Unconfigured Ad Widget

Collapse

أين الإعلام الإسلامي

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • قينان
    أدعو له بالرحمه
    • Jan 2001
    • 7093

    أين الإعلام الإسلامي



    محمد يونس.. أبوالفقراء

    خليل ابراهيم قريبي

    البروفيسور محمد يونس أو أبوالفقراء كما أطلق عليه، إنسان مسلم يحمل الجنسية البنجلاديشية أصلاً ونشأة، فاز مؤخراً بجائزة نوبل للسلام من بين 191 مرشحاً، ولا يعرفه إلا القليل (القليل جدا) من العالم العربي ليس كما يعرفه العالم من حولنا، ولك الفضل في هذا يا إعلامنا العربي، وهنا أدعو إعلامنا العربي للتخلي عن سياسته التي ضاق فيها الخاطر، وهي السياسة التي طالما سمحت بتسليط الضوء على مشاهير العرب والمسلمين، لكن بعد الموت.

    وعلى الرغم من كون البروفيسور المسلم من اصول فقيرة جدا فقد عانق وتشبث بما تحت خط الفقر منذ بدايات حياته الأولى في بنجلاديش أفقر دول العالم، وهو الحال الذي دعم مسيرة خروجه من الفقر القاتل مروراً بحالات ومراحل كثيرة في حياته، إلى أن حقق حلمه بتأسيس بنك غرامين عام 1976م كأول مصرف في العالم يمنح قروضا صغيرة للفقراء الكادحين أغلبهم من النساء بدون كفالة أو غرم وأداء كما تفعل بنوكنا، وليتمكنوا من إدارة مشروعات أعمال صغيرة دون ضمان، إلى أن وصل يونس بالبنك ليخدم أكثر من 7 ملايين مقترض بنحو 800 مليون دولار أمريكي كقروض سنوية، وبنك غرامين لمن لا يعرف، عليه أن يسأل من تلقى دعماً مالياً منه من أبناء هذا الوطن الكريم بواسطة الدعم وخادم المجتمع السعودي الشيخ محمد عبداللطيف جميل من خلال برامج خدمة المجتمع الذي يرأسه في شركته.

    يقول يونس عن فوزه (انكم تدعمون حلماً بصياغة عالم خال من الفقر) وقال (في بنجلاديش حيث لا ينجح شيء ولا توجد كهرباء، نجح نظام القروض الصغيرة وعمل بانضباط كالساعة).

    هل من امثلة أخرى نشهدها في عالمنا العربي والإسلامي مثلما فعله ويفعله الدكتور محمد يونس، فالكثير لا يرضى إلا أن يعيش في أبراج عالية أنشأتها الأحلام والأفكار والخيال الواسع، والنادر القليل جدا من يجعل من أحلامه كياناً ملموساً باقياً بآثاره التي لا تمحى في حياة الناس.

    أين الأعلام الإسلامي
    sigpic
  • أبو وحيد
    يرحمه الله
    • Jun 2003
    • 823

    #2
    أخي الكريم / قينان

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وكل عام وانت بخير

    الأعلام الإسلامي وما أدراك ما الأعلام الإسلامي

    أسمح لي بالقول أن إعلامنا الأسلامي في العالمين العربي والأسلامي لا يستطيع أن يرى أرنبة أنفه فكيف تريد منه رؤية ابعد من ذلك ؟؟؟ أنه إعلام لفضي ليس له من المعنى شيء على الإطلاق إعلام لايكلف نفسه حتى حظور ندوات يحاضر فيها دعاة الحق ونصرة الدين , ياسيدي معظم مسيري الإعلام الإسلامي موظفون يهم في نهاية الأمر ماذا يستلم في نهاية الشهر وهم في ذلك معذورون لأنهم بالمقارنه مع الإعلاميين الرياضين مهمشون او فلنقل (صفر على الشمال) ليس لهم مخصصات وليس لهم سياسات واضحة ومعروفة بل هم مسيرون حسب ما تمليه مرحله من المراحل وحسب التوجيه فقط فكيف لهم إظهار الوجه الحقيقي لمثل البروفيسور محمد يونس وهل أحد منهم يتجراء ليكتب موضوع في صحيفة أو برنامج مرئي عن مثل هذا البرفسور وهل منهم من يستطيع أن يقترح على البنوك أو الجهات المعنيه بها بوضع برنامج مماثل لذلك الذي قام به برفسورنا محمد يونس ،،،
    سيدي الفاضل / إنك أتيت بموضوع حرك الكثير من المواجع في ضل ما نشهدة ونراه عندنا وخارج حدودنا ولكن لو أختصرنا الأمر على ما عندنا وعلنا نبداء بالبنوك أو ما يسمى بأكلة أموال الضعوف, لقد ثبت بالدليل القاطع أن البنوك السعوديه تجني سنوياً أرباحاً تفوق كل تصور لسبب بسيط أن 95% من هذا الشعب يودع ودائعه بالألاف والملايين ولايحصل على هلله واحدة مقابل تلك الودائع ومع هذا لا ترى للبنوك أي دور في نهضة البلد أو مؤسساته ويقتصر دورهم في تقديم التسهيلات لأصحاب الأموال الكبيرة التي تضيق بها خزائنهم البنكية أمّا الفقراء فإن اراد شراء سيارة لا تتجاوز قيمتها 50.000 الف ريال نقدا فتصبح في ضل رعاية البنك للفقراء 71000 إذا قدم مبلغ 10000 ريال كمقدم يعني نسبة زيادة تساوي أو تزيد عن 75% ومع هذا تجد من يبرر ذلك لهم وإذا أبديت إمتعاضاّ من ذلك تلقيت كل سهام النقد والإتهام بالجهل والتخلف والأنانيه وغيرها

    لا نقول إلا الله المستعان وكثر الله أمثال البرفسور محمد يونس وليت عندي القدرة لمنحه الدكتوراه الفخرية .

    شكراً أبا عبد الرحمن وأسف للإطاله
    سبحان الله والحمد لله والله وأكبر ولا إله إلا الله

    تعليق

    • عبدالله رمزي
      إداري
      • Feb 2002
      • 6605

      #3
      العم الفاضل / قينان

      كل عام وأنت بخير

      إجابة على التساؤل السابق

      ( يسعى جاهداً خلف المشاهير في الرياضة والفن )

      فكيف لنا أن نعرف مثل هذه الشخصيات المسلمة التي عملت هذه الأشياء التي لازلت أنا أتصور كيف إستطاع البروفيسور محمد يونس أن ينجز مثل هذا المشروع الجبار دون كفالة غرم وأداء ...!!!

      ونحن هنا أصبحنا نتهرّب من أصدقائنا بسسب الكفالة في شركات التقسيط خوفاً منهم بعدم التسديد وتقع الفأس في الرأس ..

      سؤال ... لماذا شركات التقسيط تجبر المقترض عن إحضار كفيل .... ألا يكفيها البنك الذي راتب المقترض به كفيلاً له ...

      أم أنها لم تتفق مع البنك على النسبة التي سيأخذها البنك مقابل تلك الكفالة ...
      ولماذا لاتقبل الشركة الأب أو الأبن أو الأخ كفيلاً للمقترض !!!!!!!!!!!!!!!!

      شكراً لك ياعم قينان والحقيقة أن الموضوع شيق والحديث يطول لكن موضوعك شيء ونحن خرجنا عن المضمون إلى غير ذلك ...

      ربما نتعرّف على أمثال البروفيسور بعد أن يمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوت


      عبدالله رمزي
      ما كل من يبعد به الوقت ناسيك ... بعض البشر قدام عينك وينساك

      تعليق

      • يحيى عطيه
        عضو نشيط
        • Feb 2006
        • 918

        #4
        ابو عبد الرحمن
        كل عام وأنت بخير وعساكم من عواده
        يعطيك الف عافيه على هذا الموضوع

        تعليق

        • عبدالرحيم بن قسقس
          مشرف المنتدى العام
          • Nov 2004
          • 2600

          #5
          .

          *****

          اخي العزيز شيخ المنتدى قينان

          لفته كريمه تشكر عليها

          وعلى رسلك يا عبدالله رمزي

          اعلامنا المرئي مهتم بالاعمال الخيرية وبكل شارده ووارده فقبل فتره واكب زيارة الفنانه نوال الزغبي عند زيارتها لاطفال لبنان الذين شردتهم الحرب

          اما شركات التقسيط والبنوك المحليه فينصرنا الله سبحانه عليهم ثم دخول المملكة منظمة التجارة العالميه

          *****

          تعليق

          • الدويهي
            مشرف المنتدى العام
            • May 2004
            • 2424

            #6
            نسأل الله باسمه الأعظم أن يجزي هذا الشيخ الفاضل

            محمد يونس ( أبو الفقراء ) خير الجزاء فقد رفعه

            الله بعمله وعلِمه سبحانه وتعالى حق العلم.

            أما إعلامنا العربي والإسلامي فلا نقدر إلا نكرر السؤال:

            أين الإعلام العربي والإسلامي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟..........

            جزاك الله خيرا والدنا العزيز قينان على هذه اللفتة الكريمة

            وغير المستغربة منك أيها الرجل الفاضل تجاه هذا الرجل العملاق
            سبحان الله والحمد لله والله أكبر
            ولا إله إلا الله ولاحول ولا قوة إلا بالله.

            إنّ الكريم إذا تمكّن من أذى @@ جاءته أخلاقُ الكرامِ فأقلعا

            وترى اللئيمَ إذا تمكّن من أذى @@ يطغى فلا يُبْقِي لِصلحٍ موضعا

            sigpic

            تعليق

            • أبوهاجر
              عضو مميز
              • Oct 2004
              • 6592

              #7
              والدي الغالي
              موضوعك رائع بروعة حضورك و قوي بقوة قلمك دائما ....فشكرا لك و لقلمك لكل ما يقدم لنا من مواضيع هادفة و مميزة
              فلك منى فائق احترامي و كل تقديري.
              ابنك :ابو هـــــــــــاجر
              ♥ஓ♥ أسال الله أن يحفظهم من كل مكروه♥ஓ♥

              تعليق

              • ابن شويل
                عضو مشارك
                • May 2006
                • 147

                #8
                السلام عليكم ورحمة الله

                تهيئة ....




                كان هدفه انتزاع الفقر

                اقتصادي بنغلاديشي متميّز

                انشأ مصرفاً

                واهتم بالنساء الفقيرات لتأهيلهن

                أنفق الكثير من الاموال للبحث عن طرق كفيلة

                بإيجاد طرق جديدة وخلّاقة لمساعدة المشاريع الصغيرة في النمو

                وكانت الجائزة مكافأة في محلّها

                لاشهار العمل المصرفي الاسلامي


                بَدأَ محمد يونس Muhammad Yunus

                المصرف في عام 1976

                بمبلغ زهيد وهو ( 27 دولار فقط ) مِنْ جيبِه الخاص

                وبعد مرور ثلاثون سنةً من ذلك التاريخ

                أصبح المصرف مُقرَِلً لـ (ُ 6.6 مليون )

                وبلغ النساء نسبة (97 % ) من ذلك العدد

                طبقاً لموقعِ ويب جرامين.


                ويُتَوقَّع أن يستلم جائزته والمبلغ المالي الخاص بالجائزة

                مناصفةً مع أحد بنوك ألمانيا والذي شاركه الفوز بجائزة السلام

                في شهر ديسمبر القادم إن شاء الله


                نقلاً عن BBC NEWS



                [line]


                وعودة إلى تساؤلك أخي العزيز / قينان ....



                أين الأعلام الإسلامي ؟

                واقولُ مستعيناً بالله :

                افتقدنا مصادر الخبر

                فأصبحت أخبارنا جميعها باختلاف وسائلها

                نقلاً عن ناطحة الإعلام الغربية

                فكل أخبارنا نسندها إليهم

                بما فيها ما نقلته لك أعلاه من أخبار



                بنوا مؤسساتهم الإعلامية العملاقة

                واكتفينا بالنظر إليهم وهو يزدادون قوة وتأثيراً

                فقوتهم الإعلامية جعلتهم ذوي تأثير في كل المجالات

                واصبحت رسائلهم الواضحة والمؤثرة والغير مرئية من جانبنا

                متواجدة في كل زاوية من زوايان

                أفلامهم وصورهم وألعابهم وأخبارهم

                كلها هادفة ولها هدف قد يكون قريباً وقد يكون بعيداً

                ولكن قدرتهم على التهيئة فائقة

                ونحن من ينطبق عليهم ذلك الهدف

                والذي يسعون من خلاله للتأثير



                ولذلك أعود واقول

                إعلامنا هو نتاجٌ لما يريدون

                قلا نمتلك المصادر ولا المؤسسات الاعلامية الهادفة

                رغم تفوقنا المالي عليهم

                واكتفت مؤسساتنا الإعلامية ( إن كانت مؤسسات )

                بتتبع بدايات الغرب السيئة

                وركزت على كل ما يثير الغرائز

                ولذلك فقد اختفت جميع الأخبار التي لا تتعلق بالغرائز



                ومثال حي آخر ..

                شهر رمضان الكريم

                شهر عبادة وصيام وقيام

                حوّلوه إعلاميا ً إلى شهر خِيَمٍ رمضانية وجلسات

                واستحالت فترة الإفطار والدعاء

                إلى فترة ضحك و " كميرا خفيّة " ورقص

                وكأننا عانينا كثيرا من الصيام

                وآن لنا أن نضحك وننسى ذلك التعب والجوع



                تغيرت المفاهيم جميعها

                والسبب البيئة الإعلامية الغير سويّة

                فحتى إذا لم تشاهد الاعلام

                فسيأتيك من ينقل إليك تلك المشاهدات

                وعندها سيدخل الجميع في دوامتهم الاعلامية لا قدر الله



                أعتذر عن الاطالة

                دعوة
                حَيَاتُنَا قَد تَتَوقّف ... وَتَنْتَهِي
                ولَكِنَّ الحَيَاةَ بِدُونِنَا
                سَوفَ تَسْتَمِر

                تعليق

                Working...