صدقت أخي الوتيشي
هناك أشخاص لاننساهم ولوكان لقاؤنا بهم لم يستغرق إلا دقائق معدودة وبالمقابل هناك أشخاص ننساهم قبل أن يغادرونا ،ولكن ماهي الأسباب في كلا الحالتين ؟؟؟؟
هذا موضوع طرحته أنت وعلينا الإجابة عليه ، أعتقد أن الإنسان ليس باسمه أو مركزه أو مدة بقائه مع الآخرين ولكن بما يقول وبما يفعل وبكيف يتعامل ويتفاعل مع المحيطين به ، فمن إذا قال قال كلاما طيبا ومفيدا وعقلانيا ، وإذا فعل ففعله محمودا ، ويعامل الآخرين كما يحب أن يعاملوه ، وبما يناسبهم فيعطف على الصغير ويحترم الكبير .
ويجب علينا ألا ننسى أن ديننا الحنيف لم يغفل شيئا في حياتنا إلا وأرشدنا إلى ما يجب ومالايجب فإذا تقيدنا بتعاليمه نجونا وأفلحنا وكنا نماذج مضيئة للبشرية .

وللجميع تحياتي / أبو ماجد

الوتيشي .. يعطيك العافيه على موضوعك.. الذي يجسد علاقتنا

مع الآخرين .. وكذلك أخي الوتيشي أن الأرواح شواهد ما توافق

منها أئتلف .. وما تنافر منها أختلف .

مما يدل على أن الأرواح التي تتوافق وتئتلف صعب أن تنسى

بعضها .

تحياتي لك ... الشفق

الي يموت ماينفعه عند ربه إلا العمل الصالح
وماينفعه عند الناس إلا أنهم يذكرونه بصفاته الحميده ويدعون له

ابو ماجد .. الف شكر علي توجيهك للموضوع لما يعطيه نكهه خاصه للقارئ...........

الشفق ..كلام لا غبار عليه واثر النفسيه في التعامل مع الناس يختلف من شخص لااخر وهذا ما ينعكس عليهم فمنهم الموسوس ومنهم العاقل ومنهم ذو النقيضين ....


العدواني ..هو فعلا ان كل انسان ما ينفعه الا العمل الصالح والا احاديث النبويه كثيره في هذا المجال ومنها في ما معني الحديث
(اذا مات ابن ادم انقطع عمله الا من ثلاث )الا اخر الحديث
ولكن ذكر الشخص با الخير يدعاله با الرحمه سوء حي والا ميت والدعاء با الرحمه يجوز علي الحى والميت.........
عكس الشخص السوى الذي اذا جاء ذكره كل ينفر منه وهذا وارد وكثير جدا في مجتمعنا ..........


تحياتي للجميع