السلام عليكم ورحمة الله ويركاته

من المسئول عن أوقات شبابنا وشاباتنا في رمضان؟ وفي غير رمضان؟

كل فرد بالغ مسؤول عن نفسه وعن وقته


هل هناك حسيب من الأهل !؟

لا بد من المراقبه , ولكنها تختلف درجة المراقبه بالنسبه لعمر الابناء



هل نحن استفدنا من معظم أوقاتنا؟

طبعا لا , لانه لايوجد شيء كامل الا وجهه الكريم , ولكن كل انسان يفعل ما بوسعه لاستثمار اغلب فترات وقته


وما هو الحل في نظر الجميع .؟

الحل هو التوجيه والارشاد وتهيئة ظروف استثمار الوقت


وهل صحيح ان الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك . ؟؟

هذه مقوله لا تقبل النقاش يا اخي صالح



وهل الشبكه العنكبوتيه تضيع الوقت ام للاستفاده ؟؟

تختلف الا ستفاده من شخص الى اخر, فلكل طلباته ورغباته من الشبكه


شكرا على هذا الموضوع الجيد

مشكور اخي صالح الشدوي ( حقيقة موضوع الوقت والإستفادة منه امر محير للجميع بالرغم من سهولته لو اتخذ الجميع ما يكون إيجابيا في حياتهم
فالمسؤلية الأولى تكون على عاتق الوالدين الأسرة التي تحتوي الشباب والشابات ووالله لو لم يهمل الوالدين والأسرة دورهم الرئيسي لما وجدت نسبة كبيرة من الشبابا والشابات بهذه الأخلاق والتصرفات فكم نشاهد في الأسواق والتجمعات من شيء يؤسف ويحزن القلب أهذا شباب يؤمل منهم بناء المستقبل وهؤلاء شابات يكن امهات لرجال المستقبل .
إذا الوالدين والأسرة هما المقياس والمعيار والركيزة الأولى للتوجيه الشباب والشابات على النهج السليم والخلق الحسن والتحلى بجميع أخلاق الإسلام
المسؤلية الثانية : المدرسة أو منطقة التعليم أيا كانت وايا مستواها في التوجيه السليم فليس عندهم تربية بل توجيه سليم ومعرفة اسباب الإنحرافات لدى الجنسين ومعالجة ذلك بالتي هي أحسن حتى يكون منه القبول لدى الطرف الآخر.
المسؤلية الثالثة : المجتمع : والذي يحوي هذا الكم الهائل من الجنسين في جميع المجالات عليه : الأخذ بأيديهم بكل لطف ونصح بالحسنى والإبتعاد عن ما ينفر القلوب ويبعد عن الإستماع للنصائح والإرشادات
..
وهناك ما يمكن اضافة من قبل بقية العضاء وشكر وتقدير للأخ صالح وهذا موضوع يجب الهتمام به والإستفادة من لهم خبرات في هذا المجال .