Unconfigured Ad Widget

Collapse

مشاهير زهران(الموضوع مطروح للتاكد من صحة المعلومة)

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • الجلندي الحداني
    عضو
    • Jul 2006
    • 73

    مشاهير زهران(الموضوع مطروح للتاكد من صحة المعلومة)

    صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم :
    1- أبو هريرة ( عبد الرحمن بن صخر الدوسي الزهراني ) :
    قال تعالى : في سورة البقرة ( إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون ) هذه الآية الكريمة هي منطلق أبو هريرة رضي الله عنه في نقل الحديث عن المصطفى صلى الله عليه وسلم . وقد قال ذات مرة ( لو لا آية في كتاب الله ما حدثتكم بشيء أبداً ) وكان ذلك رداً على من اتهمه بكثرة الرواية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والغريب في الأمر أن هذا الصحابي الجليل لا يحسن الكتابة وإنما يعتمد على ذاكرته في حفظ الحديث وكم هي ذاكرة خارقة مذهلة . ويروي أبو هريرة قائلاً : إن النبي صلى الله عليه وسلم حدثنا يوماً فقال : " من يبسط رداءه حتى يفرغ من حديثي ثم يقبضه إليه فلا ينسى شيئاً كان قد سمعه مني فبسطت ثوبي فحدثني ثم ضممته إلى في الله ما كنت نسيت شيئاً سمعته منه " . وهاهو رضي الله عنه يروي عن نفسه قائلاً : " ما من أحد من أصحاب رسول الله أكثر حديثاً مني ، إلا عبد الله بن عمر بن العاص كان يكتب ، ولا أكتب " والذي أسماه بهذا الاسم رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أبو هريرة ) لحمله هرة في كمه . وهو من بني سليم فهم أخي مالك : أبو هريرة ، واسمه عمير بن عامر بن عبد ذي شري بن طريف بن عباد بن أبي صعب بن هنبة بن سعد بن ثعلبة بن سليم صحب الرسول صلى الله عليه وسلم وكان اسمه في الجاهلية عبد شمس فسماه رسول الله عبد الرحمن وقد أسلم هذا الصحابي رضي الله عنه خيبر وشهدها ولازم رسول الله حتى توفي عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم . استعمله عمر بن الخطاب على البحرين وعزله وأراد علي كرم الله وجهه أن يعمل له إلا أنه أبى عليهم سحائب الرضوان جميعاً .
    عاش يتيماً فقيراً ضعيفاً لا حول له ولا قوة يعمل أجير بقوت يومه ، ولم يكن يحلم في أي يوم من الأيام ، أن يصبح علماً بارزاً من أعلام الإسلام ، وقد عانى رضي الله عنه من الجوع والضنك حتى أنه كان يسقط صريع الجوع في أكثر الأحيان .
    قصة إسلامه رضي الله عنه :
    عندما عاد الطفيل بن عمر من مكة دعا دوساً إلى الإسلام ولم يجبه سوى أبي هريرة الزهراني ، ويعتقد البعض أن أبا هريرة من اليمن وأنَّ في البيت ركن اسمه الركن اليماني وهو بالكعبة وليس في اليمن كما يدعي البعض وكان كل ما هو يمين الكعبة يمان ويقال فلان أتى من اليمن وليس بالضرورة أن الشخص قدم من اليمن الطبيعي ، حيث كان رضي الله في جبل يقال له ذو منعا والعقبة الجبل لا فرق بينهما وهي على هذا الاسم حتى اليوم وتقع العقبة غربي آل جحاف وتؤدي إلى الحجرة في تهامة " وتم فتح طريق للسيارات يصل السراة بتهامة وهي من أسهل الطرق ويمر من وادي الجرداء فالحجرة فبقية أجزاء تهامة ورأس هذا الجبل يشرف على وادي اسمه برحرح في دوس وهذا الوادي لا يزال على هذا الاسم حتى اليوم وكان رضي الله عنه يزحف من شدة الظلام وهو في طريقه إلى المدينة المنورة بعد اسلامه ومعه قومه من دوس ، وينشد ويقول :
    يا طولها من ليلة وعنائها
    على أنها من بلدة الكفر نجت
    ويقال أنه ضل له غلام في الليلة التي اجتمع في صبيحتها برسول الله صلى الله عليه وسلم وأنشد البيت السابق .
    سكن المدينة على ساكنيها أزكى وأتم التسليم وبقي بها حتى مات سنة تسع أو سبع وخمسين وكان عمره 78سنة ودفن في البقيع بعد أن روى عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خمسة آلاف وثلاثمائة وأربع وأربعين حديثاً وكان رضي الله عنه من أكثر الرواة قاطبة والله أعلم .
    2- أم أبان الدوسية الزهرانية زوجة عثمان رضي الله عنه :
    قدم والدها جندب بن عمرو بن حممة الدوسي مهاجراً إلى المدينة في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما مضى إلى الشام مجاهداً فلقى عمر بن الخطاب وقال له يا أمير المؤمنين إن وجدت لها فزوجها ولو بشراك نعل وإلا فأمسكها لديك حتى تلحق بأهلها في السراة وقد استشهد والدها وكانت تدعو عمر بن الخطاب أباها ويدعوها ابنته وفي أحد الأيام و هو يخطب خطر على قلبه رضي الله عنه أن يذكر الناس بها فقال : من له في الجميلة الحسيبة بنت جندب بن عمر بن حممة فتقدم عثمان رضي الله عنه وقال : أنا يا أمير المؤمنين فقال خذها فدفع لها مهرها وقد كان عثمان رضي الله عنه لا يخرج عنها حتى أن سعيد بن العاص قال لعثمان يا أبا عبد الله لقد أقمت عند هذه الدوسية مقاماً ما كنت تقيمه عند أحد من النساء فقال عثمان رضي الله عنه ما بقيت خصلة كنت أحب أن تكون في امرأة إلا وجدتها فيها ما خلا خصلة واحدة فقال : سعيد ما هي قال : إني رجل قد دخلت في السن وحاجتي في النساء الولد وأحسبها حديثة لا ولد فيها اليوم . فتبسمت فلما خرج سألها عثمان ما الذي يضحكك قالت لقد سمعت قولك في الولد وإني لمن نسوة ما دخلت امرأة منهن على سيد قط فرأت الحمراء حتى تلد سيد منه وقد أنجبت له رضي الله عنهما عمراً وعمر وخالد وأبان ومريم.
    3- أم شريك الدوسية الزهرانية زوج النبي صلى الله عليه وسلم :هي غزية بنت جابر الدوسية من الأزد هاجر والدها مع أبي هريرة وغيره من دوس فجاءها أهل أبيها وسألوها هل أنت على دين أبيك قالت نعم فعذبوها عذاباًَ شديداًَ وسألوها هل أنت على دين أبيك قالت نعم فعذبوها عذاباً شديداً حتى إنه يقال : كانوا يطعمونها الخبز والعسل ولا يسقونها الماء لمدة ثلاثة أيام ويطلبونها أن تترك دينها إلا أنها كانت تشير إلى السماء بإصبعها أي التوحيد وهي على تلك الحالة حتى أنها ببرد دلو على صدرها فشربت منه نفسا واحدا فنظرت إلى ذلك الدلو فإذا هو معلق بين السماء والأرض وذكرت تلك المعجزة أكثر من مرة إلا أنها في المرة الأخيرة أخذت تصب على رأسها ووجهها وثيابها وعندما رأوا ما حل بها قالوا لها من أين لك هذه يا عدوة الله قالت عدوة الله غيري فهو من عند الله فانطلقوا إلى قربهم وأدائهم وقالوا نشهد أن ربك ربنا وأن الذي رزقك بعد أن فعلنا بك ما فعلنا ، وأسلموا لله جميعاً وهاجروا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي التي وهبت نفسها لرسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت جميلة وقالت أني أهب نفسي لك وأتصدق بها عليك فقبلها رسول الله وقالت عائشة رضي الله عنها مافي امرأة تهب نفسها لرجل خير ، قالت أم شريك فأنا تلك فسماها رسول الله مؤمنة وقد نزل فيها آية وهو قول الله تعالى : ( وامرأة إن وهبت نفسها للنبي ) فلما نزلت هذه الآية قالت عائشة إن الله يسرع لك في هواك . ويقال إنها من الأنصار والله أعلم .


    4- جنادة بن أمية الدوسي الأزدي الزهراني : ويقال أنه جنادة بن أبي أمية الأزدي ، أبو عبد الله الشامي يقال أنه تابعي ويقال أنه صحابي وتابعي ويقال أنه صحابي وتابعي ثقة والحق أنه صحابي وتابعي متفقان في الاسم وكنية الأب وهو من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم شهد فتح مصر وقد ولاه معاوية البحر وتوفي سنة 80 هـ .
    5- جندب بن عمر بن حممة الدوسي الزهراني:هو والد أم أبان زوج عثمان رضي الله عنه كما تقدم وهو جندب بن عمرو بن حممة بن عوف بن غوية بن سعد بن الحارث بن دبيان بن عوف نب منهب بن دوس . كان يقول في الجاهلية : إن لهذا الخلق خالق لا أعلم من هو فلما بعث الرسول صلى الله عليه وسلم خرج في خمسة وسبعين رجلاً حتى أتى الرسول فأسلم وأسلم من معه وكان يقدم أصحابه على الرسول فرداً فرداً وهو الذي يقال حسبما ذكره ابن حجر عن ابن دريد سائلاً سأل ابن عباس عمن قال هذا البيت :
    لذي الحكم بعد اليوم ما تفرع العصا وما علم الإنسان إلا ليعلما
    فقال ابن عباس ذاك عمرو بن حممة .

    - - الحارث بن عبد الله بن وهب الدوسي :صحابي من العقلاء كان صديقاً لخالد بن الوليد وكان يستشيره في أمره وشهد معركة اليرموك ثم صفين وولاه معاوية البصرة إلا أن أهل البصرة شكوا ضعفه توفي سنة 50 هـ . وفي كتاب الكامل في التاريخ في سنة خمسة وأربعين ولىّ معاوية الحارث بن عبد الله الأزدي البصرة في أولها حين عزل ابن عامر الذي شكا ذلك إلى زياد ، وهو من أهل الشام فاستعمل الحارث على شرطته عبد الله بن عمر الثقفي فبقي الحارث أميراً على البصرة أربعة أشهر وولاها زياداً بن ابيه .
    7- الطفيل بن عمرو الدوسي الزهراني:
    هو الطفيل بن عمرو بن عبد الله بن مالك بن عمرو بن فهم بن غنم بن دوس كان رضي الله عنه أول من وفد من دوس على الرسول صلى الله عليه وسلم في مكة .
    قصة إسلام هذا الصحابي الجليل :
    توجه إلى مكة حاجاً وقد بعثته مكة إلى الرسول صلى الله عليه وسلم قالوا له : انظر لنا في أمر هذا الرجل وما لديه فلما قدم على الرسول طلب منه أن يسلم فقال إني شاعر فاسمع ما اقول قال الرسول صلى الله عليه وسلم هات قال :
    فلا وإله الناس نألم ضربهم ولو حاربتنا منهب وبنو فهم
    ولما يكن يوم تزول نجومه تطير به الركبان ، ذو نبأ ضخم
    اسلما على خسف ولست بخالد ومالي من واق إذا جاءني حتمي
    فلا سلم تحفز الناس خيفة وتصبح كانسات على لحم
    فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أقول فاسمع ثم قرأ سورتي الصمد والفلق ودعاه إلى الإسلام وأسلم رضوان الله عليه وعاد إلى قومه فأتاهم فكانت ليلة مطيرة حالكة الظلام حتى نزل قرية عظيمة اسمها ثروق وإذا بنور من طرف سوطه فخاف القوم ودعا أبويه إلى الإسلام فأسلم أبوه ولم تسلم أمه ودعا قومه إلى الإسلام ولم يجبه إلا أبو هريرة ، أتى الطفيل النبي صلى الله عليه وسلم ثم قال : ( اللهم اهد دوساً ) كررها عليه الصلاة والسلام ثلاثاً فلما صلى عليه الصلاة والسلام خاف الطفيل أن يدعو على قومه فصاح رضي الله عنه قال قائلاً : واقوماه فلما دعى لهم الرسول سُرَّ بذلك الطفيل إلا أنه كان على خلاف مع قومه فلما فرغ الرسول من الدعاء لهم قال الطفيل لم أحب منك ذلك يا رسول الله قال عليه الصلاة والسلام إن فيهم أمثالك كثير .
    دخل رضي الله عنه مكة وكان رجلاً شريفاً وشاعراً يحب الضيف استقبلته قريش تحذره من محمد قائلة له : إن هذا الرجل يُفرَّق الرجل وولده والرجل وأخيه والرجل وزوجته حتى من كثرة ما أوصوه جعل يحشو أذنه من القطن، ذهب بعدها إلى المسجد قال الطفيل : فوجدت رسول الله قائماً يصلي فقربت منه فسمعت منه كلاماً حسناً فقلت في نفسي وآثكل أمي إني رجل شاعر ولبيب وأفهم الكلام الحسن والقبيح فلم أسمع منه ؟ فلما فرغ عليه الصلاة والسلام انصرف إلى بيته فتبعته حتى دخل داره فدخلت معه فأخبرته بما قال قومه فيه ومن كثرة ما خوفوني أغلقت أذني بالقطن ثم أبى الله إلا أن اسمع فعرض عليّ الإسلام وتلا علي القرآن فقال والله ما سمعت قط قولاً أحسن من هذا ولا أمرا أعدل منه فأسلمت وشهدت شهادة الحق فقلت يا نبي الله إني امرؤ مطاع في قومي ، وأنا راجع إليهم وداعيهم إلى الإسلام ، فادع الله أن يكون لي عونا عليهم فيما أدعوهم إليه ، فقال عليه الصلاة والسلام اللهم اجعل له آية قال فخرجت إلى قومي فإذا بثينة (أي ظهرة مرتفع من أعاليها تجعله يرى القوم ) فإذا أنا بنور بين عيثي مثل المصباح فقلت اللهم في غير وجهي وكان يخشى رضي الله عنه أن يعتقد قومه أنها من أجل فراق آلهتهم ، فتحول النور من وجهه إلى رأس سوطه فرأى القوم ذلك النور فدخل بيته فأتاه أبوه فقال إليك عني أبي فأنت لست مني ، ولست منك قال ولم يا بني ؟ قلت إني أسلمت واتبتعت دين محمد قال : ديني بني دينك قلت له فاذهب فاغتسل وطهر ثيابك ، ثم جاء فرضت عليه الإسلام فأسلم ، ثم أتتني صاحبتي ( زوجته ) فال لها إليك عني فأنتِ لستِ مني ولستُ منك قالت ولم بأبي أنت ؟ قلت لها فرق الإسلام بيني وبينك إني أسلمت وتبعت دين محمد قالت : فديني دينك قلت لها أذهبي إلى حمى ذي الشر فتطهري منه وذو الشر صنم لدوس فقالت إني أخاف على الصبية فقال : أنا ضامن لك ذلك فاغتسلت فعرض عليها الإسلام وأسلمت ، ثم دعوت دوساً إلى الإسلام فأبطاؤا عليَّ ، ثم جئت الرسول في مكة وقلت يا رسول الله إن دوساً غلبتني فادع عليهم فقال رسول الله اللهم اهد دوساً فقال اخرج إليهم فادعهم ، وارفق لهم فخرجت إليهم ، فلم أزل بأرض دوس أدعوهم حتى هاجر الرسول إلى المدينة ومضى بدر وأحد والخندق ، ثم قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعي من أسلم من قومي ورسول الله بخيبر ، حتى نزلت المدينة ومعي سبعين أو ثمانين بيتاً من دوس ، ثم لحقنا برسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر فأسهم لنا مع المسلمين ، وقلنا يا رسول الله اجعلنا ميمنتك ، واجعل شعارنا مبرور ، ففعل رسول الله ، فشاعر الأزد حتى اليوم مبرور . ففي وقعة اليرموك(1) في السنة الثالثة عشر للهجرة كان الأزد ومذحج وحضرموت وخولان فثبتوا حتى صدقوا أعداء الله ، ثم ركبهم من الروم أمثال الجبال . فزال المسلمون من الميمنة إلى ناحية القلب . واستقبلت من أنهزم من الناس يضربنهم بالخشب والحجارة وجعلت خولة بنت ثعلبة تقول :
    يا هارباً عن نسوة تقيات فعن قليل ما ترى سبيات
    ولا حصيات ولا رضيات
    فمكث مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى فتح الله عليه مكة ، فقلت يا رسول الله ابعثني إلى ذي الكفين وهو صنم عمرو بن حممة الدوسي حتى أحرقة وفي شوال من السنة الثامنة لما أراد الرسول السير إلى الطائف بعث الطفيل إلى صنم عمرو بن حممة الدوسي ليهدمه وأن يستمد قومه ويوافيه بالطائف فخرج رضي الله عنه مسرعاً إلى قومه فهدم الصنم وجعل يحش النار في وجهه ويحرقه ويقول :
    يا ذا الكفين لست من عبادك ميلادنا أقدم من ميلادكا
    إني حششت النار في فؤادكا
    فعاد مسرعاً مع أربعمائة فوافوا الرسول بالطائف بعد مقدمه بأربعة أيام ، وقدم رضي الله عنه ومعه منجنيق وقال الرسول يا معشر الأزد من يحمل رأيتكم اليوم ؟ من كان يحملها في الجاهلية ؟ النعمان بن بازية اللهبي قال : أصبتم ) فبعد أن هدم صنم ذو الكفين أسلم القوم جميعاً ومكث الطفيل مع الرسول حتى توفاه الله وخرج مع المسلمين لقتال طليحة وأرض نجد كلها وسار إلى اليمامة ومعه ابنه .
    8- عبد الله بن عمرو بن الطفيل الزهراني : هو عبد الله بن عمرو بن الطفيل ذي النور من فرسان المسلمين ومن أهل النجدة والشدة قتل في موقعة أجنادين سنة 13هـ والله أعلم .
    9-عمرو بن الطفيل الدوسي الزهراني :
    صحابي جليل سبق الحديث عنه مع أبيه . صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم :
    - معيقب بن أبي فاطمة الدوسي الزهراني :
    هو دوسي من حلفاء بني أمية لآل سعد بن العاص كن مصاب بالجذام أسلم في مكة وشهد بيعة الرضوان يقال أنه من المهاجرين إلى الحبشة ( الهجرة الأولى ) وكان على بيت المال أيام أبي بكر ثم عمر ثم عثمان وكان على خاتم الرسول وخاتم عثمان .
    11- شملية بنت أبي حناءة بن أُزيهر الدوسية الزهرانية :
    كانت من أفضل النساء وأجملهن ومن عنايتها بجمالها ابتكرت طرقاً في التجميل والزينة . رضي الله عنهم جميعاً وأرضاهم هذا ما استطعنا معرفته للبعض منهم وقد يكون هناك ما هو أكثر والله أعلم .

    منقول
  • الكنترول
    عضو
    • Nov 2005
    • 65

    #2


    يفيدنا في هذا الموضوع شيخ المنتدي والدنا ( قينان ) حفظه الله ...

    تعليق

    • قينان
      أدعو له بالرحمه
      • Jan 2001
      • 7093

      #3

      الأخ الجلندي الحداني


      يوجد لدي ملا حظات لاتذكر وهي

      أولا

      ذي منعا _ هي العقبة كما ذكر أما الجبل فهو ( العرنين) وهو بعيدا عن العقبة ,

      ثانيا


      يقول أم أبان قدمت مع والدها سنة ثلاثة عشر هجريه وهذا خطاء قدمت في السنة السابعة للهجرة مع والدها.


      ثالثا


      جنادية بن أبي أمية الزهراني وليس الدوسي ولم أجد فيما قراءت أنه دوسي


      رابعا


      هنا خلط بين أم أبان ووالدها أما السؤال فهو من إعرابي سأل أبن عباس رضي الله عنهم عندما كا يفتي الناس في ضفة زمزم فقال أفتيتهم فأفتنا .


      خامسا


      هنا خلط كبير في قضية الطفيل بن عمرو الدوسي. والحقيقة أنه عندما قدم إلى مكة خافت قريش أن يسلم فقالت ماقالت حتى وضع الكرفس في أذنيه فلو قابلة المرة الأولى لما ذهبت إليه قريش و حاولت اثناءه عن مقابلته صلى الله عليه وسلم
      أما إسلام والدته فكان في الليله التي هبط عليهم من جبل ضهر الغداء فلم ينام حتى أسلم والده ووالدته وزوجته وتوفى رضي الله عنه في حروب الرده وهو يقاتل مع الجيوش مسيلمة الكذاب وقتل ولده في معركة اليرموك


      سادسا


      إبي أزيهر ليس دوسي وإن كان عدادة في دوس


      هذا مالدى بالوقت الحاضر وصلى الله على سيدنا محمد
      sigpic

      تعليق

      Working...