امامي قائمة من الاسماء ينبغي الكتابة عنها . ولا اخال ابو عبد العزيز الا احدها الا ان الاحداث تفرض الكتابة احيانا حتى لولم تكن مستعدا للكتابة
. المندق حباها الله بنعم عديده . محافظ لايالو جهدا ليكون للمندق مكانة تستحقها وفقه الله ورعاه . نائب له نعرفه عن قرب يرى في المندق بيته واهله وفقه الله .
المندق مدينة هادئية تحتضنها مرتفعات جبال السروات . تعانقها اشعة الشمس صباحا في وقت متاخر لتدعها حالمة جميلة .ناهيك عن وصولها لبير الخضراء . ثم تلثمها اشعة الضحى لتستمر في رونقها وبهائها لوقت متاخر من الغروب في هدوء ودعة .
المندق . تختلف عن غيرها من المدن فحباها الله برجال صادقين . مخلصين تعرف في وجههم نظرات الحب والاخاء . ابتسامات حتى في احلك الضروف واقساها . وفاء منقطع النظير . تكافل اجتماعي جميل . خصوصية اجتماعية لا تكون الا لاهل المندق .
ارتبطنا بالمندق من الصغر كان مركزنا الحضاري كان مدرستنا وسياحتنا وراحة بالنا كان سوق المندق العامر الذي تغنى به الشعراء وعاصر احداث مهمة سوقنا . ارتبطنا بالمندق تلاميذ في مدرسة مديرها استاذي علي بن صالح خال المهندس . ومدرسيها شتى الا انهم في المندق جزء من اهل المندق من الزملا علي عبد الله واخيه احمد وقبلهم حسن واحمد عطيه وعبد الله حسن . احمد الطاحسي وعبد الكريم وراشد . عبد الله على وهلال وعبد العزيز .علي محمد وعبد الله . علي عبد الله بدوي علي المدسوس . احمد علي سعيد . محمد ضيف الله مرشد عبدالله علي مزوق يرحمة الله. عبد العزيز عائض .الطاحسي عبد الله وخالد . حسن سالم عبوش وفهد عطية . محمد احمد عالي . جيل اخر خالد علي والدكتور صالح احمد . وعبد الله احمد معيض ومحمداحمد ووو ومعذرتا لمن لم يذكر اسمه . لاصغير في المندق اطفالهم كبار وشبابهم شيوخ وشيوخهم اباء مكرمون . الحديث عن المندق واهله معظلة بحق . البيوت من الصعب الوفاء لها . السكان من الصعوبة وصفهم وصف يليق بكرمهم واخلاقهم .
اجمل بيت مدح يقال من حق المندق .
وعندهم في كل فرض مصلية =
وشرفتهم بلاد وسط بادية =
خمسين معرق على الابيار معدوده=
اي كرم بعد هذا ؟ ايه الكرماء
كنا تلاميذ في المندق صغار في السن . الا ان شغف الحياة يجعل من الطفل شيخا احيانا
نداوم سيرا على الاقدام . تودعنا بحرة على امل لقاء قريب والوداع صعب . الا للمندق فهو متعة وهو فرح وفائدة . وتمر الايام لنلتقي باخوة ونعايش رجال المندق الكرم .
تنتهي دراستنا بالمندق لنتجة مع اخوتنا الافاضل لمدرسة النصباء لينتهي مرحلة وتبداء اخرى من جمالها اننا ابناء مدرسة المندق بعيدا عن الذات . لماذا ؟ لان من يعايش اهل المندق سيتحلى باخلاقهم النبيلة وسيرهم الحميدة.
معنا في المسيرة مهندسها قبل ان يصل الى كلية الهندسة ورائدها قبل ان يكون رئيس لبلدية المندق .
عائدون من مدرستنا النصباء المتوسطه والثانوية . نقف في مفرق الغمد . ننتظر فرج من الله لعل صاحب سيارة يرحمنا ويقطع عنا مسافة من الطريق الا ان هناك مايلفت النظر . تجهيزات بمقر البلدية القديم ورجال في اهب الاستعداد لاستقبال ضيف كبير نحن نشاهد من علو وهم اسفل منا . تلتفت الانظار لنا فيتتعالى الصيحات لتغير مكاننا فالضيف قريب جدا . منه الضيف ؟ وزير الشؤن البلديه والقروية . معالي الشيخ العنقري
لم يدر بخلدنا ان احدنا سيكون يوما في مكان من يوجه بطردنا حتى لانشوه منظر الاستقبال . تتعالى صيحات ابو احمد سلمة الله .
تمر الايام وتكون المندق مدينة الضباب الحالمة . يرعى مصالحها ويصون معالمها ابنها البار ابو عبد العزيز . فلتهنا المندق . تتوالى سنوات العطاء وابو عبد العزيز يبداء بمشروع ويخطط لاخر . مطالب تستحقها المندق .
فكانت المندق المدينة الصحية العالمية . انها المندق بحق بمحافضتها وقراها برجالها وسكانها باخلاق من يعلمون الاخلاق ونبل حلماء .
تتوالى وتمر الايام سراعا . ليكون للمندق وقفة اختلط فيها الحب بالوفاء بالعطاء اكتسى فيها الحزن بالهدو والصمت . نقل المهندس . هنا الوداع الصعب ياترى كيف سيكون ؟ ومن يودع من ؟ شعار مهندسنا
لان وقف الدمع الذي كان جاريا =
فثم امور مالهن وقوف =وتكون نشوة اخرى . ونصر جديد ليسجل ابو عبد العزيز للمندق عنوان اخر ووقفة اخرى يستحقها المندق .ليصبح باذن الله وتوفيقة المدينة السياحية المرتقبة في ضل قيادتنا الرشيدة وولاة امرنا حفظهم الله ورعاهم . هاهي اياديهم البيضاء تتوالى لتقول لابو عبد العزيز اهنا بالمندق وليهناء المندق بك فكلاكما يكمل بعض . ونحن معكم كما بداءنا مسيرتنا ايه الحبيب سنكملها باذن الله سر بالمندق فهاهو ينفض وتيرة حزن من خبر ببعد حبيب ليكون اليوم لاللفراق .
معذرة على الاطالة الا ان الكتابة عن الرموز تستحق الاطناب . للجميع تحياتي
. المندق حباها الله بنعم عديده . محافظ لايالو جهدا ليكون للمندق مكانة تستحقها وفقه الله ورعاه . نائب له نعرفه عن قرب يرى في المندق بيته واهله وفقه الله .
المندق مدينة هادئية تحتضنها مرتفعات جبال السروات . تعانقها اشعة الشمس صباحا في وقت متاخر لتدعها حالمة جميلة .ناهيك عن وصولها لبير الخضراء . ثم تلثمها اشعة الضحى لتستمر في رونقها وبهائها لوقت متاخر من الغروب في هدوء ودعة .
المندق . تختلف عن غيرها من المدن فحباها الله برجال صادقين . مخلصين تعرف في وجههم نظرات الحب والاخاء . ابتسامات حتى في احلك الضروف واقساها . وفاء منقطع النظير . تكافل اجتماعي جميل . خصوصية اجتماعية لا تكون الا لاهل المندق .
ارتبطنا بالمندق من الصغر كان مركزنا الحضاري كان مدرستنا وسياحتنا وراحة بالنا كان سوق المندق العامر الذي تغنى به الشعراء وعاصر احداث مهمة سوقنا . ارتبطنا بالمندق تلاميذ في مدرسة مديرها استاذي علي بن صالح خال المهندس . ومدرسيها شتى الا انهم في المندق جزء من اهل المندق من الزملا علي عبد الله واخيه احمد وقبلهم حسن واحمد عطيه وعبد الله حسن . احمد الطاحسي وعبد الكريم وراشد . عبد الله على وهلال وعبد العزيز .علي محمد وعبد الله . علي عبد الله بدوي علي المدسوس . احمد علي سعيد . محمد ضيف الله مرشد عبدالله علي مزوق يرحمة الله. عبد العزيز عائض .الطاحسي عبد الله وخالد . حسن سالم عبوش وفهد عطية . محمد احمد عالي . جيل اخر خالد علي والدكتور صالح احمد . وعبد الله احمد معيض ومحمداحمد ووو ومعذرتا لمن لم يذكر اسمه . لاصغير في المندق اطفالهم كبار وشبابهم شيوخ وشيوخهم اباء مكرمون . الحديث عن المندق واهله معظلة بحق . البيوت من الصعب الوفاء لها . السكان من الصعوبة وصفهم وصف يليق بكرمهم واخلاقهم .
اجمل بيت مدح يقال من حق المندق .
وعندهم في كل فرض مصلية =
وشرفتهم بلاد وسط بادية =
خمسين معرق على الابيار معدوده=
اي كرم بعد هذا ؟ ايه الكرماء
كنا تلاميذ في المندق صغار في السن . الا ان شغف الحياة يجعل من الطفل شيخا احيانا
نداوم سيرا على الاقدام . تودعنا بحرة على امل لقاء قريب والوداع صعب . الا للمندق فهو متعة وهو فرح وفائدة . وتمر الايام لنلتقي باخوة ونعايش رجال المندق الكرم .
تنتهي دراستنا بالمندق لنتجة مع اخوتنا الافاضل لمدرسة النصباء لينتهي مرحلة وتبداء اخرى من جمالها اننا ابناء مدرسة المندق بعيدا عن الذات . لماذا ؟ لان من يعايش اهل المندق سيتحلى باخلاقهم النبيلة وسيرهم الحميدة.
معنا في المسيرة مهندسها قبل ان يصل الى كلية الهندسة ورائدها قبل ان يكون رئيس لبلدية المندق .
عائدون من مدرستنا النصباء المتوسطه والثانوية . نقف في مفرق الغمد . ننتظر فرج من الله لعل صاحب سيارة يرحمنا ويقطع عنا مسافة من الطريق الا ان هناك مايلفت النظر . تجهيزات بمقر البلدية القديم ورجال في اهب الاستعداد لاستقبال ضيف كبير نحن نشاهد من علو وهم اسفل منا . تلتفت الانظار لنا فيتتعالى الصيحات لتغير مكاننا فالضيف قريب جدا . منه الضيف ؟ وزير الشؤن البلديه والقروية . معالي الشيخ العنقري
لم يدر بخلدنا ان احدنا سيكون يوما في مكان من يوجه بطردنا حتى لانشوه منظر الاستقبال . تتعالى صيحات ابو احمد سلمة الله .
تمر الايام وتكون المندق مدينة الضباب الحالمة . يرعى مصالحها ويصون معالمها ابنها البار ابو عبد العزيز . فلتهنا المندق . تتوالى سنوات العطاء وابو عبد العزيز يبداء بمشروع ويخطط لاخر . مطالب تستحقها المندق .
فكانت المندق المدينة الصحية العالمية . انها المندق بحق بمحافضتها وقراها برجالها وسكانها باخلاق من يعلمون الاخلاق ونبل حلماء .
تتوالى وتمر الايام سراعا . ليكون للمندق وقفة اختلط فيها الحب بالوفاء بالعطاء اكتسى فيها الحزن بالهدو والصمت . نقل المهندس . هنا الوداع الصعب ياترى كيف سيكون ؟ ومن يودع من ؟ شعار مهندسنا
لان وقف الدمع الذي كان جاريا =
فثم امور مالهن وقوف =وتكون نشوة اخرى . ونصر جديد ليسجل ابو عبد العزيز للمندق عنوان اخر ووقفة اخرى يستحقها المندق .ليصبح باذن الله وتوفيقة المدينة السياحية المرتقبة في ضل قيادتنا الرشيدة وولاة امرنا حفظهم الله ورعاهم . هاهي اياديهم البيضاء تتوالى لتقول لابو عبد العزيز اهنا بالمندق وليهناء المندق بك فكلاكما يكمل بعض . ونحن معكم كما بداءنا مسيرتنا ايه الحبيب سنكملها باذن الله سر بالمندق فهاهو ينفض وتيرة حزن من خبر ببعد حبيب ليكون اليوم لاللفراق .
معذرة على الاطالة الا ان الكتابة عن الرموز تستحق الاطناب . للجميع تحياتي
تعليق