تتميز المرأة برائحة العطر التي تفوح منها ...
والتي تعبر عن شخصيتها وعن مكنونات نفسها ...
وذلك بشكل أولي قبل أن يتم التعرف عليها أكثر ومعرفتها عن قرب ...
فمن خلال عطر المرأة يمكن تكوين انطباع أولي عن شخصيتها وطريقة تفكيرها ...
وعند اختيار العطر المفضل ...
يجب أن يتم أخذ عدة أمور بالحسبان ...
من أجل الحصول على رائحة زكية ومميزة ...
فالعطر نفسه يمكن أن تختلف رائحته من شخص لآخر ...
ويعود ذلك إلى نوعية الطعام التي يتناولها هذا الشخص ...
ونوع جلده وإفراز العرق لديه ...
لهذا يفضل أخذ عينة من العطر الجديد الذي تم اختياره ...
وتجريبها من خلال استعمالها ووضعها على الجلد ...
للتأكد من أن رائحتها مازالت مميزة ومرغوبة بعد أن تم استعمالها ...
أم أنها اختلفت ولم تعد كما كانت عند شرائها ...
وبعد ذلك يمكن أن يقرر الشخص إذا كان ما يزال راغب في شراء هذا العطر ...
أو قد يعدل عن هذه الفكرة ...
كما أن العطر لا يخص الشخص الذي سيضعه بمفرده ...
وإنما يخص أيضاً جميع من حوله ...
لهذا يجب أن يأخذ بعين الاعتبار أن هناك من يتعرض للحساسية من رائحة العطر ...
وتكون هذه الحساسية عبارة عن ردود فعل ...
الجهاز المناعي للجسم تجاه أنواع الميكروبات ...
والأدوية والأطعمة والروائح أيضاً ...
وتعتبر العطور أكثر المواد المسببة للحساسية شيوعاً ...
وتؤدي هذه الحساسية إلى صعوبة في التنفس ...
بسبب استنشاق المواد الكيماوية التي تدخل في تركيبة العطر ...
فتحدث تشنجات للعضلات وإفرازات تسد ممرات الهواء ...
أما من يعاني من الربو فيمكن أن يسبب العطر له أزمة حادة ...
حتى في حال تعرضه لمعدلات ضئيلة من العطر ...
وأحياناً قد يؤثر العطر في بعض الأشخاص ...
محدثاً نوبة من الصداع النصفي ...
وهو نوع من أنواع الحساسية يحدث بسبب الروائح النفاذة ...
وبالتالي يصاب الشخص بالغثيان وبهذا النوع من الصداع ...
وتختلف شدة هذه النوبة من شخص لآخر حسب تأثره بالمواد المتطايرة من العطر ...
وهكذا فإن موضوع اختيار العطر ووضعه أمر في غاية الحساسية ...
لهذا على من يرغب في ذلك أن يكون شديد الحرص ...
عند اختيار عطره الجديد ...
وكذلك عند وضعه للعطر حتى لا يتأذى أحد من حوله ...
والتي تعبر عن شخصيتها وعن مكنونات نفسها ...
وذلك بشكل أولي قبل أن يتم التعرف عليها أكثر ومعرفتها عن قرب ...
فمن خلال عطر المرأة يمكن تكوين انطباع أولي عن شخصيتها وطريقة تفكيرها ...
وعند اختيار العطر المفضل ...
يجب أن يتم أخذ عدة أمور بالحسبان ...
من أجل الحصول على رائحة زكية ومميزة ...
فالعطر نفسه يمكن أن تختلف رائحته من شخص لآخر ...
ويعود ذلك إلى نوعية الطعام التي يتناولها هذا الشخص ...
ونوع جلده وإفراز العرق لديه ...
لهذا يفضل أخذ عينة من العطر الجديد الذي تم اختياره ...
وتجريبها من خلال استعمالها ووضعها على الجلد ...
للتأكد من أن رائحتها مازالت مميزة ومرغوبة بعد أن تم استعمالها ...
أم أنها اختلفت ولم تعد كما كانت عند شرائها ...
وبعد ذلك يمكن أن يقرر الشخص إذا كان ما يزال راغب في شراء هذا العطر ...
أو قد يعدل عن هذه الفكرة ...
كما أن العطر لا يخص الشخص الذي سيضعه بمفرده ...
وإنما يخص أيضاً جميع من حوله ...
لهذا يجب أن يأخذ بعين الاعتبار أن هناك من يتعرض للحساسية من رائحة العطر ...
وتكون هذه الحساسية عبارة عن ردود فعل ...
الجهاز المناعي للجسم تجاه أنواع الميكروبات ...
والأدوية والأطعمة والروائح أيضاً ...
وتعتبر العطور أكثر المواد المسببة للحساسية شيوعاً ...
وتؤدي هذه الحساسية إلى صعوبة في التنفس ...
بسبب استنشاق المواد الكيماوية التي تدخل في تركيبة العطر ...
فتحدث تشنجات للعضلات وإفرازات تسد ممرات الهواء ...
أما من يعاني من الربو فيمكن أن يسبب العطر له أزمة حادة ...
حتى في حال تعرضه لمعدلات ضئيلة من العطر ...
وأحياناً قد يؤثر العطر في بعض الأشخاص ...
محدثاً نوبة من الصداع النصفي ...
وهو نوع من أنواع الحساسية يحدث بسبب الروائح النفاذة ...
وبالتالي يصاب الشخص بالغثيان وبهذا النوع من الصداع ...
وتختلف شدة هذه النوبة من شخص لآخر حسب تأثره بالمواد المتطايرة من العطر ...
وهكذا فإن موضوع اختيار العطر ووضعه أمر في غاية الحساسية ...
لهذا على من يرغب في ذلك أن يكون شديد الحرص ...
عند اختيار عطره الجديد ...
وكذلك عند وضعه للعطر حتى لا يتأذى أحد من حوله ...