Unconfigured Ad Widget
Collapse
دعواتكم لهم بالرحمة
قينان حد السيف أبو زهير رمضان بن عبداللهبصراحة ؛ من له بمثل هذه الزوجة ؟!
Collapse
X
-
- تبليغ
تعليق
-
.
شعر أشقر؛؛ عيونٌ خضراء
لا احسبها من مواصفات العرب التي هاموا بها وتولعوا
أظن أبا يارا قد خانه الوصف هنا، أو أنه نظر لعرب ما بعد الفتوح والتوسع بالبلدان
...
عموماً
إذا حضر الجمال الأخلاقي
فمن ذا يسأل عن الجمال الخَلقي؟ إنما هو من الكماليات
أستاذي ابن مرضي؛ هب نساءنا جمالاً أخلاقي، ودع عني ما هام به العرب والعجم
بين قوسين
( لا زلت أعتقد؛ أن جمال المرأة ينبع من عين الناظر إليها)
ولا ننفي، أن للمظهر قوته الطاغية
وله سحره العاتي
...
لعل لي عودة للموضوع
فـ ( غازي الأديب) قد خانه أدبه مع الجنية
فأتت روابتها شائهةً أشبه ببحثٍ علمي منها برواية" فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض"- تبليغ
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
أين نجدها يابن مرضي !؟ أقصد الرواية، مواصفات لاتتوفر في البشر ،( وش عند الجن!؟) مافيه شيء يشغلهم مثلنا، لازراعة ولاصناعة ولاتجارة ولا مدارس ولا وظائف ، يطوفون كل بقاع الارض ويتشكلون على أي صورة يريدون،ماعدا جن الديرة تعلموا كل شيء (المشاكل ،والضيقات، والحكادة.........الخ) ، أما غازي القصيبي فهو طاقة جبارة وموهبة فريدة في مجالات شتى[/grade].يارفيقي مد شوفك مدى البصر
لايغرك في الشتاء لمعة القمر
الذي في غير مكة نوى يحتجه
لاتغدي تنصب له الخيمة في منى- تبليغ
تعليق
تعليق