Unconfigured Ad Widget

Collapse

التوازن ...!

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • ابن مرضي
    إداري
    • Dec 2002
    • 6171

    #16
    الأستاذ العزيز الشدوي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    فعلا النجوم الكبيرة هي التي تضيء طريق القوافل .

    إضافتك هنا شرحت صدري ، فلك مني الدعاء والشكر والعرفان .


    لك مودتي وتقديري .
    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

    تعليق

    • مجرد احساس
      عضو نشيط
      • Dec 2004
      • 688

      #17
      أستاذي ومعلمي الفاضل بن مرضي

      لم أجد إلا دعوة أدعوها لك في ظهر الغيب ...

      ثم اسمح لي بالمشاركة ..

      =========================
      سألت والدي عن جبل مجاور لمنزلنا وكيف تحول من مكان لايرتاده إلا الجوارح والعقاب بحسب ماسمعته وما أحب أن يردده دائما على مسامعي ... وفي كل مرة يعيد الحكاية الجميلة أشاهده متلذذا كغيره من كبار السن عند سردها وأجدني أسمع الحكاية وكأنها لأول مرة ... لكنني أتألم كما يتألم عند نهاية القصة لهذه الصقور وانقراضها ووجود الغربان والقرود تحل محلها ولا تأبى بما تفعله من إزعاج وماتتركه من روائح كريهة خلفها .... فما يكفينا مانحن فيه تزيدنا الغربان والقرود ازعاجا وهما وخوفا علينا وعلى أبنائنا .
      ليتك تشاهد وتسمع التنهيده التي يتنهدها كبار السن والحسرة على الماضي عندما يشاهدون جبالهم التي كانت متنزها ومتنفسا لهم يشكون لها همومهم والآمهم تسكنها القرود والغربان ولا يستطيعون الذهاب أو العودة إليها ..
      الغالي بن مرضي أنت تتحدث عن قريتك وكأنك ترسم لي جبال قريتي وصقورها وغربانها مع تفاوت في العدد والحجم .

      أستاذي لكل مجتهد نصيب إن اصبت القصد فمن الله وإن جانبته فمن نفسي ومن الشيطان
      دمت ومن تحب في رعاية الله وحفظه .
      لأننا نتقن الصمت ..
      ...
      حمّلونا وزر النوايا!!

      تعليق

      • ابن مرضي
        إداري
        • Dec 2002
        • 6171

        #18
        عزيزي الغالي / فهد 25

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        أسعد الله جميع أوقاتك


        أؤكد لك يافهد25 أنني ابادلك المشاعر وأدعو لك بالمثل وأتقاسم معك الأهتمام سواء في الطيور الجارحة وانقراضها أم في غيرها ...!

        لك شكري وتقديري ودعائي .
        كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

        تعليق

        Working...