الأستاذ العزيز / أبو عبد المحسن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أستبعد الأجابة في الرقم واحد وأثنين . وقد أشار إليها معظم الزملاء ، ولكنني أميل معك إلى الرقم ثلاثة .
ولتسمح لي أيها العزيز بأن أوضح لجميع الزملاء المشاركين أنه لا يوجد لدي إجابة مؤكدة ، وإلا لما طرحت السؤال .
الذي لديّ هو أنني كنت أتسآءل دائما عن ذلك ، فلا أجد الجواب المقنع ، وصادف أن كنت في جنيف بسويسرا في عام 1417 هــ ، وزرت مركز مبيعات " الرولكس " وسألتهم عن ذلك ، فمططوا شفاههم واستغربوا السؤال ، لكنهم أعذروني على ما أظن عندما عرفوا أنني عربي يهتم عادة بأشياء هامشية ويكثر السؤال عنها . وبعد فترة لحق بي أحدهم وقال : لقد سألنا كبيرنا وأخبر بأن هذا سر دعائي ، فالمستهلك ينظر دائما إلى مركز معين في لوحة الدعاية ، يتأثر به من حيث لا يعلم . ولذلك حوصر هذا المكان بين عقربي الساعة ليرسخ اسمها وماركتها في ذهن المستهلك المسكين !
بقي أن أتقدم لك ولجميع الزملاء الذين تفاعلوا مع هذا الموضوع بأسمى أيات الشكر وأرفع درجات التقدير .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أستبعد الأجابة في الرقم واحد وأثنين . وقد أشار إليها معظم الزملاء ، ولكنني أميل معك إلى الرقم ثلاثة .
ولتسمح لي أيها العزيز بأن أوضح لجميع الزملاء المشاركين أنه لا يوجد لدي إجابة مؤكدة ، وإلا لما طرحت السؤال .
الذي لديّ هو أنني كنت أتسآءل دائما عن ذلك ، فلا أجد الجواب المقنع ، وصادف أن كنت في جنيف بسويسرا في عام 1417 هــ ، وزرت مركز مبيعات " الرولكس " وسألتهم عن ذلك ، فمططوا شفاههم واستغربوا السؤال ، لكنهم أعذروني على ما أظن عندما عرفوا أنني عربي يهتم عادة بأشياء هامشية ويكثر السؤال عنها . وبعد فترة لحق بي أحدهم وقال : لقد سألنا كبيرنا وأخبر بأن هذا سر دعائي ، فالمستهلك ينظر دائما إلى مركز معين في لوحة الدعاية ، يتأثر به من حيث لا يعلم . ولذلك حوصر هذا المكان بين عقربي الساعة ليرسخ اسمها وماركتها في ذهن المستهلك المسكين !
بقي أن أتقدم لك ولجميع الزملاء الذين تفاعلوا مع هذا الموضوع بأسمى أيات الشكر وأرفع درجات التقدير .
تعليق