اليوم حصل معي موقف ذكرني بسالفة قديمة وانأ في الثانوية ههههههه
بأعلمكم بموقف اليوم وبعدين باعلمكم بقصة الثنوية
اليوم قمت من الرقاد و توظيت لصلاة الفجر وكان الجو باردن جدا جدا
المهم خرجت من البيت وانا اتنافض من الخصرالشديد..
المسيد كان قريبن لكن قلت باخذا لسيارة عشان الخصر لا يذبحنيه
ركبت السيارة وشغلتوها غصبن اشتغلت من البرد المهم قلت باخليها تحمى شوية وبينما تحمى
بغمض خمس دقايق اخذ لي خفوة غمضت ولا قمت الا من حرارة الشمس صارت الساعة السابعة مدري الساعة سبعة ونص ههههههه
وعودت البيت ورقدت ولا زدت صليتوها الا مع الظهر
و ضقت من الحظ التعبان
تذكرت سالفة على الحظ يقولك اشي واحدن كان راقدن ويتحلم ويشوف حظوظ الناس تسير
بعضها سرعته زي البرق و اللي سرعتة زي الضوء واللي زي الصاروخ واللي يسعى
المهم شاف حظه يزحف على بطنة قال له : اسرع شويه زي حظوظ الناس
قال : تبغي والا انسدحت ! هههههههه
اما القصة اللى حصلت في الثنويه كان شي مدرس رياضيات مصري يدرسنا وماكان معه سيارة وكان يمر عليه الطلاب يودونه ويجيبونه كل يوم
انا كان لي نصيب الأسد من المشاوير لأنه كان على الطريق وكل يوم يداوم معيه ويعود معيه
الرجال كان مايستحي كان استغلالي بشكل فضيع
احياننا يقول مرني العصر واوديه السوق اهوه وصبيته واحيننا نجي راجعين من المدرسة ويقول يبغي يشتري غدا من المطعم وانا اندر اشتري له غدا مرة شواية ومرة يقول يبغي بروست
حتى الطلاب الباقي يقولون نفس الكلام كان يحب البروست مرة ؟؟ طاح في البروست :sm292:
اللى ماقد كلناه ولا نعرفة حتى لو نشتري يمكن ماناكله مدري هوّيه نتشانطه والا ناخذ لقمة صغيرة ونقول : ذماه اكيه عليه :sm8:
ومرة نوديه الباحة يشتري فرشة ومرة مكنسة كهربائية حتى الجريدة اذا وقفت عند المحطة واشتريت جريدة عكاظ يضيق ويقول : ليش ماقبت الأهرام وياخذ عكاظ معه
حتى إني صرت أعبي السيارة فل عشان اخذه من عند المدرسة ولا اوقف به الا عند بيته
وكل الطلاب يتسابقون عليه تقول انه ورع :sm279:
هذا الكلام كله في النصف الأول
جاء النصف الثاني ونحن على هذي الحالة الين خلصنا الاختبارات وخذنا درجات أعمال السنة وعرفنا أنهم رفعوها للوزارة
بعدها بدا الطلاب كلهم ويصرفونه ؟ ويشردون عنه
انواع التصريفات و اللعلانه سواء في الحصة وإلا خارج الدوام بس رغم ذلك كنا نستحي شويه عشان في الاختبار النهائي يمكن يغششنا
ولا نبدي له بعض الاشياء ونحط الحق عليه في كل شي : ( انته تأخرت والوكيل ابيخبطنا . والله السيارة مااشتغلت . والله رقدت . واليوم داومت بدري . كنت اودي السفان المدرسة . وديت الشيبة الضمان ...الخ )
انا صرت اطنشه والطلاب كلهم ماعد يبغون يمرون عليه
حتى إننا نغيب أحيننا وإلا نتأخر
وفي يوم من هذه الأيام خطرت لي فكرة منتازة ههههههههه
قلت با داوم بدري عشان ما اشوفه على الخط واضطر أوقف له
المهم قمت بدري مرة وشغلت السيارة والدنيا بعد ظلمة وانطلق على المدرسة وحديه جوف الخط والخط فاضي
مافيه ولا سيارة ماهلا انا وحديه وصلت عند المدرسة
أول واحد واقعد اوقف السيارة نص ساعة خذت موقف سيارتين
انتظرت الزملاء يجون وإلا بعد ماحد جاء قلت أكيد إني وصلت بدري مرة والا الشمس بدت تشرق ولا حد جاء
المهم قلت بأخذ الكتب وأروح الفصل امسح الصبورة وأشوف وش داخل ماصات الطلاب وإذا لقيت حاجة اعجبتنيه خذتوها ههههه
المهم وصلت عند باب المدرسة أتحمل الكتب وإلا انه بعد مقفل ن ودقيت الباب وجاء الحارص شيبه مغزولن
قال : وش تبغي
قلت : افتح الباب ابغي ادخل
قال: وش جابك اليوم الخميس
ههههههههههههههههه
بأعلمكم بموقف اليوم وبعدين باعلمكم بقصة الثنوية
اليوم قمت من الرقاد و توظيت لصلاة الفجر وكان الجو باردن جدا جدا
المهم خرجت من البيت وانا اتنافض من الخصرالشديد..
المسيد كان قريبن لكن قلت باخذا لسيارة عشان الخصر لا يذبحنيه
ركبت السيارة وشغلتوها غصبن اشتغلت من البرد المهم قلت باخليها تحمى شوية وبينما تحمى
بغمض خمس دقايق اخذ لي خفوة غمضت ولا قمت الا من حرارة الشمس صارت الساعة السابعة مدري الساعة سبعة ونص ههههههه
وعودت البيت ورقدت ولا زدت صليتوها الا مع الظهر
و ضقت من الحظ التعبان
تذكرت سالفة على الحظ يقولك اشي واحدن كان راقدن ويتحلم ويشوف حظوظ الناس تسير
بعضها سرعته زي البرق و اللي سرعتة زي الضوء واللي زي الصاروخ واللي يسعى
المهم شاف حظه يزحف على بطنة قال له : اسرع شويه زي حظوظ الناس
قال : تبغي والا انسدحت ! هههههههه
اما القصة اللى حصلت في الثنويه كان شي مدرس رياضيات مصري يدرسنا وماكان معه سيارة وكان يمر عليه الطلاب يودونه ويجيبونه كل يوم
انا كان لي نصيب الأسد من المشاوير لأنه كان على الطريق وكل يوم يداوم معيه ويعود معيه
الرجال كان مايستحي كان استغلالي بشكل فضيع
احياننا يقول مرني العصر واوديه السوق اهوه وصبيته واحيننا نجي راجعين من المدرسة ويقول يبغي يشتري غدا من المطعم وانا اندر اشتري له غدا مرة شواية ومرة يقول يبغي بروست
حتى الطلاب الباقي يقولون نفس الكلام كان يحب البروست مرة ؟؟ طاح في البروست :sm292:
اللى ماقد كلناه ولا نعرفة حتى لو نشتري يمكن ماناكله مدري هوّيه نتشانطه والا ناخذ لقمة صغيرة ونقول : ذماه اكيه عليه :sm8:
ومرة نوديه الباحة يشتري فرشة ومرة مكنسة كهربائية حتى الجريدة اذا وقفت عند المحطة واشتريت جريدة عكاظ يضيق ويقول : ليش ماقبت الأهرام وياخذ عكاظ معه
حتى إني صرت أعبي السيارة فل عشان اخذه من عند المدرسة ولا اوقف به الا عند بيته
وكل الطلاب يتسابقون عليه تقول انه ورع :sm279:
هذا الكلام كله في النصف الأول
جاء النصف الثاني ونحن على هذي الحالة الين خلصنا الاختبارات وخذنا درجات أعمال السنة وعرفنا أنهم رفعوها للوزارة
بعدها بدا الطلاب كلهم ويصرفونه ؟ ويشردون عنه
انواع التصريفات و اللعلانه سواء في الحصة وإلا خارج الدوام بس رغم ذلك كنا نستحي شويه عشان في الاختبار النهائي يمكن يغششنا
ولا نبدي له بعض الاشياء ونحط الحق عليه في كل شي : ( انته تأخرت والوكيل ابيخبطنا . والله السيارة مااشتغلت . والله رقدت . واليوم داومت بدري . كنت اودي السفان المدرسة . وديت الشيبة الضمان ...الخ )
انا صرت اطنشه والطلاب كلهم ماعد يبغون يمرون عليه
حتى إننا نغيب أحيننا وإلا نتأخر
وفي يوم من هذه الأيام خطرت لي فكرة منتازة ههههههههه
قلت با داوم بدري عشان ما اشوفه على الخط واضطر أوقف له
المهم قمت بدري مرة وشغلت السيارة والدنيا بعد ظلمة وانطلق على المدرسة وحديه جوف الخط والخط فاضي
مافيه ولا سيارة ماهلا انا وحديه وصلت عند المدرسة
أول واحد واقعد اوقف السيارة نص ساعة خذت موقف سيارتين
انتظرت الزملاء يجون وإلا بعد ماحد جاء قلت أكيد إني وصلت بدري مرة والا الشمس بدت تشرق ولا حد جاء
المهم قلت بأخذ الكتب وأروح الفصل امسح الصبورة وأشوف وش داخل ماصات الطلاب وإذا لقيت حاجة اعجبتنيه خذتوها ههههه
المهم وصلت عند باب المدرسة أتحمل الكتب وإلا انه بعد مقفل ن ودقيت الباب وجاء الحارص شيبه مغزولن
قال : وش تبغي
قلت : افتح الباب ابغي ادخل
قال: وش جابك اليوم الخميس
ههههههههههههههههه
تعليق