شقراء ، حسناء ، خضراء العينين ، نحيلة ، جذابة ، ناضجة ، مكتنزة الشفتين ، عارمة النهدين ، عبلة الساقين والفخذين ، من النوع الذي يحلم به العرب العاربة في الفيافي والوديان !
الأوصاف أعلاه من رجل يتكلم عن امرأته التي لها من المواصفات الأخلاقية مايفوق الخلقية بكثير :
كانت تعاملني كما لو كنت مخلوقا استثنائيا ، برقّة لا توصف ، وبطاعة عمياء ، وباحترام يكاد يصل إلى مرتبة التقديس .
بمجرد أن أفكر في أكلة معينة ، مجرد تفكير ، تذهب إلى المطبخ وتعد هذه الأكلة ( وكاتنت قادرة على طبخ أشهى الأكلات من أقاليم الدنيا المختلفة !) .
بمجرد دخولي إلى المنزل كانت تخلع حذائي وتضع قدميّ في إناء مملوء بالماء الساخن والزيوت العطرية .
بمجرد الرغبة في الاستحمام كانت تسبقني إلى الحمام وتملأ البانيو بالماء الدافئ وسوائل ذات روائح نفاذة عجيبة المفعول .
كانت تقوم بتدليكي، مرتين في اليوم، وتنتهي كل مرّة بشعوري أن الهموم كلّها خرجت من جسدي لتحل محلها تيارات من الحيوية.
--------
هذه مواصفات الزوجة الجنية التي تزوجها الأديب الكبير غازي بن عبد الرحمن بن القصيبي في حكايته "الجنية" ! فهل لك بمثلها ؟!.
الأوصاف أعلاه من رجل يتكلم عن امرأته التي لها من المواصفات الأخلاقية مايفوق الخلقية بكثير :
كانت تعاملني كما لو كنت مخلوقا استثنائيا ، برقّة لا توصف ، وبطاعة عمياء ، وباحترام يكاد يصل إلى مرتبة التقديس .
بمجرد أن أفكر في أكلة معينة ، مجرد تفكير ، تذهب إلى المطبخ وتعد هذه الأكلة ( وكاتنت قادرة على طبخ أشهى الأكلات من أقاليم الدنيا المختلفة !) .
بمجرد دخولي إلى المنزل كانت تخلع حذائي وتضع قدميّ في إناء مملوء بالماء الساخن والزيوت العطرية .
بمجرد الرغبة في الاستحمام كانت تسبقني إلى الحمام وتملأ البانيو بالماء الدافئ وسوائل ذات روائح نفاذة عجيبة المفعول .
كانت تقوم بتدليكي، مرتين في اليوم، وتنتهي كل مرّة بشعوري أن الهموم كلّها خرجت من جسدي لتحل محلها تيارات من الحيوية.
--------
هذه مواصفات الزوجة الجنية التي تزوجها الأديب الكبير غازي بن عبد الرحمن بن القصيبي في حكايته "الجنية" ! فهل لك بمثلها ؟!.
تعليق