا السؤال طرحتُه على رئيس النادي الأدبي بالباحة فقال لي انتظر طابور التميس، وإذا أردت أن نعيد طباعة السعلي فسنطبعها ولكن على حسابك؟!

        ثم أردف غاضباً: كيف تريدني أن ألقي أمسية قصصية في نادي الباحة الأدبي وقد منعني رئيسه من دخول النادي!! النادي الأدبي كنتُ أعرفه من خلال رئيسه السابق سعد المليص، أما الإدارة الحالية بتشكيلها الجديد فكأني أسمع بها من بعيد ليس هنا ولكن على سطح المريخ!!

        ثم داخل الزميل مشعل السوادي بقوله: أشكر نايف الخمري على إقامة هذه الأمسية الممتعة والتي اقتنعتُ بجدوى إقامة الأمسيات القصصية بل ومنافستها أمسيات الشعراء ولكن بشرط مثل إلقاء الضيف القاص علي الزهراني وإن كنتُ أرغب من القاص أن تكون القصص باللهجة المحلية؟

        فرد الزهراني بقوله: إن إصدار مجموعة قصصية باللهجة المحلية أمر في غاية المستحيل لأن اللغة العربية هي لغة القرآن، أما كوني أعرض أبطال الشخصيات بلهجتها المحلية فهذا أمر مرغم عنه لأني لا أستطيعُ أن أطوِّع لهجة الفلاح القروي وأقحمها بلغة عربية، بل من باب الأمانة أذكر كلامه كما هو من فيه القروي الجنوبي البسيط! وفي نهاية الأمسية قدم مدير بيت الشباب بالباحة نايف الخمري شهادة تقديرية للقاص علي الزهراني.
        الرابط :
        aboshhab@hotmail.com

        تعليق

        Working...