تيه سالفة حصلت في عيد الأضحى بغيت أعلمكم بها من محون لكني
ماقدرت إلا اكتب ردود على بعض المواضيع لان كتابة الموضوع تحتاج وقت كافي جدا
واليوم أنا فاضي جدا.... قلت لازم اكتب السالفة قبل ما أزيد انساها
يوم العيد ونحن جوف ذيك القرية الصغيرة وجوف ذاك الخصر وتيك الهجلة نتنافظ من القنفة
افلحنا نصلي صلاة العيد في المسيد اما المشهد ماحد قد طبه من محون ،
طبعا قريتنا زي أي قرية فيها صحاحن وفيها مغزلة ومعتّبه وفشارين وبالذات الفشارين اشي نعمه منهم بس اشي اثنين يا كافي البلاء اهم مرره فشارين ويحبون القالة جدا جدا
واحدن منهم شيبه فشار نمبر ون وفوق ذلك متخلف يعني مايتفيشر بجوال وإلا بسيارة وإلا ببيت لأنه فقير وأخلاقه تجارية يتفيشر بالكذاب والغنم والبندق والبطولات القديمة الوهمية يوم كانوا يسترقون من بلاد الناس
حتى انه مرة مرض وافلح المستشفى ( الصوحية ) ورحنا نزوره وقام يعلمنا بمرضه وكيف قال و وش سوى حتى بالمرض يتفيشر
المهم انه يقول: ان الدختور هبا له إشاعة
وبعدين قال له الدختور: يا بو فلان ترا سوينا لك اشاعة و طلع في الإشاعة ان عندك أربع حاجات
يقول : قالت للدختور : يا تختور والله لتعلمنيه بها على الطلاق
قال التختور : شف انا باعلمك والله ماخبي عنك يا أبو الشباب طلع في الاشاعة
أول حاجة عندك 1- انته كريم
ثاني حاجة عندك 2- انته تحل المشاكل بين الناس
ثالث حاجة عندك 3- انته بواردي تصيب الحراج ( رمّاي نمبر ون )
رابع حاجة عندك 4- انته ماتتكذب مررة مرررة
وبصراحة انا صدقتوه ذاك اليوم لأنه شيبه وكان مريضن ذاك اليوم وتكفون أنا دخيلكم تصدقونه ( لا تقعد تضحك يا الرأس الصغير) تسمع واسكت
بس الجماعة عندنا تعبانبن قالوا : والله لنروح نتوسط لك مرة ثانية عشان يسوون لك اشاعة احسن من اللي أول مرة يمكن يطلع عندك حاجات جديدة ونحن ماندري
وانا والله لضقت عليهم لان الرجال كان مريضن وهم يتمذهبون ويتريقون يعني ما جايوا عشان الزيارة والأجر ما جايوا إلا يتشمتون
هذي السافلة توضيحية عشان تعرفون شخصية الرجال
يوم العيد كان اشي واحدن من عندهم (من عايلتهم يعني)
عنده ملكه يوم الخميس ويبغي يعزم الجماعة للملكة وهوه يعني باقي صغيرن شويه
وذا الشيبة اكبر واحد عندهم في العايلة ويستحون منه ولازم يقدمونه عشان يعزم الجماعة وإلا تراه ابيضيق ولا يزيد يحضر الملكة ولا الزواج
والجماعة مايصدقون ان في مشكلة في القريه
المهم انهم قالوا : ابنقدمه ونخليه يعزم الجماعة بعد الصلاة
وعلموا الشيبة وش يقول و وصّوا عليه وقالوا له تعزم الجماعة
وتقول ان عندنا ملكة يوم الخميس لولدنا فلان وتراكم معزومين وصلى الله على محمد ولا تغدي تخلّط....
وإلا تجيب هروجن مالها داعي وخل الأمطار والزراعة وعلوم الديرة والسيرة لانها مالها داعي
قال: طيب ماهلا ابشروا
المهم ان الشيبة جاب المشلح يوم العيد والغراز والعقال و الكنادر والعمامة البيضاء
وقعد في الصف الأول
بعدين جاء الإمام وقال : الصلاة يرحمكم الله وقمنا نصلي
وبعد ماكملت الصلاة قام الشيبة
وقال: ياجماعة صلوا على النبي ما عندنا إلا خير ......!!!!
ما أمداه يكمل هرجته إلا أشي واحدن في القرية شيبة حتى اهوه يالطيف
ملقوف قال له : انته صل على النبي واقعد الين نتسمع في الخطبة وبعد يمديك
المهم ان الشيبة تفشل
وضاق وخرج من المسيد وهوه يماري بعد ما تم إحباطه
( تفشل من الشيبان اللي زيه مغزله )
حتى الإمام قعد ينتظر وقام يتلفت يتفقد المسيد يمكن حد يقوم يعقب على السالفة وإلا يجيب هرجة جديدة بس الحمد لله ماحد قام
يمكن عشان الخصر ذبحهم إلا كان طالت السالفة
ماقدرت إلا اكتب ردود على بعض المواضيع لان كتابة الموضوع تحتاج وقت كافي جدا
واليوم أنا فاضي جدا.... قلت لازم اكتب السالفة قبل ما أزيد انساها
يوم العيد ونحن جوف ذيك القرية الصغيرة وجوف ذاك الخصر وتيك الهجلة نتنافظ من القنفة
افلحنا نصلي صلاة العيد في المسيد اما المشهد ماحد قد طبه من محون ،
طبعا قريتنا زي أي قرية فيها صحاحن وفيها مغزلة ومعتّبه وفشارين وبالذات الفشارين اشي نعمه منهم بس اشي اثنين يا كافي البلاء اهم مرره فشارين ويحبون القالة جدا جدا
واحدن منهم شيبه فشار نمبر ون وفوق ذلك متخلف يعني مايتفيشر بجوال وإلا بسيارة وإلا ببيت لأنه فقير وأخلاقه تجارية يتفيشر بالكذاب والغنم والبندق والبطولات القديمة الوهمية يوم كانوا يسترقون من بلاد الناس
حتى انه مرة مرض وافلح المستشفى ( الصوحية ) ورحنا نزوره وقام يعلمنا بمرضه وكيف قال و وش سوى حتى بالمرض يتفيشر
المهم انه يقول: ان الدختور هبا له إشاعة
وبعدين قال له الدختور: يا بو فلان ترا سوينا لك اشاعة و طلع في الإشاعة ان عندك أربع حاجات
يقول : قالت للدختور : يا تختور والله لتعلمنيه بها على الطلاق
قال التختور : شف انا باعلمك والله ماخبي عنك يا أبو الشباب طلع في الاشاعة
أول حاجة عندك 1- انته كريم
ثاني حاجة عندك 2- انته تحل المشاكل بين الناس
ثالث حاجة عندك 3- انته بواردي تصيب الحراج ( رمّاي نمبر ون )
رابع حاجة عندك 4- انته ماتتكذب مررة مرررة
وبصراحة انا صدقتوه ذاك اليوم لأنه شيبه وكان مريضن ذاك اليوم وتكفون أنا دخيلكم تصدقونه ( لا تقعد تضحك يا الرأس الصغير) تسمع واسكت
بس الجماعة عندنا تعبانبن قالوا : والله لنروح نتوسط لك مرة ثانية عشان يسوون لك اشاعة احسن من اللي أول مرة يمكن يطلع عندك حاجات جديدة ونحن ماندري
وانا والله لضقت عليهم لان الرجال كان مريضن وهم يتمذهبون ويتريقون يعني ما جايوا عشان الزيارة والأجر ما جايوا إلا يتشمتون
هذي السافلة توضيحية عشان تعرفون شخصية الرجال
يوم العيد كان اشي واحدن من عندهم (من عايلتهم يعني)
عنده ملكه يوم الخميس ويبغي يعزم الجماعة للملكة وهوه يعني باقي صغيرن شويه
وذا الشيبة اكبر واحد عندهم في العايلة ويستحون منه ولازم يقدمونه عشان يعزم الجماعة وإلا تراه ابيضيق ولا يزيد يحضر الملكة ولا الزواج
والجماعة مايصدقون ان في مشكلة في القريه
المهم انهم قالوا : ابنقدمه ونخليه يعزم الجماعة بعد الصلاة
وعلموا الشيبة وش يقول و وصّوا عليه وقالوا له تعزم الجماعة
وتقول ان عندنا ملكة يوم الخميس لولدنا فلان وتراكم معزومين وصلى الله على محمد ولا تغدي تخلّط....
وإلا تجيب هروجن مالها داعي وخل الأمطار والزراعة وعلوم الديرة والسيرة لانها مالها داعي
قال: طيب ماهلا ابشروا
المهم ان الشيبة جاب المشلح يوم العيد والغراز والعقال و الكنادر والعمامة البيضاء
وقعد في الصف الأول
بعدين جاء الإمام وقال : الصلاة يرحمكم الله وقمنا نصلي
وبعد ماكملت الصلاة قام الشيبة
وقال: ياجماعة صلوا على النبي ما عندنا إلا خير ......!!!!
ما أمداه يكمل هرجته إلا أشي واحدن في القرية شيبة حتى اهوه يالطيف
ملقوف قال له : انته صل على النبي واقعد الين نتسمع في الخطبة وبعد يمديك
المهم ان الشيبة تفشل
وضاق وخرج من المسيد وهوه يماري بعد ما تم إحباطه
( تفشل من الشيبان اللي زيه مغزله )
حتى الإمام قعد ينتظر وقام يتلفت يتفقد المسيد يمكن حد يقوم يعقب على السالفة وإلا يجيب هرجة جديدة بس الحمد لله ماحد قام
يمكن عشان الخصر ذبحهم إلا كان طالت السالفة
تعليق