اعترف بانني غير دقيق في مواعيدي
احيانا ارهب الموعد فاصل قبل ان يحين
واحيانا اراه من منظور صاحبه وعلى حسب اهميته
فان كان مهما
استعديت له بكل ما املك من ابتهاج وسرور واعددت له اطيب وارق كلام
وان كان غير ذا اهميه
قابلته بفلينتي العلاقي ومشيت حالي معه بكم كلمه وصرفته بابخس الاثمان
هذه اراء بعض الشباب في الحضور للموعد
اما البعض الاخر فصنفها
وقال ان المواعيد يقدرها الناس على حسب صنفها
فموعد الحقوق وعلوم الرجال له اهميه لا يهملها الا سفيه
قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم :
((ايات المنافق ثلاث اذا حدث كذب .......اذا وعد اخلف.....واذا اؤتمن خان ))
وموعد السهر والتسكع والرحلات تاتي حسب ظروفها وعلى قدر المقدره
((على قدر اهل العزم تاتي العزائم ))
والمواعيد الغراميه تشكل لفئة الشباب في اهميتها اهمية بالغه قد تكون اهم من الفرض في العبادة
((استغفرك اللهم واتوب اليك))
ومواعيد البيع والشراء والوفاء بالدين وكل ما يتعلق بالدرهم والدينار هي ام المشاكل
بل انها هي المحك الذي يفرز لك الوافي الصديق الصادق من المتملص العدو البائن
((صديق مخسر عدو مبين ))
ومع ما نشهده من طفرة وحسره في جميع الاسواق تهدر دم المواعيد وتنكس رايات الوفاء وتغلق صالات الضيفه ويستمر صرف الناس بقليل من البكش حتى على الشاشات الفضية الى ان يرتفع المؤشر ويرتد ارتدادا غير وهمي فتخضر العقول وتمطر البطون ومع ذلك يستمر التسويف بالموعد
ولا زالت المواعيد تتارجح بين الاحمر والاخضر لما ؟؟؟؟
لان ((كل شخص معلق بكراعه))في شركة ما
واصبح السوق شماعة جديده وعذر جديد لكل جحلطي لا يرغب في الفزعه او الوفاء بالدين او تفريج كربة اخيه او حتى التصدق
احيانا ارهب الموعد فاصل قبل ان يحين
واحيانا اراه من منظور صاحبه وعلى حسب اهميته
فان كان مهما
استعديت له بكل ما املك من ابتهاج وسرور واعددت له اطيب وارق كلام
وان كان غير ذا اهميه
قابلته بفلينتي العلاقي ومشيت حالي معه بكم كلمه وصرفته بابخس الاثمان
هذه اراء بعض الشباب في الحضور للموعد
اما البعض الاخر فصنفها
وقال ان المواعيد يقدرها الناس على حسب صنفها
فموعد الحقوق وعلوم الرجال له اهميه لا يهملها الا سفيه
قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم :
((ايات المنافق ثلاث اذا حدث كذب .......اذا وعد اخلف.....واذا اؤتمن خان ))
وموعد السهر والتسكع والرحلات تاتي حسب ظروفها وعلى قدر المقدره
((على قدر اهل العزم تاتي العزائم ))
والمواعيد الغراميه تشكل لفئة الشباب في اهميتها اهمية بالغه قد تكون اهم من الفرض في العبادة
((استغفرك اللهم واتوب اليك))
ومواعيد البيع والشراء والوفاء بالدين وكل ما يتعلق بالدرهم والدينار هي ام المشاكل
بل انها هي المحك الذي يفرز لك الوافي الصديق الصادق من المتملص العدو البائن
((صديق مخسر عدو مبين ))
ومع ما نشهده من طفرة وحسره في جميع الاسواق تهدر دم المواعيد وتنكس رايات الوفاء وتغلق صالات الضيفه ويستمر صرف الناس بقليل من البكش حتى على الشاشات الفضية الى ان يرتفع المؤشر ويرتد ارتدادا غير وهمي فتخضر العقول وتمطر البطون ومع ذلك يستمر التسويف بالموعد
ولا زالت المواعيد تتارجح بين الاحمر والاخضر لما ؟؟؟؟
لان ((كل شخص معلق بكراعه))في شركة ما
واصبح السوق شماعة جديده وعذر جديد لكل جحلطي لا يرغب في الفزعه او الوفاء بالدين او تفريج كربة اخيه او حتى التصدق
تعليق