استاذنا (الكبير)
لا أزال إلى اليوم من تلاميذها آخذ ما يصلح لي وأترك الباقي لغيري
وإن استطعت أن تخضر قلما كذلك القلم فهذا جميل جدا ولكن يحتاج منها إلى شجاعة حقيقية وهي كذلك

أشكرك على ما تقدمه لنا من دروس ذات مناهج متعددة

تحية خاصة لأمثالك

أُفَضِّل أن أكون وحيدا عندما أقرأ لها ! وحتى وأنا كذلك ، أتلفت يمنة ويسرة ! هل يراني أحد ؟!

لعله (الجانب الآخر) يا ابن مرضي ، أليس كذلك ؟!
أبا أحمد :
سمعت عنها ولم أقرأ لها ، حمستني لمتابعة نتاج هذه الكاتبة فكأنني ألمح (الجرأة) بين سطور ما تكتب ، عرفتُ ذلك من خلال رد الأخ أحمد بن حسن بن جمعان الزهراني ..!

لا تعارضوني إن قلت : إننا لن نفلح ما دمنا نتحدث من خلف (الستارة ) بنهج ملائكي محض لا يتوافق مع تركيبتنا وطبعنا ولن نتقدم خطوةً واحدةً أبدًا ما دمنا قد وضعنا أنفسنا في موضع (الأخذ والرد ) دون ما يؤهلنا له ، أعني الموضع ..!

أحضرها يا أبا أحمد ، ونحن على استعداد أن نعطيها ما تتقاضاه لقاء مقالها في المجلة ، إن كنت تقصد (مجلة اليمامة ) هذا وعدٌ مني ومنك وممن أمون عليه إن رضيتْ ورغبتْ ..!

فلعلها تستطيع (اختراق ) الغلاف (الهش ) الذي يقبع (بعضنا ) خلفه ، فيأخذ ويرد دون دراية أو علم ..!
السوادي

بسم الله الرحمن الرحيم

الله أكبر كبيرا ، والحمد لله كثيرا ، وسبحان الله بكرة وأصيلا
الله أكبر كبيرا ، والحمد لله كثيرا ، وسبحان الله بكرة وأصيلا
الله أكبر كبيرا ، والحمد لله كثيرا ، وسبحان الله بكرة وأصيلا


الأستاذ ابن مرضي

شوقتنا كثيرا يا أستاذ لقراءت شيء لها أو نبذة عن سيرتها..
لكن كيف أحصل على المقالات !! لا أعرف إذا راح أحصل عليها بمواقع البحث !!!

جزاكم الله خيرا مرة أخرى للتعريف بها..

أختكم

بسم الله الرحمن الرحيم

إن فعلت ستكون من المشكورين وسيستفيد اعضاء المنتدى فإن لم تستطع فنرجو ممن يجد وقتا ،أن ينقل مقالاتها هنا على صفحات المنتدى[/grade]

ابو احمد يعطيك العافيه

احدى مقالات الدكتورة أميرة الزهراني في مجلة اليمامه
في حياة كل منّا أحلام.. نسعى لتحقيقها.. نستميت في سبيل الحصول عليها.. الشهرة، المنزل، الحبيبة، المنصب، الوظيفة، الشهادة، الثراء، الأولاد... قد تحصل فجأة.. ودون انتظار، لكن في وقت لم تعد حاجتنا إليها كما كانت، أو لم نعد نحن كما كنّا من قبل حين تحريناها، أو لأنها حصلت لكن بعد رحيلنا..
عندما عرض عليها الزواج، سخرت «أرسيولا» منه كثيراً، صدته بعنف؛ كيف يتجرأ على طلب الزواج منها وهو الفقير المعدم، لا مصلحة تنتظرها من الاقتران به.. أحال هذا الرفض فان كوخ إلى شاب مكتئب، يعاني مرارة الشعور بالنفي.. إنه الفقر الذي لا يغري فتاة بالزواج به، ولا الآخرين بالتماس صحبته، التحم فان كوخ بالفقراء والفلاحين وعمال المناجم، العالم الذي يشعر بانتمائه إليه، حيث الجوع، والبرد، وأيام تنقضي دون الحصول على رغيف خبز.. مع الأيام شعر فان كوخ بأن حياته لاجدوى منها، فمشروعه في تأسيس رابطة للفنانين قوبل برفض وسخرية شديدتين، والحبيبة التي ما زالت في القلب انصرفت عنه إلى آخر يليق بطموحاتها، والجيوب فارغة، والوحدة في البرد الشديد قاتلة، وقد مكث لزمن في مصحة عقلية يتعالج من حالتي الصرع والهوس اللتين تنتابه وتحيل نوباتهما حياته إلى جحيم.
«الذي دمر فان كوخ، ليس الإجهاد الذهني من كونه حالماً، وإنما الإجهاد من عدم معرفته من أين ستأتي وجبته الغذائية التالية» هكذا يقول كولن ولسون،..
ذات يوم قرر أن يضع حداً لمعاناته النفسية، خرج إلى الحقل القريب من منزله، وأطلق الرصاصة على رأسه، مات بعدها بيومين وهو لم يزل شاباً في السابعة والثلاثين من عمره.. الآن لوحاته تقدر بالملايين.. واسمه علامة على الفن الرفيع.. لقد حصل على كل ما كان يتمناه؛ الشهرة والثراء والمجد.. لكن بعد فوات الأوان..
إنها «صومعة» هكذا كان أصدقاء الشاعر جبران خليل جبران يطلقون على شقته الضيقة المتواضعة في نيويورك. عاش في الغربة معدماً، فقيراً، يمتلئ به الخوف من المستقبل الذي لا يعرف كيف سيتدبر أمره وهو لم يحصل على مورد رزق سوى الضئيل العائد إليه من بيع بعض لوحاته، امتلأت أشعاره بالقتامة، وعبّرت بكثافة عما يعتوره من مرارة وخوف.. بعد أن مات بالقلب منهكاً، ذاع صيته.. وترجمت أعماله.. لقد نال شهرة ومجداً لم يكن ليحلم بهما.. حصل كل ما يتمناه.. لكن بعد فوات الأوان.
موتسارت الموسيقار، عاش حياة الفقر والعدم مضطراً إلى الاستدانة في كثير من الأحيان ليتمكن من مواصلة حياته، لقــد تفجرت عبقريته وهو في الثامنة من عمره، حينها كتب أول سيمفونية له، مات فقيراً في الرابعـة والثــــــلاثين من عمــره، مخلفاً عشـــــرات السيمفونيات والأوبـــــرات.. غزت شهرته ليست أوروبا فحســب، إنما العالم كله.. حصـل لــــه أخيراً ما كان يتمناه؛ الشــهرة والمجـــد والـثراء.. لكن بعـــد فــوات الأوان..

الاخ العزيز بن مرضي تحياتي لك وللدكتورة اميرة الزهراني ولجميع اعضاء المنتدى
لكن السوال الموجهة لسعادنكم اش اللي يخليك تتلفت يمنة ويسرة وتخاف حد يشوفك وانت تقراء لسيدة الدكتورة هل هيا با الفعل وضعت اليد على الجرح قصدي الجروح وقدرت تعرف اسرار الرجال وخفاياهم لدرجة اننا نخاف المواجهة اتمنى للدكتورة المزيد من البحث والتحري ولنا المزيد من الجراءة والثقة لاننا يا ابن مرضي نشعر بنفس الحالة لك تحياتي يا عزيزي واستاذي وشكرا

مشكور الغالي ابو أحمد ...فمثل أميره ( المطر ) ننتظره بشوق ..
نعلم التزاماتها وانشغالها ولكن نعلم بحبها للكلمة وتوصيلها
فهل لنا نصيب هنا من ( أميرت الاميرات ) ؟؟؟

الأخوة الأعزاء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الدكتورة أميرة تتمنى مشاركتكم لكنها تعتذر في الوقت الراهن لضيق الوقت وكثرة التزاماتها ، وتعدكم بالمشاركة متى ماتهيأت الفرصة .

لكم جميعا شكري وتقديري على هذا الأهتمام .

نحن في انتظارها ولو بعد حين

تحياتي

ابن مرضي جزاك الله خير على هذا الموضوع الهام

فالدكتورة أميرة الزهراني كاتبة متميزة جدا وأخشى أن تحارب من بعض الكتاب الذين لا يوافقونها الرأي

خاصة وهي كاتبة ترفض الخروج عن تعاليم الدين الإسلامي وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم

و الانسياق وراء التيارات أليبراليه وهذا من واجبها تجاه دينها وليس بغريب على بنات الإسلام أتمنى لها التوفيق في الدنيا

والآخرة ، بيض الله وجهها و وجه أبوها اللي رباها هذه التربية الصالحة

كذلك هناك كاتبة أخرى هي أسماء الزهراني التي تعتبر نموذج للفتاة المسلمة في هذا العصر الذي كثرت فيه الفتن

و تعددت فيه الشبهات ولكن الحمد لله أن بناتنا المسلمات يرفضن مثل هذه

الأفكار التي تخالف ما جاء به نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم و واجه

الصعاب والأذى حتى اخرج البشرية من ظلمات الجهل إلى نور الإسلام صلى الله عليه وسلم

اسأل الله العلي العظيم أن يجمعهن مع محمد صلى الله عليه وسلم في جنة

الخلد وان يثيبهن على ذلك