كان هذه الليله موعد مع الشعر الشعبي في اللجنة المحلية بالنصباء ..
كان فرسان الأمسيه هم الشاعر المعروف أبو رزق حيث ان الشاعر هذال حصل عندهم وفاة لأحد أقاربه وأعتذر فكان أبورزق البديل.وكذلك الشاعر على بن أحمد اليزيدي..
وقد أستأثر أبو رزق بنصيب الأسد من الأمسية التي أمتدت إلى مايقارب الساعه الواحده بعد منتصف الليل..
وكعادته أسهب في تفسير بعض القصائد وعطر المكان باحاديث شريفة وبايات من القرأن الكريم..
وكان الشاعر اليزيدي طلب الاستماع إلى أبو رزق وسمح له بالمواصلة وكانت مابين الفصيح والنبطي والشقر..
الشاعر اليزيدي اتحفنا بعدة قصائد من النبط والشقر ستجدون أحدها في الشعر النبطي
كذلك الشاعر عيدان الكناني اتحفنا بقصيدة عن المعاناة من تنفيذ المشاريع المتعثرة
هذا وصف مجمل ولكم تحياتي
تعليق