قصيدة في مدح زهران
هذه قصيده أسمعني إياها أحد الأصدقاء ونسبها إلى شاعر يدعى
(سعيد بن سالم الزهراني) ونظراً لإعجابي الشديد بهذه القصيدة فأنني أرغب في التواصل مع كاتبها. آمل من من يعرف عنوان لهذا الشاعر أن يتفضل مشكوراً بمراسلتي على البريد التالي:
Kinani444@hotmail.com
علماً أن القصيدة لها تكمله فهل يعرف أحد تكملتها على الأقل
( النيازك والشهب )
يالي بطرفتك ضحكت العـــــــرب
وقمت تلعب بإسمنا بين الحضور
اسم زهران اطلقه والعب لــــــعب
ما ألومك في ملاعبة الصقـــــور
بس لو تسمح أنا عندي طلــــب
استمع ودي أوضح لك أمــــــور
ما دريت اني لزهران انتســـــب
وان دمي في شراييني يفـــــور
غيرة لله ياله من عجــــــــــــــب
كيف يسكت واحدً مثلي غـــــيور
و لأسم زهران النوائف تنتصــــب
لسمنا تتلاطم أمواج البحـــــــور
عزنا من فوق هامات السحــــب
بانيً في قمة امجاده قصـــــور
وكوكب الزهرة لزهران انتسب
اسمنا الشامخ في العليا يـــدور
أصلنا ما تجهله كل العــــــــرب
وفعلنا معروف في كل العصور
حربنا شاف العدو منها العجب
كم ميادينً جعلناها قبـــــــور
وكم عدواً يوم واجهنا هـــــرب
من جحافل جيشنا ولوا نفـــور
وباشة الأتراك ولى وانغلــــــــب
حين شاف الموت في وجه النمور
ولا مداه يقول للجيش انسحـــب
لين حامت فوق جثته الطيـــــور
وكم حكم منا ملوك فالعــــرب
وسطروا التاريخ في كل العصور
وكم حكيم وعالمً ألف كتــــــــب
بو هريرة كيف توفيه السطور؟
والفراهيدي حوىعلــــــم الأدب
والطفيل اللي عطاه الله نـــــور
كم وكم اسمٍ مرصع بالذهـــــب
ما يكفيني لو اذكرها شهــــور
نفتخر بأعلى المناصب والرتب
نفتخر وبيوتنا مثل القصــــــور
البيوت أحجار والزفر خشــــب
ومن عراقتنا بقت مثل الصخور
في مجالسها مـــدارس للأدب
والعلوم يقولها شيخاً وقـــــور
مع سواليفً غدت مثل الطــــرب
تحت عج العود الأزرق والبخور
من لحظ دخانها قــــال السحب
ربما تمطر على الدنيا عطـــور
والدلال الصفر في جال المشب
والفناجيل بقهاويها تــــــــدور
الوصل لضيفونا سمن ورطــــب
والعسل لا خالط أنواع التمور
في بيوتٍ ضيفها شاف العجب
وقام يترحم على ذيك القـــدور
من سواد انحساها كيف انقلب
ومن سمان كباشها شحماً يفور
الكرم من صحننا اكل وشــــرب
عايشٌ معنا ومنزاله صــــــدور
لابةٌ مثل النيازك والشهـــــــب
لابتي للمدح ما فيهم قصــور
ويوم ولد اللاش آســـــاء الأدب
وقام يتجاوز إشارات المرور
ما درى ان النار ما تخشى
الحطب والزوارق ما تثقل عالبحور
والا أنا دامي لزهران انتـــــسب
دوم يأخذني من العزة غـــرور
وآتباهى وافتخر بين العـــــرب
ويستكن الفرح فيني والسرور
هذه قصيده أسمعني إياها أحد الأصدقاء ونسبها إلى شاعر يدعى
(سعيد بن سالم الزهراني) ونظراً لإعجابي الشديد بهذه القصيدة فأنني أرغب في التواصل مع كاتبها. آمل من من يعرف عنوان لهذا الشاعر أن يتفضل مشكوراً بمراسلتي على البريد التالي:
Kinani444@hotmail.com
علماً أن القصيدة لها تكمله فهل يعرف أحد تكملتها على الأقل
( النيازك والشهب )
يالي بطرفتك ضحكت العـــــــرب
وقمت تلعب بإسمنا بين الحضور
اسم زهران اطلقه والعب لــــــعب
ما ألومك في ملاعبة الصقـــــور
بس لو تسمح أنا عندي طلــــب
استمع ودي أوضح لك أمــــــور
ما دريت اني لزهران انتســـــب
وان دمي في شراييني يفـــــور
غيرة لله ياله من عجــــــــــــــب
كيف يسكت واحدً مثلي غـــــيور
و لأسم زهران النوائف تنتصــــب
لسمنا تتلاطم أمواج البحـــــــور
عزنا من فوق هامات السحــــب
بانيً في قمة امجاده قصـــــور
وكوكب الزهرة لزهران انتسب
اسمنا الشامخ في العليا يـــدور
أصلنا ما تجهله كل العــــــــرب
وفعلنا معروف في كل العصور
حربنا شاف العدو منها العجب
كم ميادينً جعلناها قبـــــــور
وكم عدواً يوم واجهنا هـــــرب
من جحافل جيشنا ولوا نفـــور
وباشة الأتراك ولى وانغلــــــــب
حين شاف الموت في وجه النمور
ولا مداه يقول للجيش انسحـــب
لين حامت فوق جثته الطيـــــور
وكم حكم منا ملوك فالعــــرب
وسطروا التاريخ في كل العصور
وكم حكيم وعالمً ألف كتــــــــب
بو هريرة كيف توفيه السطور؟
والفراهيدي حوىعلــــــم الأدب
والطفيل اللي عطاه الله نـــــور
كم وكم اسمٍ مرصع بالذهـــــب
ما يكفيني لو اذكرها شهــــور
نفتخر بأعلى المناصب والرتب
نفتخر وبيوتنا مثل القصــــــور
البيوت أحجار والزفر خشــــب
ومن عراقتنا بقت مثل الصخور
في مجالسها مـــدارس للأدب
والعلوم يقولها شيخاً وقـــــور
مع سواليفً غدت مثل الطــــرب
تحت عج العود الأزرق والبخور
من لحظ دخانها قــــال السحب
ربما تمطر على الدنيا عطـــور
والدلال الصفر في جال المشب
والفناجيل بقهاويها تــــــــدور
الوصل لضيفونا سمن ورطــــب
والعسل لا خالط أنواع التمور
في بيوتٍ ضيفها شاف العجب
وقام يترحم على ذيك القـــدور
من سواد انحساها كيف انقلب
ومن سمان كباشها شحماً يفور
الكرم من صحننا اكل وشــــرب
عايشٌ معنا ومنزاله صــــــدور
لابةٌ مثل النيازك والشهـــــــب
لابتي للمدح ما فيهم قصــور
ويوم ولد اللاش آســـــاء الأدب
وقام يتجاوز إشارات المرور
ما درى ان النار ما تخشى
الحطب والزوارق ما تثقل عالبحور
والا أنا دامي لزهران انتـــــسب
دوم يأخذني من العزة غـــرور
وآتباهى وافتخر بين العـــــرب
ويستكن الفرح فيني والسرور
تعليق