شاماااااااااااااااااااااااان شاماااااااااااااااااااان

اول شي حياك الله ومرحبا ملايين مرحبا بك بين اخوانك واخواتك .
ثانيا : قرأت القصيدة مرة ومرة ومرة وسأظل أقرأها كلما تصفحت المنتدى حتى أحفظها .

نعم ياشمان بداية ليست كالبدايات بداية قرأتها وأحسست نبضات الشعر تدب تحت أظفاري ، قرأتها فأحسست فيها حنان ام وشقاوة طفلة قراتها فرحلت بي من الجفاء الى الوصل قراتها فسرى بي ساري إلى هنااااااااااك حيث يوجد الشعر حيث يطرب الشعر هنااك حيث يوجد شامان .


لاتروح بعيد فنحن بحاجة لمن ينفض الغبار عن وجه الشعر ياشامان .

تقبل بصدر رحب تحياتي وإعجابي .

صح
لسانك
وسلم
بنانك
قصيدتك
رائعة
جدا
جدا
جدا

اهلا بك ايه الشامخ اهلا بشامان الاصاله والتفوق والتفرد
واسمحوا لي ايه الاخوه ان اسرد لكم قصة هذه الباذخه فقد جا ءني هذا العملاق يوما يحدثني عن صاحبة الجلاله
التي استحقت ان تكون نفس هذه القصيده وروحها وقبل كل هذا فقد استحقت وبكل جداره ان تحضى بإهتمام شاعرنا العذب ليخرج لنا هذه الرائعه

وقد جاءني ذات مساء يقول

آآآه ياوجه رسمه الحظ في مسيـــــــــاري
سألت شاعرناالعذب أي وجه هذا واي غزال هذا الذي اخرج اهاتك فأجابني قائلا
............................... فيه من ريم الفلا نظرة
غزال وجفله
قلت وماذا بعد هل ذهب كل منكما في حاله؟ قال الم اقل لك
انني ذو حظ عظيم وأقراء إن شئت
(آه ياوجه رسمه الحظ في مسياري)
قلت وهل تمكنك الحب ام انها مجرد نظرة عابره ؟قال الم اقل
صار اهو سري واهو جهري وسيد أفكاري
.............................. وان لفاني كل عرق بالحشـــــا يوقف له
قلت ايعقل هذا ؟قال اكثرمن ذلك بكثير 00قلت كيف؟ قال
إن كتبته كني آذوب برحيق أشـــــــــــعاري
............................ وإن حكيته قامت حروف الهجا ترقص له
قلت وانا في غاية السعاده بهذا البيت الفخم (يستاهل يستاهل يستاهل)
كيف لا
وانت إن كتبته كان كالشهد في شعرك ونثرك
وإن نطقته تراقصت له الحروف طربا
لكن ماذا عن صوته وكيف كان تعامله معك؟
قال
لا تكلم صار يدعي للسكـــــــــوت إجباري
............................ في دفا صوته حنان أم وشقــــــــاوة طفله
قلت صدق من قال (إن من البيان لسحرا)
زدني من هذا الشهد استمر في الوصف
قال
واسمه اللي كل ما يطري عليه الطـــاري
............................ تصبح أوزان القصـــــايد والمعـاني جزله
قلت عظيم انت يا شامان وماذا عن الشوق والوله ؟
قال
والله إني كل ماتظلم سرى بي ســــــاري
............................. يم هذيك الديــــــــار اللي غدت لي شغله
قلت هل تملكك حبها؟ قال
كني آحس بدبيب الحب تحت أظفـــــاري
............................ وارتجف له كن في جوف الضماير حفله
ودي ارحل يم وجهه لو تطول أسفــاري
............................ ودي آآحس اني أمشي من جفـاه لوصله
قلت وماذا يعتريك من شعور؟
قال
خايف إني لو فقدته ما تهدي نــــــــاري
............................ ما يطفي لوعتي نهر الفـــــــــرات ودجله

أولاً ::: القصيدة ياشامان رائعة في صورها ومفرداتها .
ثانياً ::: لي ملاحظة على القافية التي وردت في عجز الأبيات حيث بدأت بالبيتين الأولين كقافية كاملة
(جفله .. يوقف له) وهي جميلة جداً ثتطابقت فيها الثلاثة الأحرف الأخيرة بشكل كامل ثم بدأ التغيير في البيت الثالث (ترقص له) بتطابق آخر بيتين في القصيدة فأخلت بالجرس الموسيقي للقصيدة .
وانظر عندما رجعت للقافية الكاملة بعد ذلك بكلمتي (طفلة .. حفلة) كيف كانت قوة الأبيات وجمالها ..

أرجو أن تقبل ملاحظتي بصدر رحب ولم أكتب ذلك إلاّ من حبي لشخصك الكريم وحرصي عليك
وأنت لا شك من أجمل الأقلام . وأغلى الشعراء وكلامك من ذهب .

تقبل خالص مودتي واحترامي ..

صدى الجنوب

حملتني أكبر من طاقتي بهذا الإطراء الذي بلغ من نفسي مكانا عليا حتى أصبح الأفق مع سعته مجرد زاوية حادة
في مشرق ذوقك 00ولا غرابة فأنت أهل لذلك ولن أبلغ قدرك فتقبل شكري الذي يتضاءل أمام رقي روحك وأخلاقك العالية0


راجي الوصل
إن كان هناك ما هو رااااااااااااااائع فهو تواضعك ومرورك من هنا وأنت تنثر مسك الود وعنبر اللباقة 00 فلك ودي واحترامي0


خالد رجب
وها أنت تذهلني كالعادة بالتفرد والروعة فتتوج قصيدتي بنفسك الأصيل وتلبسها الحرير الأخضر والاستبرق وتزيدها
ضوءا وبهاءا حتى ترى كالحورية فتنة وكالعطر شذى وكحبات الهتان سحرا 00 دمت أخا وموجها وصديقا


بن عراق
وجودك شرف للقصيدة وصاحبها ورؤيتك محل تقدير واحترام تفتح لها أبواب القلب والروح على مصراعيها وأنت
بالفعل أخ لك من الود ما أنت تعلمه وحرص الأخ على أخيه شهامة وثقتك بي أجلها وأعتز بها00 رفع الله قدرك ودمت أخا عزيزا0