Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا العنوان كان يستخدم حسب ما فهمت من بعض الزملاء ، يستعرض فيه المواضيع الجيدة ، ويشكر أصحابها.
ورغبة في إعادة هذا الموضوع، أحببت أن أذكركم به، لعل أحدا منكم يأخذ المبادرة ويستمر فيه ، فنحن بحاجة إلى هكذا مواضيع !
وحصاد المنتدى بعد هذه المدة الطويلة من الصعوبة بمكان ، غير أنه لا يمنع أن نشكر من يستحق الشكر ونقدر من يستحق التقدير .
****
هناك أكثر من سبعة الآف عضو مسجلين في المنتدى .غير أن عدد الأعضاء الفاعلين لا يتجاوز المائة !. فهناك من سجل في المنتدى وهو لا يفرق بينه وبين ساحات العرضة أو ملاعب كرة القدم، يبقى متفرجا في أغلب الأوقات، ولا يشارك إلا عندما يرى الاختلاف، لا ليساهم في تهدئته أو حلّه، بل في تعقيده وتطويره !
وفي الوقت نفسه نجد أن هناك أعضاء ساهموا في إخراج هذا المنتدى وتطويره واستمراريته ، ونحن نعلم أن هذا يتطلب صبرا وجلدا والتزاما ، ويكلف مالا وجهدا ووقتا . ولكنه الالتزام والمبدأ ، أفلا يستحقون منا ولو كلمة شكرا ؟!
****
شكرا لكل عضو ساهم في تأسيس هذا المنتدى .
شكرا لمن استمر في المنتدى منذ دخوله إلى اليوم وتجاوزت مشاركاته الآلاف .
شكرا لمن يحرص على رقي هذا المنتدى وتطويره وسمعته .
شكرا لكل من أدار وأشرف وراقب وشارك وتفاعل.
شكرا لكل من كتب موضوعا ساهم في تفاعل الأعضاء وتحريك المنتدى، وهم كثير والحمد لله . وسأعجز عن حصرهم ولكنني سأذكر من تحضرني أسماءهم فليعذرني البقية !
***
شكرا لأبي زهير الذي كتب في الشعبيات موضوع " طرف الجناب " الذي بلغ قُرّاؤه الآلاف ، وردوده المئات ، وكتب في العام موضوع " الزاوية العلمية للقرآن الكريم " .
شكرا لحديث الزمان التي كتبت " على مسؤوليتي " ، و "شيهانة " ، و" في ضيافتي " و " مسجاااااااات " ومواضيع أخرى متعددة !
شكرا لفارس الأصيل الذي كتب " مجرد ثرثرة " !
شكرا لعبد الله بن رمزي الذي وثق قصائد أبو عالي وغيره من الشعراء .
شكرا لنواف الحريري الذي كتب " كلمات من الديرة " ، و "حكم وأمثال جنوبية ".
شكرا للشعفي على موضوع " مكتبة الديرة " .
شكرا لرعد الجنوب الذي كتب موضوع " حكمة اليوم " .
شكرا للقطة الحلوة التي كتبت موضوع " بداية المسابقة ".
***
عزيزي العضو :
لا خيل عندك تهديها ولا مال = فليسعد النطق إن لم يسعد الحال .-------
تنويه :
أعتذر من كل من لم أتذكر اسمه ، فأنا هنا أشرت إشارة فقط ، والباقي عليكم، فهناك الكثير من الأعضاء الذي يستحقون منا أكثر من كلمة شكرا بكثير.
هذا العنوان كان يستخدم حسب ما فهمت من بعض الزملاء ، يستعرض فيه المواضيع الجيدة ، ويشكر أصحابها.
ورغبة في إعادة هذا الموضوع، أحببت أن أذكركم به، لعل أحدا منكم يأخذ المبادرة ويستمر فيه ، فنحن بحاجة إلى هكذا مواضيع !
وحصاد المنتدى بعد هذه المدة الطويلة من الصعوبة بمكان ، غير أنه لا يمنع أن نشكر من يستحق الشكر ونقدر من يستحق التقدير .
****
هناك أكثر من سبعة الآف عضو مسجلين في المنتدى .غير أن عدد الأعضاء الفاعلين لا يتجاوز المائة !. فهناك من سجل في المنتدى وهو لا يفرق بينه وبين ساحات العرضة أو ملاعب كرة القدم، يبقى متفرجا في أغلب الأوقات، ولا يشارك إلا عندما يرى الاختلاف، لا ليساهم في تهدئته أو حلّه، بل في تعقيده وتطويره !
وفي الوقت نفسه نجد أن هناك أعضاء ساهموا في إخراج هذا المنتدى وتطويره واستمراريته ، ونحن نعلم أن هذا يتطلب صبرا وجلدا والتزاما ، ويكلف مالا وجهدا ووقتا . ولكنه الالتزام والمبدأ ، أفلا يستحقون منا ولو كلمة شكرا ؟!
****
شكرا لكل عضو ساهم في تأسيس هذا المنتدى .
شكرا لمن استمر في المنتدى منذ دخوله إلى اليوم وتجاوزت مشاركاته الآلاف .
شكرا لمن يحرص على رقي هذا المنتدى وتطويره وسمعته .
شكرا لكل من أدار وأشرف وراقب وشارك وتفاعل.
شكرا لكل من كتب موضوعا ساهم في تفاعل الأعضاء وتحريك المنتدى، وهم كثير والحمد لله . وسأعجز عن حصرهم ولكنني سأذكر من تحضرني أسماءهم فليعذرني البقية !
***
شكرا لأبي زهير الذي كتب في الشعبيات موضوع " طرف الجناب " الذي بلغ قُرّاؤه الآلاف ، وردوده المئات ، وكتب في العام موضوع " الزاوية العلمية للقرآن الكريم " .
شكرا لحديث الزمان التي كتبت " على مسؤوليتي " ، و "شيهانة " ، و" في ضيافتي " و " مسجاااااااات " ومواضيع أخرى متعددة !
شكرا لفارس الأصيل الذي كتب " مجرد ثرثرة " !
شكرا لعبد الله بن رمزي الذي وثق قصائد أبو عالي وغيره من الشعراء .
شكرا لنواف الحريري الذي كتب " كلمات من الديرة " ، و "حكم وأمثال جنوبية ".
شكرا للشعفي على موضوع " مكتبة الديرة " .
شكرا لرعد الجنوب الذي كتب موضوع " حكمة اليوم " .
شكرا للقطة الحلوة التي كتبت موضوع " بداية المسابقة ".
***
عزيزي العضو :
لا خيل عندك تهديها ولا مال = فليسعد النطق إن لم يسعد الحال .-------
تنويه :
أعتذر من كل من لم أتذكر اسمه ، فأنا هنا أشرت إشارة فقط ، والباقي عليكم، فهناك الكثير من الأعضاء الذي يستحقون منا أكثر من كلمة شكرا بكثير.
تعليق