Unconfigured Ad Widget

Collapse

أميـــــــــــــرٌ من زمن الحرب ( بخروش بن علاس الزهراني )

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts

  • الجابري
    أجاب
    الأستاذ الشاعر .. محمد عيظة الزهراني

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أشكر لك هذه الكلمات الجميلة , التي لا تصدر الا من كل نفسٍ جميلة كـ"نفس" أبي ثامر ..

    تحياتي الكريمة إلى روحك الزكية .

    شارك بتعليق:


  • محمد عيضه
    أجاب
    منجم الذهب


    عبدالله الجابري

    بقدر حزني على هذا السكوت الطويل عن هذا التاريخ

    بقدر اعتزازي بوجود مثلك ومثلك اشهد انه نادر


    تابع ياعبدالله نحن مستمعون ومندهشون كدهشة القروي حينما يدلف الى مدينة..

    في الموازين ان شاء الله


    كن بخير

    شارك بتعليق:


  • الجابري
    أجاب
    2- معركة قريش الحسن


    ارهصات المعركة : بعد الانتصار الكبير لمحاربي الدولة السعودية الأولى من أبناء الجنوب , والمتمثل في انتصار بخروش بن علاس و طامي بن شعيب على القوات العثمانية في سواحل بلدة القنفذة , بدأ محمد علي باشا حانقاً وغاضباً على شخص بخروش بن علاس وقبائله , ولذلك بدأ محمد علي باشا في التفكير جدياً للقضاء على بخروش وتأديب قبائله , خصوصاً وأن بخروش بدأ في تغيير خطط هجومه على القوات التركية , واستخدم في طريقة حربه الجديدة طرائق حرب العصابات , حيث كان يُغيرُ كثيراً على خط الإمدادات العثمانية , ويضرب الأهداف المتحركة والساكنة ذات الدفاعات المتماسكة و التحصينات القوية .

    لذلك كله كان كثيراً ما يكتب محمد علي باشا لرؤساء جنوده بضرورة الانتهاء من بخروش بن علاس , وفي تلك المراسلات المكتوبة نَجِدُ محمد علي باشا يصف بخروش بعدّة أوصاف منها ( الكافر – الملعون – الشقي – المفسد – المحرش ) ... ولا أبالغ إذا قلت " ورب المتقدمين والمتأخرين " ما كان استخدام محمد علي باشا لتلك الأوصاف إلا دلالة واضحة على شدّة كربه وضيق نفسه من صمود البطل الثائر بخروش بن علاس .


    الاستعداد للمعركة : من أجل الانتهاء من بخروش قام محمد علي باشا بتجهيز السلاح والعدّة الحربية اللازمة , إضافةً إلى توفير الكمية المناسبة من الغذاء والدواء والخيام , واستأجر لذلك عدداً كبيراً من الجمال والخيول , ووضع عشرين ألف مقاتل من الأتراك والمغاربة والمصريين تحت إمرة عابدين بك رجل الحرب الأول وضابط الرتب العليا في الجيش العثماني .

    أما البطل الثائر بخروش بن علاس فقد كانت تجهيزاته على نحوٍ من البساطة لا يمكن تصديقه , فقد عمد الرجل إلى عقد ألوية قبيلة زهران , وجمع أعدادهم التي لا تتجاوز الثلاثة آلاف مقاتل في وادي قريش الحسن , وأظهر بخروش استعداداً صامداً للحصار والمقاومة فبدأ بتجهيز عدة الحصار الأولية من الماء والغذاء والسلاح , وعمل على تدريب مقاتليه على طريقة حرب الدفاع والهجوم .
    وعندما تناما إلى الإمام عبدا لله بن سعود ( آخر حكام الدولة السعودية الأولى ) خبر استعدادات محمد علي باشا للقضاء على بخروش , أرسل أوامره إلى حلفائه في عسير بسرعة الوقوف مع بخروش لصد أخطار هذه الحملة الجائحة , فهب من عسير الثائر طامي بن شعيب مع أفراد قومه من العسيريين ورجال ألمع , وتوافد الأمير محمد بن دهمان الشهري بأفراد قومه من رجال الحجر , وشارك الشيخ شعلان أمير الفزع و شمران وبعض من قومه أيضاً لصد الزحف التركي ..

    وهناك في وادي قريش الحسن بدأ بخروش في تنظيم الصفوف , فقام بتقسيم الجيش الجنوبي المشترك إلى ثلاثة فرق ..
    الفرقة الأولى : ومهمتها القتال من داخل القلاع والحصون المنتشرة بوادي قريش الحسن , وذلك من أجل تكوين نقطة " حرب " لإقناع الجيش التركي بأن النصر لن يأتي سوى بالقضاء على أولئك المتحصنين , إضافةً إلى أن بخروش بن علاس كان يهدف أيضاً بتلك الفكرة إلى إشغال الجيش العثماني الكبير بمعارك جانبية , ومحاولة تقسيم صفوفهم إلى عدة أقسام .

    الفرقة الثانية : وهي فرقة الهجوم , أو فكّ الكماشة , وتلك الفرقة تتخذ من أعالي جبال وادي قريش مقراً خفياً لتواجدها , حيث تعمل على مبدأ الخطة الحربية المعروفة بالهجوم السريع والمباغت على الخصم , ويبدأ عمل تلك الفرقة مع بدء معارك القوات العثمانية مع جنود الثورة الجنوبيين المتحصنين في القلاع والحصون .

    الفرقة الثالثة : وهذه الفرقة هي الأقل عدداً والأكثر خطراً , حيث تعتمد على مبدأ الحرب القائل ( أقتل وأهرب ) ومهمة تلك الفرقة هي محاولة ضرب الإمدادات الخلفية للقوات العثمانية قبل وصولها إلى ساحة المعركة .


    قلعة بخروش بن علاس ( التحصينات الدفاعية ) :

    قلعةٌ تجاوز عُمرها الحالي مائتين وسبع سنوات (207س ) مبنيةٌ بالحجارة , وتتكون تلك القلعة الشامخة من أربع قلاعٍ دائرية ( شرق - غرب - شمال - جنوب ) ومن جوانب تلك القلاع يمتد سورٌ متين من الحجارة , وتشكل تلك القلعة الأثرية شكلاً شبيهاً بقصر المصمك في ضواحي الدرعية , غير أن البناء الحديث والمجاور لتلك القلعة ساهم بشكلٍ كبير في انهدام الجهة الشمالية , وساهم ذلك البناء الحديث (خصوصاً وأن فرع وزارة المحافظة على التراث بمنطقة الباحة يغط في نومٍ عميق) في ازالت القلعتين الدائريتين الموجودة في تلك الجهة .

    والقلعة بتعبيرٍ شامل " قلعة حرب" على ابراجها آثار قذائف المدافع العثمانية , ويتوسطها بناءٌ عجيبٌ ومترابط للمنازل والخنادق بل وحتى الأبراج الصغيرة لتبادل اطلاق النيران , وفي تقديري الشخصي أن القلعة تتسع لأكثر من ثلاثة آلاف إلى أربعة آلاف مقاتل ( 3000- 4000 مقاتل ) , حيث ترى في أردان تلك القلعة أماكناً منظمة لكل شيء بدأ من طريقة قتال المدافعين وانتهاءً بأماكن حفظ الطعام والماشية .





    القلعة الغربية من الجهة الجنوبية , وفي الصورة ارتفاعٌ نسبي لمكان بناء القلعة , حيث بُنيّت كما هي عادت أهل المنطقة في مكانٍ مرتفع يُسمى بالريع أو المقرى وتلك التقنية القديمة في البناء وسيلةٌ ناجحة للتقليل من آثار قذائف المدفعية.



    القلعة الشرقية من الجهة الجنوبية , وفي الصورة كما نرى بعض الأبراج الصغيرة لتبادل اطلاق النيران , اضافةً إلى أن تلك القلعة الحربية المستديرة تستخدم كبرجٍ من أبراج المراقبة .



    الحصون أو الأبراج الدائرية قليلةٌ جداً في منطقة الباحة , حيث البناء المربع هو الغالب في حصون المنطقة , أما هنا في قلعة الأمير بخروش فالحصون دائرية الشكل لتجنب آثار المدفعية , وكما يظهر في الصورة فالبرج المستدير أكبر طولاً , لولا أن عوامل الدهر كانت قاسيةً على قامته المنصوبة .



    لمحةٌ عن الأجزاء الداخلية للقلعة , حيث الدقة في التنظيم والبناء , واذا نظرنا الى ذلك البيت المشيد " قريباً " باللون الأبيض في منتصف المنازل رأينا أعجوبةً حية على كمال البناء , وأعتقد بأن صاحب ذلك المنزل الكبير "بعض الشيء" كان ذا شأنٍ و رئاسة .



    بعضٌ من ممرات القلعة , المسماه شعبياً بـ " المساريب " , ويظهر فيها مدى وسع باحات القلعة حيث بإمكان الزائر الأنتقال في خلالها من مكانٍ إلى آخر داخل أجزاء القلعة .



    رغم تعاهد الأيام والسنين على تلك القوى الصامدة , إلا أنها ما زالت ذات شأن واهتمام لكل الناظرين .


    معركة قريش الحسن :في شهر شوال من عام 1229هـ سارت العساكر الشيهانية العثمانية من مكة والطائف باتجاه بخروش , لتبدأ المعركة التي وصفها كثيرٌ من كُتاب التاريخ بالمعركة الكبيرة , حيث قامت القوات العثمانية في بداية الأمر بضرب حصارٍ شديد على القلاع والحصون , وقامت بتبادل إطلاق النيران الكثيفة مع الجنود المتحصنين , حتى غربت شمس ذلك النهار على ليلٍ طويل مرهق من القتال المتفرق بين الجنود المتحصنين والقوات العثمانية .
    وفي الصباح الباكر لليوم الثاني كانت الفرقة التي اتخذت من أعالي الجبال مركزً خفياً لتواجدها , تنهال على رؤوس القوات العثمانية بنيران كـ "كيزان " برد الثريا , مما جعل القوات العثمانية تتحول من مركز الهجوم إلى مركز الدفاع , وذلك التراجع الدفاعي للقوات العثمانية كان سبيلاً مساعداً لخروج القوات الجنوبية المتحصنة داخل الحصون والقلاع , ولقد أدى ذلك الخروج للقوات الجنوبية إلى تكوين فك كماشة أخرى على صفوف الجيش العثماني .
    وبعد ساعاتٍ من الالتحام الدموي في ساحة المعركة بدأ الخوف والتقهقر واضحاً على صفوف الجيش العثماني , الذي سقط منه في ساعات معدودة ما يقارب ألف جندي .. وفي تلك اللحظات الحرجة لم يجد عابدين بك بُداً من الانسحاب , غير أنه وقبل أن يُصدر عابدين بك أوامره بالانسحاب كانت الجيوش العثمانية تولي الأدبار هاربةً في هزيمةٍ وصفها كثيرٌ من كتاب تاريخ الدولة السعودية الأولى بأنها (شنعـاء ) .
    كتب صلاح الدين المختار قائلاً (ولولا وفرة الخيل لدى القوات المعتدية " يقصد القوات العثمانية " لما سلم من رجالها أحد )
    ورغم ذلك كله لم يقتنع رجل الحرب الأول بخروش بن علاس بهزيمة العثمانيين , بل بدأ بمطاردة فلولهم المهزومة , وقتل منهم خلقاً قبل أن تصل القوات العثمانية إلى أسوار مدينة الطائف , حيث قام بخروش بن علاس بضرب حصار شديد على أسوارها , وهناك أرسل بخروش بن علاس الزهراني رسالته التاريخية إلى محمد علي باشا والتي قال فيها ..
    (إذا كانت هذه جنودك , فخيرٌ لك أن تعود إلى حرمك , والتمتعْ بمنظر مياه النيل , و إلا فأحضر رجالاً غيرهم ) .

    شارك بتعليق:


  • الجابري
    أجاب
    الكريم .. أبو صخر

    غمرتني تهاليل هذا الود الصادق من أخٍ عزيز وصديقٍ صادق أحببته في الله ولله .. أتمنى أن أراك قريباً لأنهل شيئاً من بحر أدبك وطيب معدنك ..

    إلى أن نلتقي أتركك في أمان الله وحفظه .


    وفقك الله وبارك فيك .

    شارك بتعليق:


  • أبو صخر
    أجاب
    الله الله يالجابري


    لك الف شكر وعرفان على ماقدمت من حقائق تاريخيه ... التي والله أنني أتخذتها مرجعاً ... في الرد على المشككين بتاريخينا .. الذي يزخر ... بمثل مازودتنا به ...



    الأستاذ الكريم الجابري / مبروك على النقل ... من سهول تهامه ... إلى مرتفعات السراه ... أرجو من الله عز وجل أن نجتمع في الجناب الحقيقي لقريتنا ... خيره ... بل ويشرفني أن أمد يدي في يدك ... في ليلة من ليالي الصيف حتى أشعر ... بتمثال التاريخ ... متحققاً .. في اناملك التي رسمت لنا صوره مشرفه لتاريخنا الذي أغفله كثير ممن يعرفه من الكتاب ... ولم يعطوه حقه ( لم أجد في المكتبات مايروي عطشنا) عن نفسي لم أعرف كثير من الحقائق إلا عن طريقك ... فكل ماأعرفه كان عن طريق السماع ...


    فزدنا بالجرعات ... جرعه وراها جرعه ... فقد اندهشنا ... لما كتبت ...

    شارك بتعليق:


  • الجابري
    أجاب
    بسم الله الرحمن الرحيم


    الكرام ..


    الشدوي .. لا غرابة أن يأتي الجميل من أهله .. ذكرت التعب والجهد , وتناسيت ذلك المجهود الشاق الذي قمت به يا أبا عبدالله للبحث عن المراجع , والصور .. من كُلّ نفسي .. ( شكراً ) .. لكرمك الحاتمي ..


    البرق اللامع .. لكلٍ من اسمه نصيب , وغيث المودة مسبوقٌ ببرقٍ كريم .. أشكر لك كلماتك التشجيعية , وأتمنى ألا أخيب ظنك .


    العم قينان .. عطر مرورك على هذه الصفحة يعني لي الكثير .. أطال الله عمرك .


    عذب السجايا .. الشكر لك أيها الكريم لبحثك عن التاريخ وحقائقه .. تقبل تحياتي


    ابن مرضي .. يقف الثناء والشكر عاجزاً أمامك , ذلك ليس مجاملةً أردها لما كتبت , بل هي حقيقةٌ لا يقبل فيها عقلي البسيط مناقشةً أو مراجعة .


    أبو عبدالمجيد الدوسي .. بارك الله فيك على هذا الحضورك الكريم , وأشكر لك حُسن لفظك وطيب معدنك .


    بن بشيتي .. سعادتي الحقيقية هي قراءة أمثالك من الأساتذة لما يكتبه تلميذٌ مبتديء , الشكر لا يكفيك ثناءاً أيها الكريم فلقد أخجلتني .


    يحيى عطية .. الشكر لك أيها الكريم على مرورك وتعلقيك الجميل .


    حسن الدوسي .. لن ولم أستغني يوماً عن وقفة كريم , فما بالك عن وقفة كريم كـ " أبي " أحمد .. لا " غناة " أيها الكريم , وأشكر لك غيث كرمك المنهمر .


    ابن خرمان .. حضور أبا ضيف الله له في نفسي وقعٌ من الأثر الكريم .. مرحبا بحضورك وتعليقك أيها الكريم .


    عبدالله بن رمزي .. تواضعك الكريم يا أبا سهيل درسٌ من الشرح الوافي أحفظه كل يومٍ عن ظهر قلب .. وفقك الله .


    الغمر .. " مرحباً " هنا كلمةٌ لا أقولها لغريبٍ ولا لضيف , بل هي لأخٍ كريمٍ , وصاحب قلمٍ مضياف أتعلم منه في كل يومٍ معادلة " الوفاء من طبع الكرام ".


    محمد اسماعيل .. أفتخر ما بدى لك بما قرأت , أمّا أنا فـ" فخري " الحقيقي معرفة أمثالك من الكرام يا أبا ماجد .


    الجموم .. كلماتٌ كريمة لا تأتي الا من كريم .. أتمنى أن أكون عند حسن ظنك .

    شارك بتعليق:


  • الجموم
    أجاب
    والله اننا نفتخر بوجود امثالك من الشباب الطموح والذي لايكل من عناء البحث لكل ما يخدم مجتمعه
    دمت لنا يالغالي

    شارك بتعليق:


  • الجموم
    أجاب
    والله اننا نفتخر بوجود امثالك من الشباب الطموح والذي لايكل من عناء البحث لكل ما يخدم مجتمعه
    دمت لنا يالغالي

    شارك بتعليق:


  • محمد اسماعيل
    أجاب
    بيّض الله وجهك يابوموسى

    نعم لمثل هذه الصفحه التاريخيه الناصعة البياض يحق للإنسان ان يفخربوجود كاتب واديب وشاعرواستاذ مثل عبدالله الجابري
    في هذا المنتدى المبارك

    فلله درك يا أبا موسى فقد اتعبت من بعدك

    شارك بتعليق:


  • الغمر
    أجاب
    اخي الحبيب عبدالله بارك الله فيك ونفع بك واعانك على تحقيق ماتصبو اليه
    هذا البحث الرائع ان دل على شئ فانما يدل على ادب جم وسعة اطلاع وعمل دوؤب ولكنني اقول ان مثلك من لايقبل بما دون النجوم فلله انت من رجل قلّ امثاله .....
    لك مني اطيب الاماني واصدق الدعاء بالتوفيق

    شارك بتعليق:


  • عبدالله رمزي
    أجاب
    حبيبي الغالي / عبدالله الجابري


    لم أحضر هنا لكي أضيف جديداً فالموضوع بحد ذاته جديد عليّ .. وحضوري فقد إشعار بالقراءة والإستفادة ...

    عبدالله رمزي

    شارك بتعليق:


  • ابن خرمان
    أجاب
    بسم الله الرحمن الرحيم


    اسعد الله اوقاتك كما اسعدتنا ببحثك المفيد ,


    حضوري هنا لتسجيل الشكر ,


    واصل وفقك الله فنحن متابعون .

    شارك بتعليق:


  • حسن الدوسي
    أجاب
    أخي وصديقي ورفيق دربي الأستاذ / عبدالله بن موسى ( الجابري )


    صحّت يمينك وبيّض الله وجهك وشكراً على هذا المجهود الذي بذلته لتوثيق تاريخ شخصية مهمة من شخصيات قبيلتنا الغالية يالغالي

    أسأل الله أن يرحم الشيخ / بخروش بن علاس الزهراني وجميع موتى المسلمين ، وأن يجزل لك الأجر والمثوبة لقاء ما كتبت .


    جرى الإطلاع على هذا الموضوع وأخذ نسخة منه لحفظها والرجوع لها من حين لآخر.



    أبو موسى


    أنتمى أن يكون هذا العمل دافعاً لك لمواصلة مشوارك التاريخي الوثائقي ..


    وأتمنى أن تنتهي من (( مشروعك الكبير )) الذي سبق التحدثه عنه - بيني وبينك - في آخر إتصال تم بيننا يالغالي ..


    وأنا على أتم الإستعداد - بالحال والمال - للمعاونة في سبيل إتمامه .


    وصلى الله على سيدنا محمد ؛؛

    شارك بتعليق:


  • يحيى عطيه
    أجاب
    أخي العزيز ابو موسي بارك الله فيك على هذا الطرح التاريخي المجيد لزهران

    شارك بتعليق:


  • بن بشيتي
    أجاب
    استاذنا واديبنا ابا موسى لافض فوك واضحك الله سنك
    جميل بل ممتع ان نتتلمذ على ابداعكم ونتاجكم الجميل . من عايش البحث العلمي يعلم مدى المعاناه التي يحتاجها باحث في موضوع تندر مصادره او قل تنعدم ومع هذا فقد وفيت وابدعت بكل ماتعنية كلمة الابداع من معاني ناصعة الباض . اسال الله لك التوفيق والنجاح وبكل شوق ننتظر جميل الانتاج واروع التوثيق في اجمل سرد تاريخي من ابو موسى لك تحياتي

    شارك بتعليق:

Working...