بالرغم ان اني ضايعة بينكم بس هم موضوعك يا اخي حجازي راااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع
Unconfigured Ad Widget
Collapse
دعواتكم لهم بالرحمة
قينان حد السيف أبو زهير رمضان بن عبداللهان كنت مشجع غير فريقي فتعال ابيك بكلمة راس ....
Collapse
هذا الموضوع مثبت
X
X
-
-
كلام جميل
ولاكن كرة القدم لابد من ( التعصب) وهو ملحها
فتخيل الطعام بدون ملح
يعيش الاتحاااااااااااااااااااااااااااااااااد- تبليغ
تعليق
-
التشجيع الرياصي عموماً وبخاصة في الآونة الأخيرة فقد مصداقيته ونزاهته ومن ثم ذهبت أناقته وحلاوته ، وعاد مجرد عناد وتشفي ممقوت ومغالطة مكشوفة ، فالفريق مثلا يفوز بمساعدة حكم عينك عينك ويسلب حق الفريق الأفضل والمستحق بالبطولة ثم يأتي أنصار الفريق الفائز يفاخرون بفوز مسروق بل ويتهكمون على الخاسر ، فإين التشجيع اللائق ، إن حب فريق معين وتشجيعه ليس بالضرورة أن يقوم المشجع بمغالطة الواقع وتكذيب الحقائق من أجل تشجيع فريقه فيكذب ويصدق كذبه ، ثم أين التشجيع النزيه والراقي في عصر أصبحت الفلوس هي التي تتحكم في ولاء اللاعبين وذمم الحكام وتدمير الخصوم بكل الوسائل من تحت الطاولة كما يقولون أو من تحت الفراش كما نقوله في زهران .
إن لعبة كرة القدم الآن بالذات أطلقت عليها لعبة الشيطان فيه تفرق بين الأخوة وبين الأب وأبنه فيذهب الأحترام ويحل بدلاً منه التشفي والانتقام ، ثم أن أكبر مكسب يحصله المشجع الفائز هو تمكنه من السخرية والاستهزاء بالمشجع الخاسر ، لم يعد هناك تواضع عند النصر ولا ابتسامة عند الهزيمة ، ففي عصر العولمة افتقد كل شيء لجوهره ولم يعد إلا المظاهر وسقى الله ايام زمان حينما كان الفريق يعتمد على شبابه وإخلاصهم وليس شراء الذمم والولاء. فالرياضة لم تعد تربية للنفوس بل أصبحت لإحراز الكؤوس مع كثرة الفلوس وللجميع حبي وتقديري بغض النظر عن ميولهم الرياضية .- تبليغ
تعليق
-
ابو اياد يسلمو علي الكلام العجيب واااااايد يهبل بس انا أهلاوي وعاشق قلعة الكؤس
mercy kteer ana sabe2 w taba3ta
- تبليغ
تعليق
تعليق