بسم الله الرحمن الرحيم
قناة الفجر تتوقف لاسباب مادية .
هي قناة مختصة فقط بكتاب الله قائمة على خدمة القرآن الكريم ومع ذلك لم تستطع الاستمرار بسبب قلة الموارد المالية ، مع العلم ان ميزانيتها لاتتجاوز ثلاثة ملائين دولار في السنة بينما نجد ان هناك 38قناةمختصة ببث الاغاني العربية،وتجد الرعاية الكاملة ،مع ان ميزانية القناة التي تعتني بكتاب الله وتتلو كلامه لاتتجاوز ميزانيتها السنوية قيمة خمسين أغنية،وهذا مؤشر جديد يدل على تداعيات خطيرة غير مسبوقة ،ويدل على مدى حالة الخذلان التي وصل اليها المسلمون، وهذه بعض البراهين:
اولا: القناة أثنى عليها الشيخ السديس ،وأمين رابطة العالم الاسلامي ،والشيخ المقريء عبدالله بصفر،وبعض الشيوخ من عدد من الجامعات ومنها جامعة ام القرى ، فليس هناك سبب لعدم التبرع.
ثانيا : لو تبرع مليون مسلم كل فرد بمئة دولار لغطت تكاليف القناة لأكثر من ثلاثين سنة. ولو تبرع مئة مليون مسلم كل فرد بدولار واحد لغطت تكاليف القناة لأكثر من ثلاثين سنة. ولو تبرع نصف مليون موظف كل موظف بمئتي دولار لكانت النتيجة مماثلة.
ثالثا : أين المحسنيين ،أين من يريد الاجر!؟ هل هان عليهم كتاب الله ،أم أعماهم حب الدنيا ،ما المانع !؟،هل هو الخوف؟أم هي الخذلة عمت !؟,وأنتشرت !؟،أم هو ضعف الإيمان!. مع العلم ان هناك من الاثرياء من يصرف مئات الملائين في رعاية الفنانين ,واللاعبين لدرجة ان احدهم منح لاعبا غير مسلم جزيرة كهدية . فهل أدركتم الوضع الحقيقي!!!؟؟؟. [/grade]
قناة الفجر تتوقف لاسباب مادية .
هي قناة مختصة فقط بكتاب الله قائمة على خدمة القرآن الكريم ومع ذلك لم تستطع الاستمرار بسبب قلة الموارد المالية ، مع العلم ان ميزانيتها لاتتجاوز ثلاثة ملائين دولار في السنة بينما نجد ان هناك 38قناةمختصة ببث الاغاني العربية،وتجد الرعاية الكاملة ،مع ان ميزانية القناة التي تعتني بكتاب الله وتتلو كلامه لاتتجاوز ميزانيتها السنوية قيمة خمسين أغنية،وهذا مؤشر جديد يدل على تداعيات خطيرة غير مسبوقة ،ويدل على مدى حالة الخذلان التي وصل اليها المسلمون، وهذه بعض البراهين:
اولا: القناة أثنى عليها الشيخ السديس ،وأمين رابطة العالم الاسلامي ،والشيخ المقريء عبدالله بصفر،وبعض الشيوخ من عدد من الجامعات ومنها جامعة ام القرى ، فليس هناك سبب لعدم التبرع.
ثانيا : لو تبرع مليون مسلم كل فرد بمئة دولار لغطت تكاليف القناة لأكثر من ثلاثين سنة. ولو تبرع مئة مليون مسلم كل فرد بدولار واحد لغطت تكاليف القناة لأكثر من ثلاثين سنة. ولو تبرع نصف مليون موظف كل موظف بمئتي دولار لكانت النتيجة مماثلة.
ثالثا : أين المحسنيين ،أين من يريد الاجر!؟ هل هان عليهم كتاب الله ،أم أعماهم حب الدنيا ،ما المانع !؟،هل هو الخوف؟أم هي الخذلة عمت !؟,وأنتشرت !؟،أم هو ضعف الإيمان!. مع العلم ان هناك من الاثرياء من يصرف مئات الملائين في رعاية الفنانين ,واللاعبين لدرجة ان احدهم منح لاعبا غير مسلم جزيرة كهدية . فهل أدركتم الوضع الحقيقي!!!؟؟؟. [/grade]
تعليق