دائما ما أقرأ إبداعات الشيخ الفاضل سلمان العوده حفظه الله في مقالاته الاسبوعيه عبر موقعه المميز.
أخر هذه الابداعات مقال بعنوان "إلى الإيمان .. من جديد "..........
وقد شدني هذا المقطع والذي للاسف يصور بعض ما لدينا من لبس تجاه الاخرين:
يقول حفظه الله
"لماذا لا نثني على من مات وهو منهمك في إبداع أو اختراع أو ابتكار؛ يخدم من خلاله الإسلام والمسلمين ؟
لماذا لا نثني على من مات وهو منشغل في وظيفته التي من خلالها يقوم بواجبه تجاه أمته ومجتمعه، ويطلب العيش الكريم الحلال ؟
لماذا نظن أن الشيء الذي ينبغي الثناء عليه فحسب هو جانب التعبد المحض، دون جوانب الحياة المختلفة التي كأنها معزولة أو بعيدة..
يروى في الحديث (إذا قامت القيامة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها)، والموت هو القيامة الصغرى ففي الحديث يجعل العمل والحياة والزرع أداءً لحق الله؛ لأن هذه الفسيلة المغروسة ليس فيها أي نفع دنيوي بعد أن تقوم القيامة."
أتمنى ان تكون الرساله واضحه
أخر هذه الابداعات مقال بعنوان "إلى الإيمان .. من جديد "..........
وقد شدني هذا المقطع والذي للاسف يصور بعض ما لدينا من لبس تجاه الاخرين:
يقول حفظه الله
"لماذا لا نثني على من مات وهو منهمك في إبداع أو اختراع أو ابتكار؛ يخدم من خلاله الإسلام والمسلمين ؟
لماذا لا نثني على من مات وهو منشغل في وظيفته التي من خلالها يقوم بواجبه تجاه أمته ومجتمعه، ويطلب العيش الكريم الحلال ؟
لماذا نظن أن الشيء الذي ينبغي الثناء عليه فحسب هو جانب التعبد المحض، دون جوانب الحياة المختلفة التي كأنها معزولة أو بعيدة..
يروى في الحديث (إذا قامت القيامة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها)، والموت هو القيامة الصغرى ففي الحديث يجعل العمل والحياة والزرع أداءً لحق الله؛ لأن هذه الفسيلة المغروسة ليس فيها أي نفع دنيوي بعد أن تقوم القيامة."
أتمنى ان تكون الرساله واضحه
تعليق