Unconfigured Ad Widget

Collapse

هل تمت عبادة ذي الخلصة في الفترة التي سبقت استيلاء الملك عبدالعزيز على الحجاز؟!

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • حنين العز
    عضو
    • Mar 2007
    • 30

    هل تمت عبادة ذي الخلصة في الفترة التي سبقت استيلاء الملك عبدالعزيز على الحجاز؟!

    سألني أحد الزملاء في العمل عن ذي الخلصة الواقع في دوس وعمّا إذا كانت تمت عبادته في الفترة التي سبقت استيلاء الملك عبد العزيز على الحجاز؟! وبرغم ثقافة ذلك الزميل ومستواه العلمي إلا انه لجأ إلى الاستفسار مني لكوني أحد ابناء هذه المنطقة ، وقد كان مبعث تساؤله أنه قرأ في كتاب ( أشراط الساعة تأليف يوسف الوابل في الصفحة 162 ] ما نصه أن قبيلة دوس وما حولها عبدوا ذي الخلصة حتى قام الإمام عبد العزيز بن محمد بن سعود وبعث جماعة من الدعاة إلى ذي الخلصة فخربوها وهدّموا بعض بنائها ، ولما انتهى حكم آل سعود على الحجاز في تلك الفترة عاد الجهال إلى عبادتها مرة أخرى ثم لما استولى الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن - رحمه الله - على الحجاز أمر عامله عليها فأرسل جماعة من جيشه فهدموها ، وأزالوا اثرها ." هذا هو نص الكتاب .
    وحيث أن تلك الفترة ليس لها مراجع كثيرة يمكن الرجوع إليها ، وقد وعدت ذلك الزميل بالبحث فلم أجد إلا كتاب التبيان في أنساب قبائل زهران وهو أيضاً ذكر ذات المعلومات التي جاءت في كتاب أشراط الساعة . ولم أتوصل إلى نتيجة محددة في هذا الموضع وبالتالي لم أستطع إفادة هذا الزميل , ولهذا آمل من كل الأعزاء أعضاء المنتدى الذين لديهم معلومات عن هذا الموضوع من واقع المعلومات التي لديهم من كبار السن في قبيلة بالطفيل ، لأنني شخصياً لم أسمع بهذا الأمر من قبل . تحياتي وتقدير للجميع
  • ابوزهير
    عضو مميز
    • Jan 2003
    • 2254

    #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    حسب معلوماتي : الصنم المذكور كان يعبد في الجاهلية وكان مركز قوة وكانت العرب تحج اليه ، ثم بعد أن دخلت قبيلة دوس في الاسلام وظهر فيهم ابو هريرة والطفيل وغيره من الصحابة تجاوز عددهم الاربعمئة صحابي رضي الله عنهم أجمعين ,هدموه،واصبحوا موحدين أما بعد ذلك فليس لي علم الا أنه قبل مجيء الشيخ محمد بن عبد الوهاب كانت الشركيات منتشرة في جميع انحاء الجزيرة العربية فمن العرب من كان يتبرك بالشجر ومنهم من كان يبنون الاضرحة على القبور ويتبركون بها ومنهم من كان يستغيث بالاولياء والصالحين والصحابة ولكنها زالت بفضل الله ثم بفضل الشيخ المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله رحمة واسعة. فقد أزال بعون الله ظلام الجهل والشرك من جميع أجزاء الجزيرة العربية.
    يارفيقي مد شوفك مدى البصر
    لايغرك في الشتاء لمعة القمر
    الذي في غير مكة نوى يحتجه
    لاتغدي تنصب له الخيمة في منى

    تعليق

    • قينان
      أدعو له بالرحمه
      • Jan 2001
      • 7093

      #3



      الحمد لله وحده وبعد

      صنم ذو الخلصه أو الكعبة اليمانية كما كان يسمى أحيانا كان في دوس ويعبد مثل غيره من الأصنام المنتشرة ولكنه تميز عنها أنه يحج إليه...

      لقد هدم هذا الصنم بعد أن أسلم الدوسيين إلا أن موقعة لازال معر وف وفي غضون الجهل الذي خيم على الجزيرة العربية والعالم الإسلامي ولكون موقعة كان معروف فقد كان يتبرك به فوصل خبرة إلى الإمام عبد العزيز بن محمد بن سعود فأرسل حملة لهدمه وكان ذلك في عام 1230هـ
      وأخيرا أرسل الملك عبد العزيز رحمة الله عليه عام 1344هـ حملة بقيادة الأمير عبد العزيز بن إبراهيم فتم هدم بقايا يقال أنها لذو الخلصة و أزيح بعض الصخور في شعب يسمى شعب ذو الخلصه إلى تهامة. ويقول ابن بشر أن بعض الحجارة كان لا يقوى عليها أقل من أربعين رجال..


      أما العبادة فلم نسمع أنه يعبد ظاهريا أما خفية فالله اعلم ولكن كثيرا من كبار السن كانوا لا يتحدثون عنه بخير أو بشر وإذا سألتهم عنه وألححت يغير السؤال..

      هذا ما لدي والله اعلم
      sigpic

      تعليق

      • ابن مرضي
        إداري
        • Dec 2002
        • 6171

        #4

        أكثر الذين كتبوا تاريخ المنطقة أعتمدوا على معلومات قديمة ، كتبت أو نقلت اصلا عن كتاب ومؤرخين من خارج المنطقة ، لا يعرفون المنطقة ولم يزوروها ، وهذا هو السبب الرئيس في عدم صحة المعلومات ، فمثلا ماهي علاقة ذو الخلصة بقبيلة بالطفيل ؟!

        تعليق الأستاذ أبو زهير يكفي وأتمنى أن يقف عنده كل من يريد الحقيقة .
        كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

        تعليق

        • عبدالرحيم بن قسقس
          مشرف المنتدى العام
          • Nov 2004
          • 2600

          #5
          .

          *****

          ( نقل من شبكة شهران )

          ذو الخلصة صنم من اشهر أصنام الجاهلية،وكان في تباله وهو بيت في خثعم،كان عبارة عن مروة بيضاء،منقوش عليها كهيئة التاج.قال خداش بن زهير العامري لعثعث بن وحشي الخثعمي في عهد كان بينهم فغدر به :

          وذكرته بالله بيني وبينه وما بيننا من مدة لو تذكرا
          وبالمروة البيضاء يوم تبالة ومجسة النعمان حيث تذكرا

          وكان لهذا الصنم بيت يسمى ((الكعبة اليمانية)) تمييزا عن ((الكعبة الشامية)) كما ورد في صحيح البخاري:وكان لذي الخلصة بيتا لخثعم وبجيلة، فيه نصب يعبد يقال له: الكعبة اليمانية.وقد دعي أيضا (( بالكعبة الشامية))كما دعي كعبة اليمامة،وذكر أن البيت هو ذو الخلصة،وقيل ذو الخلصة الصنم نفسه، وسمي البيت بالكعبة لأن البناء كان مكعبا وكان له نصب يذبحون عليها ويستقسمون عنده بالازلام وكانت تعضمه وتعبده خثعم وبجيله ومعها الحارث ابن كعب،وجرم،وزبيد،والغوث بن مر بن ادّ، وبنو هلال ابن عامر وهم سدنته.
          اما ابن الكلبي : وكان سدنتها بنو أمامة بن باهلة بن اعصر،قال رجل إستقسم بالأزلام عند ذي الخلصه فنهته الازلام عن قتل قاتل أبيه:

          فلو كنت يا ذا الخلصة الموتورا مثلي كان شيخك المقبورا لم تنه عن قتل العداة زورا

          وبعضهم يقول بان قائلها هو امرؤ القيس بن حجر الكندي وقد قيل أن امرؤ القيس مر بتباله وهو في طريقه يريد قتال بني أسد ليثأر لأبيه فاستقم بالازلام عند ذي الخلصة فضرب الأولى فخرج القدح الناهي ثم الثانية فالثالثة وتخرج جميعها بالناهي فجمعها وضرب بها وجه الصنم وقال: مصصت بضر أمك لو كان أبوك المقتول ما عوقتني.
          قال ابن الكلبي : فلم يستقسم عند ذي الخلصة حتى جاء الإسلام ويكاد يجمع المتقدمون على موضع واحد لذي الخلصة وهو تباله.
          قال البكري:ذو الخلصة بيت بالعبلاة، كانت خثعم تحجه وهو اليوم موضع مسجد العبلاء.
          ويقول ياقوت: العبلاء بلدة كانت لخثعم بها كان ذو الخلصه بيت وصنم وهي من ارض تباله وقال ابن الكلبي:
          وذي الخلصه اليوم عتبة باب بمسجد تباله. وفي رمضان من السنة العاشرة للهجرة وفد على رسول الله مع من وفد جرير ابن عبدالله البجلي.فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا جرير ! ألا تكفني ذا الخلصة ؟.فقال : بلى ! فخرج جرير متجها إلى بني أحمس من بجيله وأخذهم معه إليه، فقاتل خثعم وباهلة وظفر بهم وقتل منهم الكثير، ثم هدم البنيان وأوقد فيه النيران .
          وذو الخلصة هذا غير ذي الخلصة صنم دوس، جاء في صحيح البخاري: قال سعيد ابن المسيب: اخبرني أبو هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا تقوم الساعة حتى تضرب اليات نساء دوس على ذي الخلصة.
          ويثبت لنا زحف جرير ابن عبدالله إلى بلاد خثعم أيضا انه ذلك الذي كان في تباله وليس الذي في دوس.


          نقلا عن كتاب الباحث عبدالكريم بن طالع الشهراني

          *****

          تعليق

          • عبدالرحيم بن قسقس
            مشرف المنتدى العام
            • Nov 2004
            • 2600

            #6
            .

            *****
            ( نقل من الشبكة السلفية )

            مفصل دلائل النبوة (6)

            إخباره صلى الله عليه وسلم بالفتوح التي تفتحها أمته

            بقلم: عبدالرحمن بن عبدالخالق

            وهذه بعض الروايات في الفتوح:

            قال صلى الله عليه وسلم: [إن الله زوى لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها، وإن أمتي سيبلغ ملكها ما زوى لي منها] (رواه مسلم). وقال أيضاً: [ليبلغن هذا الدين ما بلغ الليل والنهار، ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين، بعز عزيز أو بذل ذليل، عزاً يعز به الإسلام، وذلاً يذل الله به الكفر] (انظر تخريجه الأحاديث الصحيحة للألباني رقم 3).

            (2) عودة العرب إلى الجاهلية في آخر الزمان:

            وقال صلى الله عليه وسلم: [لا يذهب الليل والنهار حتى تعبد اللات والعزى]. فقالت عائشة: يا رسول الله إن كنت لأظن حين أنزل الله {هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون} أن ذلك تاماً، قال: [إنه سيكون من ذلك ما شاء الله] (رواه مسلم ). قوله صلى الله عليه وسلم: [لا يذهب الليل والنهار حتى تعبد اللات والعزى] أي أنه لن ينقضي الزمان حتى يعود العرب مرة ثانية إلى عبادة اللات والعزى، ولكن ذلك في آخر الزمان كما قال صلى الله عليه وسلم: [لن تقوم الساعة حتى تضطرب إليات نساء دوس حول ذي الخلصة] (ودوس قبيلة عربية) (وذي الخلصة كان صنماً من أصنامهم في الجاهلية). ومعنى تضطرب إليات نساء دوس: أي وهم يطفن حول هذا الصنم.

            وهذا إخبار منه بعودة الجاهلية إلى العرب في آخر الزمان، وعبادة ما كانوا يعبدون من الأصنام، ولكن هذه العودة لا تكون إلا بعد تمام الدين، ودخول الإسلام إلى كل مكان في الأرض، ودخوله كل بيت.

            (3) إخباره بفتح القسطنطينية وروما:

            فمن الفتوح الكبرى التي حدث بها رسول الله وبشر بها أمته فتح عاصمتي النصرانية القسطنطينية: عاصمة الكنيسة الشرقية. وروما: عاصمة الكنيسة الغربية.. وقد وقع الفتح الأول بعد ست قرون من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم كما أخبر به تماماً، وسيقع الفتح الثاني بإذن الله ومشيئته التي لا ترد، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون. فعن أبي قبيل قال: كنا عند عبدالله بن عمرو بن العاص، وسئل أي المدينتين تفتح أولاً القسطنطينية أو رومية؟ فدعا عبدالله بصندوق له خلق، قال: فأخرج منه كتاباً. قال: فقال عبدالله: بينما نحن حول رسول الله صلى الله عليه وسلم نكتب، إذ سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي المدينتين تفتح أولاً أقسطنطينية أو رومية؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [مدينة هرقل تفتح أولاً]. يعني قسطنطينية (رواه أحمد والدارمي وغيرهما وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة).

            *****

            تعليق

            • عبدالرحيم بن قسقس
              مشرف المنتدى العام
              • Nov 2004
              • 2600

              #7
              .

              *****

              ( نقل من الشبكة الدعوية )


              ثانيًا: أهم السرايا في هذه المرحلة:

              أ- سرية الطفيل بن عمرو إلى ذي الكفين:

              كان النبي صلى الله عليه وسلم قد بعث الطفيل بن عمرو من مقره في حنين وقبل أن يسير إلى الطائف، أمره بأن يهدم (ذي الكفين) صنم عمرو بن حُمَمَة الدوسي، ثم يستمد قومه ويوافيه مع المدد إلى الطائف، وقد نفذ الطفيل بن عمرو أوامر النبي صلى الله عليه وسلم, فهدم ذي الكفين وحرقه, وقاد أربعمائة من قومه ومعهم دبابة ومنجنيق مددًا لرسول الله صلى الله عليه وسلم, فوصلوا إليه بعد مقدمه الطائف بأربعة أيام([7]).

              ب- سرية عبد الله بن حذافة السهمي, ويقال إنها سرية الأنصار:

              قال علي بن أبي طالب: بعث النبي صلى الله عليه وسلم سرية فاستعمل عليها رجلاً من الأنصار وأمرهم أن يطيعوه فغضب, فقال: أليس أمركم النبي صلى الله عليه وسلم أن تطيعوني؟ قالوا: بلى، قال: فاجمعوا لي حطبًا, فجمعوا فقال: أوقدوا نارًا, فأوقدوها فقال: ادخلوها, فهموا وجعل بعضهم يمسك بعضًا ويقولون: فررنا إلى النبي صلى الله عليه وسلم من النار, فما زالوا حتى خمدت النار فسكن غضبه, فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم فقال: «لو دخلوها ما خرجوا منها إلى يوم القيامة, الطاعة في المعروف»([8]).

              ج- سرية علي بن أبي طالب لهدم صنم الفُلس في بلاد طيئ:

              وفي ربيع الآخر خرجت سرية علي بن أبي طالب إلى الفلس، صنم لطيئ ليهدمه, وكان تعدادها خمسين ومائة رجل من الأنصار، على مائة بعير وخمسين فرسا، ومعه راية سوداء، ولواء أبيض, فشنوا الغارة على محلة آل حاتم -حاتم الطائي الذي ضرب المثل بجوده- مع الفجر فهدموا الفلس وخربوه، وملأوا أيديهم من السبي والنعم والشاء, وفي السبي أخت عدي بن حاتم، وهرب عدي إلى الشام([9]).

              د- سرية جرير بن عبد الله البجلي إلى ذي الخلصة:

              قال جرير بن عبد الله: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا تريحني من ذي الخلصة؟» فقلت: بلى, فانطلقت في خمسين ومائة فارس من أحمس, وكانوا أصحاب خيل، وكنت لا أثبت على الخيل، فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فضرب يده على صدري حتى رأيت أثر يده في صدري فقال: «اللهم ثبته واجعله هاديًا مهديًّا» قال: فما وقعت عن فرسي بعد، قال: وكان ذو الخلصة بيتًا باليمن لخشعم وبجيلة، فيه نصب يقال له: الكعبة، قال: فأتاها فحرقها بالنار وكسرها، قال: ولما قدم جرير اليمن كان بها رجل يستقسم بالأزلام, فقيل له إن رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم هاهنا, فإن قدر عليك ضرب عنقك، قال: فبينما هو يضرب بها إذ وقف عليه جرير فقال: لتكسرنها ولتشهدوا أن لا إله إلا الله أو لأضربن عنقك. قال: فكسرها وشهد, ثم بعث جرير رجلا من أحمس يكنى أبا أرطاة إلى النبي صلى الله عليه وسلم يبشره بذلك, فلما أتى النبي صلى الله عليه وسلم قال: يا رسول الله, والذي بعثك بالحق ما جئت حتى تركتها كأنها جمل أجرب, قال: فبرَّك النبي صلى الله عليه وسلم على خيل أحمس ورجالها خمس مرات([10]).

              ................................................................................
              ([7]) انظر: نضرة النعيم، (1/385) .

              ([8]) البخاري، كتاب المغازي (5/126) رقم 4340.

              ([9]) انظر: تاريخ الإسلام للذهبي، المغازي، ص624.

              ([10]) البخاري، المغازي، (5/132) رقم 4357.
              ................................................................................

              *****

              تعليق

              • الهباق
                عضو مشارك
                • Apr 2005
                • 188

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ابوزهير
                بسم الله الرحمن الرحيم

                حسب معلوماتي : الصنم المذكور كان يعبد في الجاهلية وكان مركز قوة وكانت العرب تحج اليه ، ثم بعد أن دخلت قبيلة دوس في الاسلام وظهر فيهم ابو هريرة والطفيل وغيره من الصحابة تجاوز عددهم الاربعمئة صحابي رضي الله عنهم أجمعين ,هدموه،واصبحوا موحدين أما بعد ذلك فليس لي علم الا أنه قبل مجيء الشيخ محمد بن عبد الوهاب كانت الشركيات منتشرة في جميع انحاء الجزيرة العربية فمن العرب من كان يتبرك بالشجر ومنهم من كان يبنون الاضرحة على القبور ويتبركون بها ومنهم من كان يستغيث بالاولياء والصالحين والصحابة ولكنها زالت بفضل الله ثم بفضل الشيخ المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله رحمة واسعة. فقد أزال بعون الله ظلام الجهل والشرك من جميع أجزاء الجزيرة العربية.
                يعطيك العافية يا ابوزهير

                فقد كفيت ووفيت

                تعليق

                • حنين العز
                  عضو
                  • Mar 2007
                  • 30

                  #9
                  شكراً لجميع الأخوة المشاركين والذين كانت معلوماتهم ذات فائدة وبيان يزيل بعض اللبس فشكري وتحياتي للجميع لتجاوبهم مع الاستفسار المطروح .

                  تعليق

                  • شيخ القبيله
                    عضو مشارك
                    • Apr 2007
                    • 175

                    #10
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    شكرا لك ... بارك الله فيك ...
                    وتمنى للك دوام التوفيق
                    والى لامام
                    مع تمنياتي للكم باتوفيق

                    تعليق

                    • ابو حنان
                      عضو
                      • Apr 2006
                      • 27

                      #11
                      ماشاء الله تباركاء الله موضوع دسم

                      تعليق

                      • الشعفي
                        مشرف المنتدى العام
                        • Dec 2004
                        • 3148

                        #12
                        قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
                        (لا تقوم الساعة حتى تضرب اليات نساء دوس على ذي الخلصة. )
                        رواه البخاري
                        هذا الحديث من علامات النبوة أن النبي صلى الله عليه وسلم
                        أخبر بأمر سيقع قبل قيام الساعة وهومن من علاماتها الصغرى
                        وأكثر العلامات الصغرى وقعت وتحققت ومنها هذا الخبر فقدذكر يوسف الوابل
                        في كتابه وهي رسالة ماجستير بعنوان ( أشراط الساعة ) :
                        أن قبيلة دوس وما حولها عبدوا ذي الخلصة حتى قام الإمام عبد العزيز بن محمد بن سعود
                        وبعث جماعة من الدعاة إلى ذي الخلصة فخربوها وهدّموا بعض بنائها ، ولما انتهى
                        حكم آل سعود على الحجاز في تلك الفترة عاد الجهال إلى عبادتها مرة أخرى ثم لما استولى
                        الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن - رحمه الله - على الحجاز أمر عامله عليها فأرسل جماعة
                        من جيشه فهدموها ، وأزالوا اثرها ."


                        فلا ينبغي التنقيب والبحث عن مكانها وخيراًفعلوا أهل المنطقة من عدم تحدبد موقعها
                        والحمدلله على نعمة التوحيد
                        من مواضيع الشعفي في منتدى الديرة

                        تعليق

                        Working...