من بين العشرات ... بل المئات من الأفكار
وقبل بيان الطريقة أود أن أشير إلى أمر مهم ...
وهو إن مثل هذه الأمور قد تحدث مع البعض بسهولة
وذلك نظرا لشفافية روحهم وعمق إدراكهم الحسي
مما يختصر الكثير .. وفي المقابل ..
فان هناك من الإخوة من يحتاج إلى وقت
كي يدرب نفسه على مثل هذه الأمور
التي تحتاج إلى دقة وفن في استماع الأحاسيس وتصيدها
المهم...تقول هذه النظرية وباختصار شديد...
أرجو التركيز
عندما تعتريك حالة عاطفية (مــــفاجــــــــــــــأة) حول شخص ما
وتكون هذه الحالة مشابهة لحدث واقعي ......
فانه بالفعل يفكر فيك في هذه اللحظة
بمعنى ...
عندما أتذكر والدي ... أو أمي .... أو اختى أو أخي أو صديقي
ثم لا تتغير حالتي العاطفية ولا أحس بحرارة في المشاعر
فان هذه خواطر من العقل الباطن لا أهمية لها في الموضوع
لكن .......تأمل معي
عندما تكون في المدرسة أو في العمل
أو عندما تكون مسافرا إلى بلد بعيد ...
ثم ... فجــــــــأة
أحسست هذا اليوم انك تفكر في فلان من الناس
وكأن أحدا نبهك ثم بدأت تحس بانجذاب إليه
وتود مثلا الاتصال به أو زيارته...أو حتى مجرد سماع صوته
فان هذا ما نقصده
وصدقني إن هذه النظرية وان كنت لم اقرأها في كتاب
لكني اجزم بصدقها
وان الواقع يصدقها .. ومع مرور الزمن .. والتدريب على هذا الأمر
ستجد أن من السهل عليك معرفة من يفكر فيك
بل مع التدريب المتواصل
ربما تتعرف على نوعية المشاعر التي يطلقها الآخرون نحوك
والحديث في هذا يطول ... وانتم الحكم
اخوتى واخواتى ........فما رأيكم
منقووول
وقبل بيان الطريقة أود أن أشير إلى أمر مهم ...
وهو إن مثل هذه الأمور قد تحدث مع البعض بسهولة
وذلك نظرا لشفافية روحهم وعمق إدراكهم الحسي
مما يختصر الكثير .. وفي المقابل ..
فان هناك من الإخوة من يحتاج إلى وقت
كي يدرب نفسه على مثل هذه الأمور
التي تحتاج إلى دقة وفن في استماع الأحاسيس وتصيدها
المهم...تقول هذه النظرية وباختصار شديد...
أرجو التركيز
عندما تعتريك حالة عاطفية (مــــفاجــــــــــــــأة) حول شخص ما
وتكون هذه الحالة مشابهة لحدث واقعي ......
فانه بالفعل يفكر فيك في هذه اللحظة
بمعنى ...
عندما أتذكر والدي ... أو أمي .... أو اختى أو أخي أو صديقي
ثم لا تتغير حالتي العاطفية ولا أحس بحرارة في المشاعر
فان هذه خواطر من العقل الباطن لا أهمية لها في الموضوع
لكن .......تأمل معي
عندما تكون في المدرسة أو في العمل
أو عندما تكون مسافرا إلى بلد بعيد ...
ثم ... فجــــــــأة
أحسست هذا اليوم انك تفكر في فلان من الناس
وكأن أحدا نبهك ثم بدأت تحس بانجذاب إليه
وتود مثلا الاتصال به أو زيارته...أو حتى مجرد سماع صوته
فان هذا ما نقصده
وصدقني إن هذه النظرية وان كنت لم اقرأها في كتاب
لكني اجزم بصدقها
وان الواقع يصدقها .. ومع مرور الزمن .. والتدريب على هذا الأمر
ستجد أن من السهل عليك معرفة من يفكر فيك
بل مع التدريب المتواصل
ربما تتعرف على نوعية المشاعر التي يطلقها الآخرون نحوك
والحديث في هذا يطول ... وانتم الحكم
اخوتى واخواتى ........فما رأيكم
منقووول
تعليق