وهل المنتديات الا وسيله!
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله وكفى والصلاة والسلام على من أصطفى وبعد
احيناً استغرب
وأحياناً اندهش
وفي كثير من الأحيان انصدم
انصدم لدرجة الأضمحلال، ثم اعود
واكون انفساسي من جديد لعل وعسى
هذه ليست مقدمة لقصيدة حداثية
ولا نهاية لكلمات نثريه وانما، محاولة لوصف شعوري وأحساسي
عندما تأتيك بعض او اكثر الأصوات ،في هذا المنتدي وغيره من المنتديات ،هذه المنتديات التى شكلت نوع جديد من التواصل بين ابناء القبيله الواحده، بين ابناء المنطقة الواحده، بين ابناء الشعب الواحد،تأتيك اصوات النشاز التى تطالب بتغييبها عن هموم المواطن ومشاكل الوطن،وتريدها وسيلة من وسائل التغييب عن تلك الهموم والمشاكل، البعض يريد منها ان تهتم بالتراث فقط، والبعض يريدها للنكات والمضحكات، والبعض يريدها للدردشات والنقاشات البيزنطيه عن الحب والغرام والمشاكل العاطفيه،والبعض يريدها وسيله للتقرب من هذا المسئول او ذاك ، او النيل من هذا او ذاك،وعندما نريدها ان تكون وسيله للوصول الى قلب المسئول ، وعين الرقيب، وعقل اللبيب،وسيلة لأحقاق الحق، وازهاق الباطل، وسيله نستطيع ومن خلالها ان نقول للمحسن احسنت وللمخطىء اخطأت، وسيله اسهل وأسرع للوصول لذلك المسئول الذي جعل بييننا وبينه سداً منيعاً من المعاملات والنماذج والطلبات، عندما اردنا ذلك، استيقظ البعض او الأكثريه للمطالبه بسلك الطرق الرسميه والقنوات المتعارف عليها، وانكار ان تكون هذه المنتديات وسيله من تلك الوسائل، بل ومن اهم الوسائل التى يستطيع ان يقول فيها الأنسان مايريد دون رقيب او حسيب من بني البشر الذين اعتادوا على قص اوتار الأصوات دون التاكد من صدقها من عدمه،فالرقيب هنا الله ، ورأس الحكمة مخافة الله ، توقفوا يامن تريدون تغييب منتدياتنا عن مشاكلنا وهمومنا ، وافسحوا المجال للرأي والرأي الآخر، وتذكروا دائماً بأن الحق يعلو ولا يعلى عليه، وان الباطل لابد ان يٌزهق فهو زهوقا ،ولا تخوفونا بأن تجعلوا لمنتدياتنا آذان كما كانت للجدران آذان، فوالله لايسعد المسئول الكفء، الا بالنقد الحقيقي والرأي السليم والأنتقاد الصريح ، والمسئول النظيف لا يخاف من هذا ولا ذاك، فالأثم ماحاك في صدرك وخشيت ان يطلع عليه الناس، ومنطقتنا حتى لاتضيع منها عشرون سنه آخري، في امس الحاجه لمنتدي مثل هذا يتمتع بحريات ، ورغبات ، وامكانيات، لخدمة القبيله والمنطقه والوطن0000
دعوا هذا المنتدي يكون احد الوسائل للوصول للمسئول ، مهما كان واينما يكون!
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله وكفى والصلاة والسلام على من أصطفى وبعد
احيناً استغرب
وأحياناً اندهش
وفي كثير من الأحيان انصدم
انصدم لدرجة الأضمحلال، ثم اعود
واكون انفساسي من جديد لعل وعسى
هذه ليست مقدمة لقصيدة حداثية
ولا نهاية لكلمات نثريه وانما، محاولة لوصف شعوري وأحساسي
عندما تأتيك بعض او اكثر الأصوات ،في هذا المنتدي وغيره من المنتديات ،هذه المنتديات التى شكلت نوع جديد من التواصل بين ابناء القبيله الواحده، بين ابناء المنطقة الواحده، بين ابناء الشعب الواحد،تأتيك اصوات النشاز التى تطالب بتغييبها عن هموم المواطن ومشاكل الوطن،وتريدها وسيلة من وسائل التغييب عن تلك الهموم والمشاكل، البعض يريد منها ان تهتم بالتراث فقط، والبعض يريدها للنكات والمضحكات، والبعض يريدها للدردشات والنقاشات البيزنطيه عن الحب والغرام والمشاكل العاطفيه،والبعض يريدها وسيله للتقرب من هذا المسئول او ذاك ، او النيل من هذا او ذاك،وعندما نريدها ان تكون وسيله للوصول الى قلب المسئول ، وعين الرقيب، وعقل اللبيب،وسيلة لأحقاق الحق، وازهاق الباطل، وسيله نستطيع ومن خلالها ان نقول للمحسن احسنت وللمخطىء اخطأت، وسيله اسهل وأسرع للوصول لذلك المسئول الذي جعل بييننا وبينه سداً منيعاً من المعاملات والنماذج والطلبات، عندما اردنا ذلك، استيقظ البعض او الأكثريه للمطالبه بسلك الطرق الرسميه والقنوات المتعارف عليها، وانكار ان تكون هذه المنتديات وسيله من تلك الوسائل، بل ومن اهم الوسائل التى يستطيع ان يقول فيها الأنسان مايريد دون رقيب او حسيب من بني البشر الذين اعتادوا على قص اوتار الأصوات دون التاكد من صدقها من عدمه،فالرقيب هنا الله ، ورأس الحكمة مخافة الله ، توقفوا يامن تريدون تغييب منتدياتنا عن مشاكلنا وهمومنا ، وافسحوا المجال للرأي والرأي الآخر، وتذكروا دائماً بأن الحق يعلو ولا يعلى عليه، وان الباطل لابد ان يٌزهق فهو زهوقا ،ولا تخوفونا بأن تجعلوا لمنتدياتنا آذان كما كانت للجدران آذان، فوالله لايسعد المسئول الكفء، الا بالنقد الحقيقي والرأي السليم والأنتقاد الصريح ، والمسئول النظيف لا يخاف من هذا ولا ذاك، فالأثم ماحاك في صدرك وخشيت ان يطلع عليه الناس، ومنطقتنا حتى لاتضيع منها عشرون سنه آخري، في امس الحاجه لمنتدي مثل هذا يتمتع بحريات ، ورغبات ، وامكانيات، لخدمة القبيله والمنطقه والوطن0000
دعوا هذا المنتدي يكون احد الوسائل للوصول للمسئول ، مهما كان واينما يكون!
تعليق