سأل خالد بن صفوان امرأة تدل على النساء،
قالت :
صفها لي ؟
قال :
أريدها بكراً كثيب، أو ثيباً كبكر، حلوة من قريب،فخمة من بعيد، كانت في نعمة فأصابتها فاقة، فمعها أدب النعمة ، وذل الحاجة، فإذا اجتمعنا كنا أهل دنيا، وإذا افترقنا كنا أهل آخرة)).
قالت :
قد أصبتها لك.
قال :
وأين هي؟
قالت :
في الرفيق الأعلى من الجنة، فاعمل لها.
قالت :
صفها لي ؟
قال :
أريدها بكراً كثيب، أو ثيباً كبكر، حلوة من قريب،فخمة من بعيد، كانت في نعمة فأصابتها فاقة، فمعها أدب النعمة ، وذل الحاجة، فإذا اجتمعنا كنا أهل دنيا، وإذا افترقنا كنا أهل آخرة)).
قالت :
قد أصبتها لك.
قال :
وأين هي؟
قالت :
في الرفيق الأعلى من الجنة، فاعمل لها.
تعليق