هذه بعض من معجزات رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة وازكى التسليم
تسبيح الطعام وهو يؤكل
روى البخاري عن عبدالله بن مسعود: كنا نعد الآيات بركة وأنتم تعدونها تخويفا، كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفره فقل الماء فقال: اطلبوا فضلة من ماء، فجاءوا بإناء فيه ماء قليل، فأدخل يده في الإناء ثم قال: حى على الطهور المبارك والبركة من الله عز وجل قال: فلقد رأيت الماء ينبع من بين أصابع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولقد كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يؤكل رواه البخاري.
الاستسقاء في تبوك
روى البخاري عن عبدالله بن عباس، أنه قيل لعمر بن الخطاب: حدثنا عن شأن ساعة العسرة، فقال عمر: خرجنا إلى تبوك في قيظ شديد، فنزلنا منزلاً وأصابنا فيه عطش حتى ظننا أن رقابنا ستنقطع، حتى أن كان أحدنا ليذهب فيلتمس الرحل فلا يجده حتى يظن أن رقبته ستنقطع حتى أن الرجل لينحر بعيره فيعصر فرثه فيشربه ثم يجعل ما بقى على كبده، فقال أبو بكر الصديق: يا رسول الله إن الله قد وعدك في الدعاء خيراً، فادع الله لنا فقال: أو تحب ذلك، قال: نعم، قال: فرفع يديه نحو السماء فلم يرجعهما حتى قالت السماء، فأطلت ثم سكبت فملئوا ما معهم ثم ذهبنا ننظر فلم نجدها جاوزت العسكر. رواه البخاري. وقال الواقدي: كان مع المسلمين في هذه الغزوة اثنا عشر ألف بعير ومثلها من الخيل، وكانوا ثلاثين ألفا من المقاتلة قال: ونزل من المطر ماء أغدق الأرض حتى صارت الغدران تسكب بعضها في بعض وذلك في حمأة القيظ أي شدة الحر البليغ، فصلوات الله وسلامه عليه.
معجزة يوم الحديبية
روى البخاري عن جابر بن عبدالله قال: عطش الناس يوم الحديبية والنبي صلى الله عليه وسلم بين يديه ركوة(أي إناء صغير من جلد) يتوضأ فجهش الناس نحوه (أي تجمعوا) قال: ما لكم؟ قالوا: ليس عندنا ماء نتوضأ ولا نشرب إلا ما بين يديك فوضع يده في الركوة فجعل الماء يفور من بين أصابعه كأمثال العيون، فشربنا وتوضأنا، قلت: كم كنتم؟ قال: لو كنا مائة ألف لكفانا، كنا خمس عشرة مائة.رواه البخاري. وخمس عشرة مائة يعني ألفا وخمسمائة.
__________________________
تحياتي
تسبيح الطعام وهو يؤكل
روى البخاري عن عبدالله بن مسعود: كنا نعد الآيات بركة وأنتم تعدونها تخويفا، كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفره فقل الماء فقال: اطلبوا فضلة من ماء، فجاءوا بإناء فيه ماء قليل، فأدخل يده في الإناء ثم قال: حى على الطهور المبارك والبركة من الله عز وجل قال: فلقد رأيت الماء ينبع من بين أصابع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولقد كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يؤكل رواه البخاري.
الاستسقاء في تبوك
روى البخاري عن عبدالله بن عباس، أنه قيل لعمر بن الخطاب: حدثنا عن شأن ساعة العسرة، فقال عمر: خرجنا إلى تبوك في قيظ شديد، فنزلنا منزلاً وأصابنا فيه عطش حتى ظننا أن رقابنا ستنقطع، حتى أن كان أحدنا ليذهب فيلتمس الرحل فلا يجده حتى يظن أن رقبته ستنقطع حتى أن الرجل لينحر بعيره فيعصر فرثه فيشربه ثم يجعل ما بقى على كبده، فقال أبو بكر الصديق: يا رسول الله إن الله قد وعدك في الدعاء خيراً، فادع الله لنا فقال: أو تحب ذلك، قال: نعم، قال: فرفع يديه نحو السماء فلم يرجعهما حتى قالت السماء، فأطلت ثم سكبت فملئوا ما معهم ثم ذهبنا ننظر فلم نجدها جاوزت العسكر. رواه البخاري. وقال الواقدي: كان مع المسلمين في هذه الغزوة اثنا عشر ألف بعير ومثلها من الخيل، وكانوا ثلاثين ألفا من المقاتلة قال: ونزل من المطر ماء أغدق الأرض حتى صارت الغدران تسكب بعضها في بعض وذلك في حمأة القيظ أي شدة الحر البليغ، فصلوات الله وسلامه عليه.
معجزة يوم الحديبية
روى البخاري عن جابر بن عبدالله قال: عطش الناس يوم الحديبية والنبي صلى الله عليه وسلم بين يديه ركوة(أي إناء صغير من جلد) يتوضأ فجهش الناس نحوه (أي تجمعوا) قال: ما لكم؟ قالوا: ليس عندنا ماء نتوضأ ولا نشرب إلا ما بين يديك فوضع يده في الركوة فجعل الماء يفور من بين أصابعه كأمثال العيون، فشربنا وتوضأنا، قلت: كم كنتم؟ قال: لو كنا مائة ألف لكفانا، كنا خمس عشرة مائة.رواه البخاري. وخمس عشرة مائة يعني ألفا وخمسمائة.
__________________________
تحياتي
تعليق