Unconfigured Ad Widget

Collapse

خبر العائله المخيف في براري الرياض

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • عذب السجايا
    عضو
    • Apr 2006
    • 59

    خبر العائله المخيف في براري الرياض

    تحيه طيبه


    وبعد

    اليوم جايب لكم قصه غريبة ومخيفه واللي ما يتحمل يختصر على نفسه
    وإذا معزم لا يقرأ الموضوع إلا في النهار عشان ما يخاف

    انا حذرت والباقي عليكم.


    المهم


    السالفة هي :


    واحد من سكان الرياض ، حب ياخذ اولاده في نزهه قصيره في البر
    بجوار الرياض، يعني يبون يغيرون جو....

    المهم ابوهم قال جهزو انفسكم نبي نطلع نشوي ونتمشى شوي.

    الأم جهزت كل طلبات الطلعه من ماء وشاي وقهوه واغراض الشوي ،
    ركبو سيارتهم و توجهو الى اقرب محل يبيع كل انواع المشويات ، حتى
    ياخذو لحم ودجاج طازج من أجل الشوي ، اخذ الأب اللحم والدجاج
    وركب السيارة ،

    توجهو على طريق مكه ، واول ما نزلو من الزديه ( القديه) وبعد
    قصور المقبل اتجهو مع طريق ديراب وكانو يقصدون احد الأماكن التي
    يرتادها سكان الرياض و اختارو مكان هادئ وجميل وبعيد عن الأزعاج
    بجوار أحد الجبال وكان الوقت قد شارف على المغرب .

    انزل الأب كل الأغراض والأم تشتغل في تجهيز المشاوي بمساعدته
    الأب والأولاد يلعبون بالكره في الجوار ، وعندما اعدو المشويات
    نادى الأب على الأولاد و طلب منهم الحضور على سفرة الطعام ،
    وعندما اكلو وحمدوا ربهم طلب الأب منهم الأستعداد لصلاه وصلو
    المغرب ، وجلسو يتبادلون الحديث.... حتى

    حصل ما لم يتوقعوه .....


    لقد سمعوا صرخه...


    ولكن اي صرخه.....

    صرخه ترعب القلوب...

    صرخه ترعب الكبير قبل الصغير...


    دب الخوف في العائله.....

    العائله لا شعرورياً ركبوا السيارة وتركو كل ما احضروه معهم من
    طعام.......

    يريدون الخروج ولا شي غير الخروج....


    يريدون السلامه والنجاة بأنفسهم ....

    لأنهم سمعو مالم يسمعوه من قبل ...

    قرروا النجاة بـأنفسهم......

    وعندما اطمن الأب على العائلة اتصل على الشرطه ...

    حضرت الشرطه وطلبوا منه ان يرافقهم...


    ولكنه رفض واعتذر بسبب اولاده...

    ولكن الحقيقه انه يخاف ان يحدث له شي......


    فما سمعه ليس بقليل.......

    طالبوه بأن يقترب حتى يعرفوا المكان ثم ينصرف .....

    وافق بعد جهد ان يدلهم على المكان....

    ذهبت الشرطه الى الموقع.....

    الوقت ليلاً ......

    والليل ظلام حالك .....

    ظلام يخيف بدون مشكله.....

    فكيف وهم حضروا على اساس بلاغ......

    كان عددهم اثنين....

    ولم يكن معهم سوى اضاءه خفيفه.....

    تسلقو الجبل ......

    وهم يترقبون.....

    ماذا سوف يقابلهم .....

    ماذا يخبي لهم هذا الجبل.....

    ماذا وماذا .....

    تساءلات عديده...

    تدور في افكارهم......

    لا يريدون العوده بدون معرفه الموضوع.....

    حتى لا يقال لهم جبناء.......

    استمرو في السير......

    وكل واحد لا يعرف ماذا يقول لزميله.....

    هل يقول نرجع .....

    ام نستمر .......

    وعندما وصلو منتصف الجبل.......

    سمعو صوت يبث الرعب في القلوب...

    من شدة الصوت نزلوا جريا لاينظرون خلفهم .......

    ولا ينظرون الى ما تحت اقدامهم............

    ولم يقفوا حتى وصلوا سيارتهم...

    طلبو فرق تعزيز.....

    وانتظروا وصلو الفرق...

    عندما وصلت الفرق......

    تكلم عليهم الضابط.....

    انتم جبناء خوافون....

    وطلب من الذي اتو معه ان يوجهو الأضاء على الجبل....

    وامر اثين منهم بالتوجه الى الجبل....

    وتقدموا والخوف يسيطر عليهم...

    فهم يعرفون أن الذين قبلهم لايخافون....

    واستمروا في التقدم...

    واثناء التقدم سمعو الصوت المرعب....

    واثناء هروبهم سقطأ احدهم وانكسرت رجله ....

    وحاول زميله مساعدته.....

    وبعد جهد كبير نزلو..

    وارسلوا زميلهم للمستشفى .....

    الضابط زاد غضبه على جنوده......

    وطلب ان يذهب بنفسه ......

    وكان رجل كبير في السن.....

    تقدما برفقه احد الجنود.....


    وصعدوا الجبل......

    والأضاءه موجه الى الجبل...

    والضابط في المقدمه.....

    واثناء التقدم انقطعت الأضاءه.....

    واخذ يراسل المسؤل عنها لعله يعيدها بسرعه...

    ولا يريد النزول حتى لا يقال له انه جبان...

    ويحتقرونه الجنود...

    حتى ولو كلفه هذا الموقف حياته.....

    لابد ان يصل .....

    اخذ يشجع الجندي المرافق...

    والجندي يشجعه.....

    ويتبادلون الكلام.....

    حتى يذهب الصمت الذي يعم المكان......

    اعيدت الأضاءة......

    واستمروا في السير......

    واثناء السير.....

    سمعوا نفس الصوت.....

    ولكن هذه المره اقوووووووووووى.......


    فكر الضابط ومرافقه ماذا يجيب ان نفعل.......

    لابد ان نواصل......

    واصلو الصعووود الى القمه........

    قمه الرعب.....

    قمة المجهول......

    قمة العودة ولا عودة....

    ولكن كان يجب عليهم ان يواصلوا الصعود.....

    وعندما اقتربوا من القمه.......

    سمعو الصوت وكل مرة في ازدياد ......

    هاهم الآن قد وصلو القمة.....

    في هذه القمة كهف.....

    وهذا الكف مظلم....

    مظلم في النهار فكيف يكون بالليل ....؟

    حاول الضابط الدخول الى الكهف.....

    ولكنه تردد كثيراً....


    اخيراً قرر.........

    قرار الدخول الى المجهول....

    وطلب من مرافقه ان ينتظر في الخارج.....


    دخل الى الكهف المظلم......

    وكل خطوه كان يزيد الصوت ......

    وكان يثبت نفسه بالدعاء .....

    عسى ربه ان يخرجه من هذا المكان ........

    وعندما وصل اخر الكهف.....

    ماذا رأى....................

















    لقد فتش كثيراً



























    بحث في كل مكان........................


    بحث تحت الحصى........


    وخلف الحصى......


    وفي كل مكان......


    واخيراً



    وجد مصدر الصوت





    مصدر الصوت




































    لم يكن يتوقعه..................









    حتى انا لم اتوقعه










    ولكنه كان هو مصدر الصوت

















    اتعرفون ماذا وجد........................................



































    كان هذا الصوت صوت نمله زوجها طلاقها





    ..................................................
    .................................................


    اعرف أنكم حاقدين علي....


    ولكن اعرف ان قلوبكم طيبه وبتسامحوني........

    واعرف اني اخذت من وقتكم الكثير........

    ولكن انشاء الله اعجبتكم قصه النمله


    منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
  • قينان
    أدعو له بالرحمه
    • Jan 2001
    • 7093

    #2

    الأخ عذب السجايا

    نعم انه موضوع عذب جدا جدا ..

    ولقد شديتنني للقراءه ولمعرفة مصدر الصوت .

    وبعد أن ذهبت بي الظنون كل مذهب ..

    حمدت الله على أنه صوت نمله..

    شكرا لهذا النقل الذي يعطي النفس قليلا من الراحه..

    أو كما قيل يجلى الصداء
    sigpic

    تعليق

    • حنين
      عضوة مميزة
      • Oct 2004
      • 2439

      #3
      عيشتنا برعب الله يصلح حالك ...


      والمشكله إني قررت أقرأ الموضوع من الآخر وترددت ..........ياليتني سويتها :resogerat


      الجنس الذكري يفتقد صفة الوفاء غالبا ( بس ماتوقعته حتى في النمل )


      بس عاد السبب ما يستاهل صراخ وصياح وطق رماح مالها حق هالنمله حقيقة ...طلق طلق ...غيره كثيييييييييييييييييييييييييييييييييييييير (أكثر ماكثر الله النمل ..تطب وتختار )<<<<<<<<<واحد متعاطف مع القصة ..

      عذب السجايا ...ألف شكر على النقل المررررررعب :D ..


      لا خير في وعد إذا كان كاذبا..

      ولا خير في قول إذا لم يكن فعل.

      تعليق

      • نواف الحريري
        مساعد المشرف العام
        • Aug 2004
        • 3848

        #4
        في الحقيقة أني من يوم شفت القصة في الرياض وفيها "جبال" وضابط و"جنوده" وفرق"تعزيز" وأنا "غاسلٌ ايدي"

        عموماً أشكرك أخي العزيز على هذه القصة

        وأقول لحنين : ترى حتى النملة من حقها تدافع عن "حقوق النمله" ^_^

        تحياتي,,,

        أنت الزائر رقم :

        تعليق

        • عبدالله رمزي
          إداري
          • Feb 2002
          • 6605

          #5
          مشكلة حتى النمل في هذه الأيام أصبح يخوف .......!!

          لاتعليق
          ما كل من يبعد به الوقت ناسيك ... بعض البشر قدام عينك وينساك

          تعليق

          • أبو عبدالمجيد الدوسي
            عضو مميز
            • May 2005
            • 1385

            #6
            الأخ عذب السجايا

            نعم انه موضوع عذب جدا جدا
            قصة اسلوبها جميل بس انها مخوفة

            احي العزيز مرحبا بك في منتدي الديرة ونقول لك مرحبا هيل عد السيل

            تعليق

            • عذب السجايا
              عضو
              • Apr 2006
              • 59

              #7
              شاكر لكم اخواني مررووووركم

              والقصه حتى انا يوم جيت اقراها
              قمت اتلفت حولي من الخوف

              واشكركم على المرور مره اخرى واقول الله يبقيك يالدوسي ويبقي الاعضاء
              جميعا

              تعليق

              • صقر العروبة
                عضو نشيط
                • Jan 2005
                • 837

                #8
                الحقيقة القصة جذابة لكي تقراها حتي الاخير لان فيها تعزيزات من قبل الشرطة لكني زعلت عليك في الاخير كل هذا الجذب للقراءة وفي الاخير تطلع نملة ...... شكرآ لك ياعزيزي ونرحب بك في منتدي الديرة مرحبآ هيل عد السيييييييل ......... تحياتي

                تعليق

                • الحسام
                  عضو نشيط
                  • Mar 2002
                  • 1555

                  #9
                  ممتاز ان الضابط شجاع , وتمكن من الوصول الى مصدر الصوت , اما الا فراد فيحتاج لهم دوره مكثفه حتى يصمدوا امام مثل هذه الا مور

                  مشكور يا عذب السجايا على ايرادك على هذه القصه,,,,,
                  لا اله الا الله ....محمد رسول الله

                  تعليق

                  Working...