لا رأي لأحد في موضوع كهذا أخي الذيب !!!، والمسألة محرمة من أصلها ، وكل ماهو محرم فلا نفع فيه بالتأكيد ...والإسلام أوجد الحلول المناسبة لمن لا يستطيع الزواج لأي سبب من الأسباب ....


وبصراحه شديدة سؤالك غريب جدا أخي الكريم .....أسأل الله أن يعصمنا وذرياتنا من الحرام قليله وكثيره ..ولكن في تصوري أنك تكتب بحثا في هذا الموضوع والله أعلم لأن جميع مواضيعك حوله ...

ملاحظه /
حذفت الموضوع المكرر( نفس الموضوع) ، وأبقيت هذا لترددي في حذفه فربما أنك تسعى لنفع أو فائدة !!!

يمدحون المسيار

على طاري المسيار :

حلو أن الموضوع حايز على " خمسة نجوم " - ناقص جائزة الأوسكار

واعيباه

وش رايك ترضى هذا الامر لمن يقرب لك ؟؟؟ وبلاش احدد

انا كانت اجابتك بنعم فخليك القدوه لمن تحب ؟

وان كانت اجابتك ب لا فهل ترضى لا عراض الناس مالم تراه لعرضك ؟

انتطر اجابتك حتى نتواصل في الحوار الجاد والهادي

ابو أسامه

أخي في الله / الذيب
::::::::::::::
على الرغم من أنني أوافق الأخت حنين ، فقد يكون سؤالك هذا لجمع الفوائد وعمل البحوث عليه لتكراره ..
لكن أقول أولا ردا على سؤالك .. وخشية أن يكون فيه مغزى آخر.. فكأنك بطرحك هذا جئت تستأذن !! ثم سأدلكم إن شاء الله على أماكن البحث

وبناء على هذا أقول..
جاء شاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يستأذنه في الزنى ، أظنه على نفس صياغة سؤالكم .. صح!!
فانظر إلى الحوار الرائع.. سبحان الله

عن أبي أمامة أن فتى شابا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يارسول الله ائذن بالزنا ، فأقبل القوم عليه فزجروه . وقالوا(مه ،مه ) فدنا منه قريبا . قال : فجلس . قال : أتحبه لأمك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداءك .قال : ولا الناس يحبونه لأماتهم . قال :أتحبه لأختك ؟ قال : لا والله جعلني الله فداءك . قال : ولا الناس يحبونه لأخواتهم . قال :أتحبه لعمتك؟ قال : لا والله جعلني الله فداءك . قال : ولا الناس يحبونه لعماتهم . قال : أتحبه لخالتك ؟ قال : لاوالله ، جعلني الله فداءك . قال: ولا الناس يحبونه لخالاتهم .
قال: فوضع يده عليه وقال : " اللهم اغفر ذنبه ، وطهر قلبه ، وأحصن فرجه " .
فلم يكن الفتى بعد ذلك يلتفت الى شئ .

فماذا برأيك كان دافع الشاب من هذا الطلب ؟؟
الفقر!! أم غلى المهور!! لم يسأله رسول الله عن دوافعه ..
فمهما كانت الأسباب يا أخي والعوائق فلا يجوز لنا التعدي على ما حرم الله تعالى وإلا كانت عقوبته في الدنيا قبل الآخرة

أما البديل فقد جعل لنا الإسلام بديلا إما بالزواج أو الصيام
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (يامعشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ، فانه اغض للبصر واحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه الصوم فانه له وجاء)

-بالنسبة لخطر الأمراض (فقد أثبت الطب والإعجاز العلمي مخاطر العلاقات المحرمة ولله الحمد والمنة)
فالحمد لله على نعمة الإسلام..

تستطيع البحث عنها بمحرك البحث
"موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة"
ثم اختر "موسوعة الإعجاز العلمي ...."
ثم ادخل على "الإعجاز العلمي والدوائي"
ثم الضغط على التفاصيل لـ"تحريم الإسلام للزنا..."


واعلم أيضا بارك الله فيك أن "للعلاقة الزوجية" مقاصد سامية في الإسلام..
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : ((....، في بضع أحدكم صدقه" فقالوا: يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له أجر؟! قال عليه الصلاة والسلام: "أرأيت لو وضعها في حرام أكان عليه وزر؟ كذلك لو وضعها في حلال يكون له أجر ))


وأخيرا .. أريد التنبيه بارك الله فيك إلى صياغة السؤال مرة أخرى..
فقد قُلتَ.. "هل يمكن أن تكون العلاقات المحرمة بديلاً عن الزواج في ظل عوائق الزواج !!"
ما رأيك أنت يا أخ الذيب ؟؟ هل تصلح !! بعد كل هذا

الله تعالى جعل لنا بديلا وهي "العلاقة الزوجية" وفي سؤالك هذا عكست شرع الله تعالى وجعلت "العلاقات المحرمة بديلا"!!

واعلم أنك أجبت عن سؤالك بنفسك

فقد وصفتها بنفسك أنها علاقات محرمة وفي موضوع آخر قلت "مخاطر" !!
"والحلال بَيِّن والحرام بَيِّن.."

فأنظر بارك الله فيك أولا لسؤالك..

والله الموفق

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين نبينا محمد وعلى الة وصحبة اجمعين

الرجا عدم التهجم على الاخ الذيب الموضوع مطروح وهذا الامر يعاني منة شبابنا الا وهو العلاقات المحرمة وتعسر سبل الزواج
1) اذا قلت لي الحل هو الزواج للتخلص من هذا ستجد الكثير ممن لايتيسر لة الزواج بسبب المغالاة بالمهور وامور عدة

ومهما وضعت من حلول لن تجد افضل رادع من رادع الايمان ولا زاجر مثل زجر القران
لان من الناس من يتيسر لة الزواج ويمضي قدما بالعلاقات المحرمة حتى بعد الزواج اجل المشكلة فينا نحن يا عباد الله

بعدنا عن تعاليم الدين الحنيف ونظرنا الى ما حرم الله (وعدم القناعة بالزوجة وشكلها لانة يقارنها بغيرها من النساء التي يظهرن على شاشات التلفاز والقنوات الماجنة )للمتزوجين
فالحل الوحيد في نظري هو الرجوع للكتاب والسنة والتمسك بهم في جميع امور الحياة
واخراج الدش من المنزل وكل ما حرم الله من اشرطة الغناء التي تاجج مشاعر الحب
والغرائز الحيوانية)

ولكم مني جزيل الشكر اخوكم الحداني

الأستاذ الفاضل/ الحداني
::::::::::::::::
أخي الفاضل، قلنا أن الزواج هو "البديل" ولم نقل هو الحل بارك الله فيك لأنه يوجد بديل آخر ألا وهو الصيام..

لكن الحل بارك الله فيك "كما قلت" وهو "في كتاب الله" ، وهو ينهي المشكلة ويستأصلها من أساسها أو جذورها كما يقال ..

أتعرف أين بالضبط في كتاب الله أخي الفاضل!!

اقرأ في سورة النور آية 30-31 ، قول الله تعالى :
{قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون . وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون}

صدقني يا أستاذ فيها الحل لو يلتزم الشباب بها
لو يلتزم الرجال والنساء بها لصلح حال الأمة بأسرها

أما شاشة التلفاز بارك الله فيك فأنت تستطيع التحكم بها إذا تحكمت بما في نفسك "التقوى هاهنا ، التقوى هاهنا" وأشار الرسول إلى صدره ..

ثم أخي الفاضل لم نتهجم على الأخ الكريم الذيب لا أظن أن الإخوة بعيدين عما يعانيه شباب الأمة وفتياتها للأسف لكن لا تعمموا المشكلة على الجميع ، أيضا أصبح المشايخ حفظهم الله يوجهون ويرشدون في هذه المسألة..ولله الحمد والمنة

أخي الفاضل / الذيب
:::::::::::::::
يوجد في الحديث فوائد كثيرة أتمنى منك استخلاصها،،
ولا تنسى الدعاء في آخر الحديث ننصحكم به وجميع من قرأ الموضوع..
وغض البصر أولا وأخيرا بارك الله فيكم ثم البديل ألا وهو الزواج "فاظفر بذات الدين تربت يداك" أو الصيام فهي لك وجاء وكله بعد غض البصر بإذن الله

والله أعلم ، والله الموفق
أختكم

اختي العزيزة حصة اشكرك على حسن الطرح للموضوع ولا ازيد عما قلتة شيئا وإلى الامام

الأستاذ الفاضل / قينان
:::::::::::::::
اسمحوا لي بالتعقيب يا شيخ فقد قلت امرا بالغ الاهمية..
قلتَ.."كثيرا ما أسمع عن غلا المهور من صنع ذلك !! نحن."

صدقت يا شيخ ..سبحان الله
أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها

وللأسف لم نتدبر قول الله تعالى:
{وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم}

فانقلبت الموازين .. وأصبح خوف الأهل على المال أولى من حرصهم على العفة والستر لبناتهم..
فأصبح غلا المهور عائقا في وجه شباب وفتيات الأمة

نعتذر للأخ الذيب .. لكن لأهمية الموضوع طرحنا هذا ..
ويبقى أساس الأمر ومحور الموضوع..(أن الاتصال قبل الزواج محرم بكل أشكاله ..)

والله المستعان