الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
أحبابنا الكرام..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
فبعد قرار السيد الوزير (الفلته) والذي إلى اليوم لم أجد من أمهات البلد من أنجب مثله هو ومن معه والذي أجل بناء على طلب التجار (أشك) أنتجت صحيفة محلية كانت وما زالت تحب الصراخ خارج الإطار محاولة البكاء والإدعاء بأنها مع المظلومين من الجنس الناعم مع علمي الأكيد من خلال المتابعة أنها تحب كلمة جنس بطريقة أخرى تراها هي مناسبة لكن على الخفيف تلكم الصحيفة قرأت لها اليوم صرخة تنعي الثكالى من بنات الوطن وأنهن بعد قرار التأجيل أصبحن عاطلات عن العمل مع العلم أنها قدمت لهن تقريرا تدعوهن فيه بطريقة غير مباشرة لكنها واضحة إلى هجر البيوت والتوجه للمقاهي بعد أن أصبحت البيوت مصدرا للغيبة والنميمة بل غدت من التراث القديم ولا أبخس لها حقا فقد وصفت التراث القديم بالجميل وهذه تحسب لها ..
أعود للصرخة المدوية والسنفونية الباكية التي دونتها على قرار الفلته ناسية كثيرا من الصور التي أظهرتها لكثير من شباب الوطن وهم يشحذون وظائف على باب الدوائر الحكومية والمؤسسات الخاصة ناسين أو متناسين أن هؤلاء الشباب حين يتم توظيفهم ستقل بنسب كثيرة بطالة النساء التي أخذوها على عاتقهم وحسب ما رأينا وسمعنا فإن القرار ألغي لأن المجتمع لا يريده فقد ظهر عدم جدواه لأنه قرار تغيبي المقصود منه واضح كالشمس كيف لا والقرار يتحدث عن الأسواق العامة وليس الخاصة فالقرار قرار اختلاط واضح وفاضح وليس قرار إصلاح لا سيما أن البديل موجود فهناك ملايين المشاغل النسائية يديرها البنغالة والهنود وغيرهم وليت القرار الفلته جاء ليمنع بيع تلك المستلزمات في الأسواق العامة ليوجهها إلى الأسواق النسائية الخاصة التي يرغبها أغلب المجتمع ولكن محبي الفلته وأفكاره لا يريدون وحسب اعتقادي أنها محاولة لاستدراج (بنات..) لدخول شقة الحرية وهذا قد اتضح وافتضح ولم يعد خافيا على أحد فأحسن الله عزاء تلك الصحيفة وأخواتها المغلوبات على أمرهن وأحسن الله عزاء سيادة الفلته
تحياتي
أحبابنا الكرام..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
فبعد قرار السيد الوزير (الفلته) والذي إلى اليوم لم أجد من أمهات البلد من أنجب مثله هو ومن معه والذي أجل بناء على طلب التجار (أشك) أنتجت صحيفة محلية كانت وما زالت تحب الصراخ خارج الإطار محاولة البكاء والإدعاء بأنها مع المظلومين من الجنس الناعم مع علمي الأكيد من خلال المتابعة أنها تحب كلمة جنس بطريقة أخرى تراها هي مناسبة لكن على الخفيف تلكم الصحيفة قرأت لها اليوم صرخة تنعي الثكالى من بنات الوطن وأنهن بعد قرار التأجيل أصبحن عاطلات عن العمل مع العلم أنها قدمت لهن تقريرا تدعوهن فيه بطريقة غير مباشرة لكنها واضحة إلى هجر البيوت والتوجه للمقاهي بعد أن أصبحت البيوت مصدرا للغيبة والنميمة بل غدت من التراث القديم ولا أبخس لها حقا فقد وصفت التراث القديم بالجميل وهذه تحسب لها ..
أعود للصرخة المدوية والسنفونية الباكية التي دونتها على قرار الفلته ناسية كثيرا من الصور التي أظهرتها لكثير من شباب الوطن وهم يشحذون وظائف على باب الدوائر الحكومية والمؤسسات الخاصة ناسين أو متناسين أن هؤلاء الشباب حين يتم توظيفهم ستقل بنسب كثيرة بطالة النساء التي أخذوها على عاتقهم وحسب ما رأينا وسمعنا فإن القرار ألغي لأن المجتمع لا يريده فقد ظهر عدم جدواه لأنه قرار تغيبي المقصود منه واضح كالشمس كيف لا والقرار يتحدث عن الأسواق العامة وليس الخاصة فالقرار قرار اختلاط واضح وفاضح وليس قرار إصلاح لا سيما أن البديل موجود فهناك ملايين المشاغل النسائية يديرها البنغالة والهنود وغيرهم وليت القرار الفلته جاء ليمنع بيع تلك المستلزمات في الأسواق العامة ليوجهها إلى الأسواق النسائية الخاصة التي يرغبها أغلب المجتمع ولكن محبي الفلته وأفكاره لا يريدون وحسب اعتقادي أنها محاولة لاستدراج (بنات..) لدخول شقة الحرية وهذا قد اتضح وافتضح ولم يعد خافيا على أحد فأحسن الله عزاء تلك الصحيفة وأخواتها المغلوبات على أمرهن وأحسن الله عزاء سيادة الفلته
تحياتي
تعليق