Unconfigured Ad Widget

Collapse

اعرف نفسك ،، لــفضيلة الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • بنت الإسلام
    عضوة مميزة
    • Jun 2006
    • 1009

    اعرف نفسك ،، لــفضيلة الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الأستاذ الفاضل / عبد الرحيم بن قسقس

    سأسرد لكم أفكارا رئيسية وأسئلة قبل طرح الموضوع لتأخذوا فكرة عامة عنه ، وهو من بحث إحدى قريباتي..


    الأفكار الرئيسية . . .
    1- انشغال الناس عن معرفة حقيقة أنفسهم .
    2- صـــــــفـــــــــــات الــــنفــــــــــس البشريـــــــــــــة .
    3- دعـــــــــــوة للــسمــــــــــــــــــو بــــالنفـــــــــــــــــس .
    4- درايــــــــــــــــــة الانســــــــــــان بحقيـقـــــــــــــــــــة نفســــــــــــــه .
    5- مــــــــــــــن ينســــــــــــــــى الله ينســــــــــــــه الله نفســـــــــــــــــه .


    أسئلة حول النقاط الموجودة . . .
    س/ قلما يفكر الانسان في معرفة نفسه .. فلماذا ؟!
    لأن الانسان:-
    1- مشغول عن نفسه بحديث أو عمل أو لهو أو كتاب .
    2- لا يخلو بنفسه و لو ساعة ليفكر فيها.
    3- لا يسأل نفسه : من أنا ؟!.
    4- يفكر في كل الناس ما عدا نفسه.


    س/ إلام تؤدي معرفة الانسان حقيقة نفسه ؟!
    من عرف نفسه عرف ربه وعرف الحياة و اللذة التي لا تعادلها لذة .

    س/ إلام يدعو الكاتب في حديثه ؟!
    1- ذكر الله .
    2- معرفة النفس و الخلو بها .
    3- السمو بالنفس و إصلاحها .
    4- العزيمة و الإرادة .


    يتبع ...
    اللهم اغفر لي ولوالديَّ وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات

    الحمد لله على نعمة الإسلام
  • بنت الإسلام
    عضوة مميزة
    • Jun 2006
    • 1009

    #2
    اعرف نفسك


    لفضيلة الشيخ/ علي الطنطاوي -رحمه الله-


    إنكم تسمعون كل يوم أحاديث في الجد والهزل, وفي الخير وفي الشر, أحاديث تدعوا على الوطنية, وأحاديث تسمو بالخلق, وأحاديث فيها متعة وفيها تسلية,

    ولكن حديثي الليله من أهم الأحاديث كلها لأنها من أمس الموضوعات بكم, وأقربها إليكم, ولأنه دعوة لكم لتعرفوا أنفسكم.


    ومتى تعرف نفسك يا أخي, وأنت من حين تصبح إلى حين تنام مشغول عنها بحديث أو عمل أو لهو أو كتاب؟

    ومتى تعرف نفسك وأنت لا تحاول أن تخلو بها ساعة كل يوم تفكر فيها,
    لا يشغلك عنها تجارة ولا علم ولا متاع؟

    ومتى وأنت أبدا تفكر في الناس كلهم إلا نفسك؟


    تقول "أنا" فهل خطر على بالك مرة واحدة أن تسأل : " من أنا؟"

    هل جسمي هو (أنا)؟ هل أنا هذه الجوارح والأعضاء؟

    إن الجسم قد ينقص بعاهة أو مرض, فتبتر رجل, أو تقطع يد, ولكن لا يصيبني بذلك نقصان!.

    فما (أنا)؟

    ولقد كنت في يوما طفلا ثم صرت شابا,

    وكنت شابا وصرت كهلا,

    فهل خطر على بالك أن تسأل : هل هذا الشاب هو ذلك الطفل؟ وكيف؟ وما جسمي بجسمه, ولا عقلي بعقله, ولايدي هذه يده الصغيرة, فأين ذهبت تلك اليد؟ ومن أين جاءت هذه؟

    وإذا كنا شخصين مختلفين فأيهما أنا؟

    هل أنا ذلك الطفل الذي مات ولم يبق فيّ من جسده ولا فكره بقية؟ أم أنا الكهل الذي يلقي هذا الحديث؟ ما أنا؟

    وتقول :" حدثت نفسي...ونفسي حدثتني" فهل فكرت مرة, ما أنت؟ وما نفسك؟ وما الحد بينهما.


    وكيف تحدثها وتحدثك؟



    وتسمع الصباح جرس الساعة تدعوك إلى القيام, فتحس من داخلك داعيا إلى النهوض, فإذا ذهبت تنهض ناداك منك مناد أن تريث قليلا واستمتع بدفء الفراش, ولذة المنام.


    ويتجاذبك الداعيان : داعي القيام وداعي المنام. فهل تساءلت ما هذا؟ وما ذاك؟ وما أنت بينهما؟

    وما الذي يزين لك المعصية ومن يصور لك لذتها. ويجرك اليها؟ وما الذي ينفرك منها وما الذي يبعدك عنها؟ يقولون : إنها النفس وإنه العقل؟. فهل فكرت يوما ما النفس الأمارة بالسوء, وما العقل الرادع عنه؟ وما أنت؟



    نفسك عالم عجيب, يتبدل كل لحظة ويتغير, ولا يستقر على حال:

    تحب المرء فتراه ملكا, ثم تكرهه فتبصره شيطانا,

    وما ملكا كان قط ولا شيطانا, وما تبدل, ولكن تبدلت حالة نفسك. وتكون في مسرة فترى الدنيا ضاحكة, ثم تراها وأنت في كدر, باكية قد فرغت في سواد الحداد. وما ضحكت الدنيا قط ولا بكت, ولكن كنت أنت الضاحك الباكي.

    فما هذا التحول فيك؟ وأي أحكامك على الدنيا أصدق؟



    إن النفس يا أخي كالنهر الجاري, لا تثبت قطرة منه في مكانها, ولا تبقى لحظة على حالها,

    تذهب ويجيء غيرها, تدفعها التي هي وراءها, وتدفع هي التي أمامها. في كل لحظة يموت واحد ويولد واحد, وأنت الكل, أنت الذي مات وأنت الذي ولد, فابتغ لنفسك الكمال أبدا, واصعد بها إلى أعلى, واستولدها دائما مولودا أصلح وأحسن, ولا تقل لشىء ( لا أستطيعه) فإنك لا تزال كالغصن الطري, لأن النفس لا تيبس أبدا, ولا تجمد على حال, ... إنك تتعود السهر حتى ما تتصور إمكان تعجيل المنام, فما هي إلا أن تبكر في المنام ليال حتى تتعوده فتعجب كيف كنت تستطيع السهر!!

    فلا تقل لحالة أنت فيها, لا أستطيع تركها, فإنك في سفر دائم, وكل حالة لك محطة على الطريق, لا تنزل فيها حتى ترحل عنها.



    فيا أخي. اعرف نفسك, واخلُ بها, وغُص على أسرارها.


    وتساءل أبدا: ما النفس؟ وما العقل؟ وما الحياة؟ وما العمر؟ وإلى أين المسير؟

    ولا تنس أن من عرف نفسه عرف ربه. وعرف الحياة , عرف اللذة الحق التي لا تعدلها لذة. وأن أكبر عقاب عاقب به الله من نسوا الله أنه أنساهم أنفسهم!



    ..انتهـى..
    اللهم اغفر لي ولوالديَّ وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات

    الحمد لله على نعمة الإسلام

    تعليق

    • الدويهي
      مشرف المنتدى العام
      • May 2004
      • 2424

      #3
      رحم الله الشيخ: علي الطنطاوي رحمة واسعة

      وغفر الله له وجعل ما خطّت يمينه طوال حياته

      شاهدا له لا شاهدا عليه وجعل ما تركه وراءه من

      علم صدقة جارية تزيد في أعماله الصالحة وتثقل

      موازين حسناته. اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين.

      وجزاك الله خيرا أختي الفاضلة: حصة جاسم

      على انتقائك واختيارك الموفق لهذا الموضوع

      الذي يجعل الإنسان يتفكر ويقف مع نفسه ولو قليلا

      من الوقت لعله أن يصل إلى حقيقة نفسه التي

      تدلّه بالتالي على عظمة الخالق سبحانه وتعالى.

      {وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ }الذاريات21.

      فينقاد العبد بالتالي للعبودية الحقة والخضوع الكامل

      لخالقه ومولاه جل وتقدس في علاه.

      مرة أخرى شكرا لك ثم شكرا لك على ماطرحتي هنا.
      سبحان الله والحمد لله والله أكبر
      ولا إله إلا الله ولاحول ولا قوة إلا بالله.

      إنّ الكريم إذا تمكّن من أذى @@ جاءته أخلاقُ الكرامِ فأقلعا

      وترى اللئيمَ إذا تمكّن من أذى @@ يطغى فلا يُبْقِي لِصلحٍ موضعا

      sigpic

      تعليق

      • بن عبوش
        عضو مميز
        • May 2003
        • 2331

        #4
        رحمك الله يا ابا الهيثم !!!!

        بسم
        الله الرحمن الرحيم
        هكذا هم العظماء يمضي الوقت وتبقى أثارهم
        هذه الكلمات التي تتسلل الى النفس فتسبر اغوارها وتحتل ملكاتها كتبت منذو زمن بعيد
        ولكنها الذهب الذي كلما تقدم عمره ارتفع ثمنه ....
        ان لهذا الشيخ بيانا-له سحر - لقد احببته وتابعته وهاتفته
        في مراحل عمري كلها فلم اجد حديثا الذ من حذيثه ولا اقناعا اقوى من حجته
        ولا قبولا في النفس يطغي على توجيهه وارشاده ,,,
        كان لحديثه طلاوه ولكلامه حلاو لا يعرفها الا من حدثه مباشره **
        الكثيرون لا يعرفون عن علي الطنطاوي الا انه ذالك الشيخ الذي
        يظهر بعد الأفطا ر ليقدم حديثه اللذيذ على مائدة الأفطار ،،
        لا يعرفون ان هذا الطنطاوي -حارب الأستعمار والبعث وغير مجرى تاريخ سوريا
        لا يعرفون انه دخل مادبه عليها شوقي وحافظ وفناني مصر وفناناتها وكتابها وبهواتها وكان على الطاوله زجاجات الخمر
        وكان الشيخ يحمل عصى ((وحسب كلامه انه يحمل العصا منذو ان كان عمرة عشرون سنه ولم يفارقها قط))فمررها على الطاوله -وسكب ما سكب وكسر ما كسر وجلس الى المائده غير مبال -قائلا انا حرب على الخمر وشاربيها - وهذي احدى المآرب الأخرى التي اتخذت العصا من اجلها -لدي الكثير وهذا ما مكني منه ربي ,,,,
        السلااااااااااااام عليك يا ابا الهيثم واشهد الله انني احبك وارجو لقاءك فالى اللقاء في الجنة بأذن الله**

        تعليق

        • الشعفي
          مشرف المنتدى العام
          • Dec 2004
          • 3148

          #5
          رحم الله أديب العلماء ، وعالم الأدباء

          ماأجمل أسلوبه في الكتابة وانا من الحريصين غلى المطالعة فيها

          وبين يدي قصة أوردها رحمه الله في إحد كتبه وجدتها في احد المنتديات

          وجدت من المناسب دكرها هنا :

          قال : دخلت أحد مساجد مدينة "حلب " فوجدت شابا يصلي فقلت

          - سبحان الله - إن هذا الشاب من أكثر الناس فساداً ، يشرب الخمر

          ويفعل الزنا ويأكل الربا وهو عاق لوالديه وقد طرداه من البيت

          فما الذي جاء به إلى المسجد . .. فاقتربت منه وسألته : أنت فلان ؟!

          قال : نعم ... قلت : الحمد لله على هدايتك .. أخبرني كيف هداك الله ؟؟

          قال : هدايتي كانت على يد شيخ وعظنا في مرقص ؟إ!

          قال : نعم ..في مرقص ... قلت مستغرباً .. في مرقص ؟!

          قال : نعم ... في مرقص ! قلت : كيف ذلك ؟!

          قال : هذه هي القصة . . . فأخذ يرويها فقال :

          كان في حارتنا مسجد صغير .. يؤم الناس فيه شيخ كبير السن ...

          وذات يوم التفت الشيخ إلى المصلين وقال لهم : أين الناس ؟!

          ما بال أكثر الناس وخاصة الشبـاب لا يقربون المسجـد ولا يعرفونه ؟

          ‍‍‍‍ أجابـه المصلـون : إنهم فـي المراقـص والملاهي ..

          . قال الشيخ : وما هي المراقص والملاهي؟

          رد عليه أحد المصلين : المرقص صالة كبيرة فيها خشبة مرتفعة تصعد

          عليها الفتيات عاريات أو شبه عاريات يرقصن والناس حولهن ينظرن إليهن .

          . فقال الشيخ : والذين ينظرون إليهن من المسلمين ؟ قالـوا : نعم .. قال :

          لاحـول ولا قوة إلا بالله . . هيا بنا إلى تلك المراقص ننصح الناس ..

          قالوا له : ياشيخ .. أين أنت .. تعظ الناس وتنصحهم في المرقص ؟!

          قال : نعم .. حاولوا أن يثنوه عن عزمه وأخبروه أنهم سيواجهون

          بالسخـرية والاستهزاء وسينالهم الأذى .. فقال : وهل نحن خير

          من محمد صلى الله عليه وسلم وأمسك الشيخ بيد أحد المصلين ليدله على المرقص

          ... وعندما وصلوا إليه سألهم صاحب المرقص : ماذا تريدون ؟!!

          ال الشيخ : أن ننصح من في المرقص !!

          تعجب صاحب المرقص .. وأخـذ يمعن النظر فيهم ورفض السماح لهـم ..

          فأخذوا يساومونه ليأذن لهم حتى دفعوا له مبلغا من المال يعادل دخله اليومي

          فوافق صاحب المرقص .. وطلب منهم أن يحضروا في الغد عند بدء

          العرض اليومي ... قال الشاب : فلما كان الغد كنت موجوداً في المرقص

          . . بدأ المرقص من إحدى الفتيات .. ولما انتهت أسدل الستار ثم فتح ..

          فإذا بشيخ وقور يجلس على كرسي فبدأ بالبسملة

          وحمد الله وأثنى عليه وصلى على رسول صلى الله عليه وسلم

          ثم بدأ في وعظ الناس الذين أخذتهم الدهشة وتملكهم العجب وظنوا أن ما يرونه

          هو فقرة فكاهية .. فلما عرفـوا أنهم أمام شيخ يعظهم أخـذوا يسخـرون منه

          ويرفعون أصواتهم بالضحك والاستهزاء وهـو لا يبالي بهم ..

          واستمر في نصحهم ووعظهم حتى قام أحد الحضور وأمرهم بالسكوت

          والإنصات حتى يسمعوا ما يقوله الشيخ ..

          قال : فبدأ السكون والهدوء يخيم على أنحاء المرقص حتى أصبحنا

          لا نسمع إلا صوت الشيخ ، فقال كـلاماً ما سمعناه من قبل ...

          تلا علينا آيات من القرآن الكريم وأحاديث نبوية وقصصاً لتوبة بعض

          الصالحين وكان مما قاله : أيها الناس : إنكم عشتم طويلاً وعصيتم الله كثيراً ..

          . فأين ذهبت لذة المعصية؟ لقد ذهبت اللذة وبقيت الصحائف سوداء

          ستسألون عنها يوم القيامة وسيأتي يوم يهلك فيه كل شيء إلا الله سبحانه وتعالى .

          . أيها الناس . . هل نظرتم إلى أعمالكم إلى أين ستؤدي بكم إنكم لا تتحملون


          نار الدنيا وهي جزء من سبعين جزءاً من نار جهنم . .

          بادروا بالتوبة قبل فوات الأوان . . قال : فبكوا الناس جميعاً . .

          وخرج الشيخ من المرقص وخرج الجميع وراءه وكانت توبتهم

          على يده حتى صاحب المرقص تاب وندم على ما كان منه.

          سبحان الله . انك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء
          من مواضيع الشعفي في منتدى الديرة

          تعليق

          • عبدالرحيم بن قسقس
            مشرف المنتدى العام
            • Nov 2004
            • 2600

            #6
            *****

            الأخت حصة جاسم

            أدعو الله لك بدوام التوفيق والسداد وأشكرك على الإطراء
            تهنئة صادقة على الموضوع والاختيار الموفق وأن شخصيا احتاج قراءة الموضوع أكثر من مره حتى أتشرب الفكرة تماما

            الشيخ علي الطنطاوي اسم اقترن بطفولتنا وبمائدة فطور رمضان وبصلاة الجمعة وبحياتنا الخاصة والعامة فله منا الدعاء بالرحمة والمغفرة
            والدعاء بالرحمة والمغفرة لمن كان سببا في قدومه إلى المملكة وإقامته فيها ورعايته وان يجزيه خير الجزاء
            اكرر شكري وتقديري لك وأتمنى لك مزيدا من التوفيق

            الإخوة الأعزاء الدويهي وبن عبوش والشعفي
            طرزتم الصفحة بمداخلاتكم الرائعة وأثريتم الموضوع فلكم الشكر والتقدير

            *****

            تعليق

            • بنت الإسلام
              عضوة مميزة
              • Jun 2006
              • 1009

              #7
              بسم الله الرحمن الرحيم

              الأساتذة الكرام/
              الدويهي ، ابن عبوش ، الشعفي ، عبد الرحيم بن قسقس

              بالله لفظكم هذا سال من عسل ... أم قد صببتم على أفواهنا العسل
              أم المعاني اللواتي قد أتيتم بها ... أرى بها الدر والياقوت متصلا

              لم أكن أعرف أن الموضوع سيجذب إليه هذه الفوائد والدرر الثمينة
              استمتعت كثيرا بما طرحتم .. جزاكم الله خيرا

              ورحم الله الشيخ علي الطنطاوي وغفر له ولجيمع موتى المسلمين .. اللهم آمين
              اللهم اغفر لي ولوالديَّ وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات

              الحمد لله على نعمة الإسلام

              تعليق

              • بن بشيتي
                عضو مميز
                • Feb 2003
                • 1335

                #8
                الاخت حديث الزمان
                اسال الله العلي القدير ان يجعل ماتقدمينه في ميزان اعمالك يوم لاينفع مال ولابنون . الشيخ علي الطنطاوي رحمة الله رحمة واسعه احببناه في الله وندعوا له بظهر الغيب ونسال الله ان يرحمة وان يجعل ماقدم من اعمال في موازين اعماله
                . يطربني بجد كل مايكتبه هذا الرجل العظيم قرات مذكراته مرارا اضحك تارة وابكي اخرى قال عنه شيخنا عائض القرني انه عميد الادب العربي فما كذب وانا اكتب هذه المداخلة المتواضعه تذكرت وان لم انسى هذا العلم وماعرفناه منه خلال شهر رمضان على مائدة الافطار كن جزء من المعالم الرمضانيه الجميله , اختي بارك الله فيك ورحم الله شيخنا , واعتقد ان كل من قراء سيعرف نفسه

                تعليق

                • عبدالرحيم بن قسقس
                  مشرف المنتدى العام
                  • Nov 2004
                  • 2600

                  #9
                  .

                  *****


                  الأخت العزيزه حصة جاسم

                  أدعو الله لك بدوام التوفيق والسداد

                  وادعو الله في شهر رمضان المبارك 1427هـ للشيخ علي الطنطاوي بالرحمة والمغفرة


                  *****

                  تعليق

                  • بنت الإسلام
                    عضوة مميزة
                    • Jun 2006
                    • 1009

                    #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    الأستاذ بن بشيتي ، الأستاذ عبد الرحيم

                    أشكر لكما مروركما على الموضوع والدعاء لكاتبه
                    أسأل الله أن يغفر له ولجميع موتى المسلمين ويرحمهم ويكرم نزلهم ويتجاوز عن سيئاتهم وأن يغفر لنا ويرحمنا إن صرنا لما صاروا إليه

                    جزاكما الله خيرا
                    اللهم اغفر لي ولوالديَّ وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات

                    الحمد لله على نعمة الإسلام

                    تعليق

                    Working...