أقامت مدارس قطاع الشرق بالعاصمة المقدسة حفلاً تكريمياً للدكتور ( علي شباب الغامدي)
بمناسبة حصوله على شهادة الدكتوراة ..
نبذة مختصرة عن الدكتور على شباب الغامدي
( مدير مركز قطاع الشرق بتعليم العاصمة المقدسة )
الدكتور / علي شباب الغامدي
من قبيلة بني خثيم
حصل على شهادة البكالوريوس من جامعة أم القرى بقدير جيد جدا( تخصص أحياء وكيمياء وتربية) .
حصل على شهادة الماجستير من جامعة ( انديانا ) الأمريكية بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف 1989م .
حصل على دبلوم قياس وتقويم من أم القرى 1418هـ . بتقدير ممتاز .
حصل على دورة مشرفين تربويين 1414هـ بتقدير ممتاز . وكان الأول على الدورة
حصل على دورة تقويم تربوي من بريطانيا ( جامعة ليفربول ) بتقدير ممتاز 1421هـ .
حصل على الدكتوراه من المملكة المتحدة الجامعة الأمريكية بتقدير ممتاز . تحت إشراف الدكتور محمود محمد كسناوي عميد كلية التربية بجامعة أم القرى .. ومشرف بالجامعة الأمريكية في بريطانيا .
موضوع رسالة الدكتوراة ( معوقات الأداء التعليمي والوظيفي لمراكز الإشراف التربوي من وجهة نظر مديري المراكز في المملكة العربية السعودية ) .
رسالته تعتبر أول رسالة على مستوى المملكة تبحث في هذا الموضوع ..
كما وجه معالي نائب الوزارة لجنة خاصة للاستفادة من موضوع الرسالة ..
كما أن الرسالة باللغتين العربية والانجليزية ...
..استعدت إحدى الجامعات بالمملكة بتحويل الرسالة إلى كتاب سيصدر قريباً .. وسيقدمه أحد المسئولين الكبار في وزارة المعارف ...
بالمناسبة كان لمنتدى الديرة تميزاً ومشاركة رائعة من أخي الفاضل / الشاعر حسن الدوسي الحاضر الغايب .. حاضراً بإسمه وقصيدته وغائباً عن الإلقاء حيث قمت بإلقاء القصيدة نيابة عنه ..
بالصدفة ... كان مقدّم الحفل شاب في ريعان الشباب توسمت فيه الخير منذ اللحظة الأولى وكأني أعرفه من قبل رغم أني لآول مرة أشاهده ...
قدّم الفقرة على أنها .. إصرار من منتدى الديرة بالمشاركة بفقرة من الحان الجنوب وهي عبارة عن قصيدة شعرية لشاعر دوس ( الشاعر حسن الدوسي ) يلقيها نيابة عنه ( عبدالله رمزي) ...بعد الحفل التقيت بذلك الشاب وتناقشنا في بعض الأمور وكانت مفاجأة بالنسبة لي ..... أتدرون من كان ذلك الشاب ..
إنه عضو من أعضاء منتدى الديرة ..( سليل الأمجاد ) الذي غير معرفه إلى ناصربن جروض ....
الحقيقة أن الجميع يقدّمون الشكر والتقدير للشاعر حسن الدوسي الذي تمنوا أن يشاهدوه وبعضهم إستفسر عن سبب غيابه ..
لك ياحسن الدوسي كل الحب والتقدير من محبك عبدالله رمزي .
القصيدة
البدع / حسن الدوسي
طلبـة الله تبـدّى والمثـل مـا يجـي منبـع دجيـل
مانا مِثل الذي لا طـاح فالـدّرب مـا يؤمـل قيامـه
قِـد كُسُبـت الفوايـد وآعلـوم الوفـا تحتـصّ لـي
ما تقصّرت في وقت البِناء والعمـل وابنـي خُثيمـي
وإن تكلّمت ماحـد قـال لـي كـان مالاعـلام كـان
اقدِر آقول واتقوّل واقصِّـد واصُـبّ اعلامنـا صـبّ
لي لِسانٌ يهِيل العِلم .. وقت الطّلـب والـدّك تـراه !
وانـا عقلـي يسقّينـي ويُنظُـم علومـه وإقتراحـه
إقتـراحٌ وقــولٌ يِكتِـمِـل فالبِـنـاء والسّـديـدْه
للتقينـا مـع العُـرّاف .. والهيـل والبُـن عمّـنـا
الرد / حسن الدوسي
المدايِـح تسطّـر لاهـل الامـداح جيـلٌ بعـد جيـل
مِن قديم الزّمان ، لهـذي الايـام ، لا يـوم القيامـه
والكفو نُذكُر امداحه ولو غـاب مِـن تحـت الصّلـي
والليله وِدّنا نِظهِر مُدُوحك وتُنشـر يـا ( خُثيمـي )
يا ( علي ياابن شبّاب ) إسمك امسطّرٌ فاعلـى مكـان
وانت تِستاهِل التّقدير يا ( الغامدي ) واعلى مناصِـب
بالعزيمه ، وبذل الوقت ، والجُهد .. نِلت ( الدّكتوراه )
قِد رسمت الهدف ، ومشيت ما خِذت لك فالوقت راحه
تـدري إنّ المدايـح مـا تِجـي راقِـدٌ وسّـد يـده
والذي مِثلُكُـم تـاجٌ علـى الـرّاس يـا بِـن عمّنـا
عبدالله رمزي
بمناسبة حصوله على شهادة الدكتوراة ..
نبذة مختصرة عن الدكتور على شباب الغامدي
( مدير مركز قطاع الشرق بتعليم العاصمة المقدسة )
الدكتور / علي شباب الغامدي
من قبيلة بني خثيم
حصل على شهادة البكالوريوس من جامعة أم القرى بقدير جيد جدا( تخصص أحياء وكيمياء وتربية) .
حصل على شهادة الماجستير من جامعة ( انديانا ) الأمريكية بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف 1989م .
حصل على دبلوم قياس وتقويم من أم القرى 1418هـ . بتقدير ممتاز .
حصل على دورة مشرفين تربويين 1414هـ بتقدير ممتاز . وكان الأول على الدورة
حصل على دورة تقويم تربوي من بريطانيا ( جامعة ليفربول ) بتقدير ممتاز 1421هـ .
حصل على الدكتوراه من المملكة المتحدة الجامعة الأمريكية بتقدير ممتاز . تحت إشراف الدكتور محمود محمد كسناوي عميد كلية التربية بجامعة أم القرى .. ومشرف بالجامعة الأمريكية في بريطانيا .
موضوع رسالة الدكتوراة ( معوقات الأداء التعليمي والوظيفي لمراكز الإشراف التربوي من وجهة نظر مديري المراكز في المملكة العربية السعودية ) .
رسالته تعتبر أول رسالة على مستوى المملكة تبحث في هذا الموضوع ..
كما وجه معالي نائب الوزارة لجنة خاصة للاستفادة من موضوع الرسالة ..
كما أن الرسالة باللغتين العربية والانجليزية ...
..استعدت إحدى الجامعات بالمملكة بتحويل الرسالة إلى كتاب سيصدر قريباً .. وسيقدمه أحد المسئولين الكبار في وزارة المعارف ...
بالمناسبة كان لمنتدى الديرة تميزاً ومشاركة رائعة من أخي الفاضل / الشاعر حسن الدوسي الحاضر الغايب .. حاضراً بإسمه وقصيدته وغائباً عن الإلقاء حيث قمت بإلقاء القصيدة نيابة عنه ..
بالصدفة ... كان مقدّم الحفل شاب في ريعان الشباب توسمت فيه الخير منذ اللحظة الأولى وكأني أعرفه من قبل رغم أني لآول مرة أشاهده ...
قدّم الفقرة على أنها .. إصرار من منتدى الديرة بالمشاركة بفقرة من الحان الجنوب وهي عبارة عن قصيدة شعرية لشاعر دوس ( الشاعر حسن الدوسي ) يلقيها نيابة عنه ( عبدالله رمزي) ...بعد الحفل التقيت بذلك الشاب وتناقشنا في بعض الأمور وكانت مفاجأة بالنسبة لي ..... أتدرون من كان ذلك الشاب ..
إنه عضو من أعضاء منتدى الديرة ..( سليل الأمجاد ) الذي غير معرفه إلى ناصربن جروض ....
الحقيقة أن الجميع يقدّمون الشكر والتقدير للشاعر حسن الدوسي الذي تمنوا أن يشاهدوه وبعضهم إستفسر عن سبب غيابه ..
لك ياحسن الدوسي كل الحب والتقدير من محبك عبدالله رمزي .
القصيدة
البدع / حسن الدوسي
طلبـة الله تبـدّى والمثـل مـا يجـي منبـع دجيـل
مانا مِثل الذي لا طـاح فالـدّرب مـا يؤمـل قيامـه
قِـد كُسُبـت الفوايـد وآعلـوم الوفـا تحتـصّ لـي
ما تقصّرت في وقت البِناء والعمـل وابنـي خُثيمـي
وإن تكلّمت ماحـد قـال لـي كـان مالاعـلام كـان
اقدِر آقول واتقوّل واقصِّـد واصُـبّ اعلامنـا صـبّ
لي لِسانٌ يهِيل العِلم .. وقت الطّلـب والـدّك تـراه !
وانـا عقلـي يسقّينـي ويُنظُـم علومـه وإقتراحـه
إقتـراحٌ وقــولٌ يِكتِـمِـل فالبِـنـاء والسّـديـدْه
للتقينـا مـع العُـرّاف .. والهيـل والبُـن عمّـنـا
الرد / حسن الدوسي
المدايِـح تسطّـر لاهـل الامـداح جيـلٌ بعـد جيـل
مِن قديم الزّمان ، لهـذي الايـام ، لا يـوم القيامـه
والكفو نُذكُر امداحه ولو غـاب مِـن تحـت الصّلـي
والليله وِدّنا نِظهِر مُدُوحك وتُنشـر يـا ( خُثيمـي )
يا ( علي ياابن شبّاب ) إسمك امسطّرٌ فاعلـى مكـان
وانت تِستاهِل التّقدير يا ( الغامدي ) واعلى مناصِـب
بالعزيمه ، وبذل الوقت ، والجُهد .. نِلت ( الدّكتوراه )
قِد رسمت الهدف ، ومشيت ما خِذت لك فالوقت راحه
تـدري إنّ المدايـح مـا تِجـي راقِـدٌ وسّـد يـده
والذي مِثلُكُـم تـاجٌ علـى الـرّاس يـا بِـن عمّنـا
عبدالله رمزي
تعليق