إن رمضان هو موسم النصر والعزة .
إن رمضان هو شهر الجهاد الذي يبدأ بجهاد النفس وينتهي بجهاد الأعداء وذلك بعد سلسلة من الصبر والمصابرة .
واليوم موضوعي ليس بجديد ولكن من باب تجديد الذكريات حتى تأنس القلوب وهي تعيد النظر في سير وسجلات الأبطال فالتاريخ الإسلامي مليءُ بالبطولات التي سجلها المسلمون يوم كانوا مسلمين بحق .
الزمان : العام الثاني للهجرة .
الشهر : رمضان .
التاريخ : 17 السابع عشر
المكان : بدر
الفرقان : المسلمون والمشركون .
المنتصر : المسلمون .
هذه بختصار شديد جداً ( البطاقة الشخصية ) للمعلومات عن معركة بدر الكبرى .
أما الرجال فهم محمد صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرم من المهاجرين والأنصار رضي الله عنهم وأرضاهم .
لقد كانت معركة بدر الكبرى فرقاناً بين الحق والباطل هي المعركة الحاسمة بين المسلمين والمشركين نصر الله فيها المؤمنين نصراً موازراً ( ولقد نصركم الله ببدرٍ وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون).
أيها الحباب .. أن الحديث عن المعركة وفصولها ومشاهدها شيق وطويل لا تمله النفوس ولكن يكفي أن نذكر ......!
أخواني : هل المسلمون اليوم ولو أنهم مسلمون على البطاقة فقط إلا من رحم الله أقول يستطيعون أن يحققوا ما حققة أولئك الرجل من الرعيل الأول . أني أشك في ذلك فالذي ينهزم في معركة إعلامية بسيطة ضد الأسلام ومبادئة لا.... لا يستطيع أن يصمد أمام الطائرات والدبابات ؟و
والذي يحب الحياة يسقط أمام كل شئ ..!
وهذا ليس تشام أو قنوط ولكن هي الموضوعية وهي الحقيقة .
فواها لأمجاد المسلمين التي سطرها السلف وضيعّها الخلف الذينن شُغلوا بالشهوات والملهيات عن العمل لنصرة هذا الدين ورفعته .
آيـــــــــــــــــه :
قال الله تعالى ( وعد الله الذين ءامنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكننّ لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمناً يعبدوننى لا يشركون بى شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون ) النور 55
دعــــــــــــــــاء :
اللهم أعز الإسلام والمسلمين ونصر المجاهدين في كل مكان .
إن رمضان هو شهر الجهاد الذي يبدأ بجهاد النفس وينتهي بجهاد الأعداء وذلك بعد سلسلة من الصبر والمصابرة .
واليوم موضوعي ليس بجديد ولكن من باب تجديد الذكريات حتى تأنس القلوب وهي تعيد النظر في سير وسجلات الأبطال فالتاريخ الإسلامي مليءُ بالبطولات التي سجلها المسلمون يوم كانوا مسلمين بحق .
الزمان : العام الثاني للهجرة .
الشهر : رمضان .
التاريخ : 17 السابع عشر
المكان : بدر
الفرقان : المسلمون والمشركون .
المنتصر : المسلمون .
هذه بختصار شديد جداً ( البطاقة الشخصية ) للمعلومات عن معركة بدر الكبرى .
أما الرجال فهم محمد صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرم من المهاجرين والأنصار رضي الله عنهم وأرضاهم .
لقد كانت معركة بدر الكبرى فرقاناً بين الحق والباطل هي المعركة الحاسمة بين المسلمين والمشركين نصر الله فيها المؤمنين نصراً موازراً ( ولقد نصركم الله ببدرٍ وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون).
أيها الحباب .. أن الحديث عن المعركة وفصولها ومشاهدها شيق وطويل لا تمله النفوس ولكن يكفي أن نذكر ......!
أخواني : هل المسلمون اليوم ولو أنهم مسلمون على البطاقة فقط إلا من رحم الله أقول يستطيعون أن يحققوا ما حققة أولئك الرجل من الرعيل الأول . أني أشك في ذلك فالذي ينهزم في معركة إعلامية بسيطة ضد الأسلام ومبادئة لا.... لا يستطيع أن يصمد أمام الطائرات والدبابات ؟و
والذي يحب الحياة يسقط أمام كل شئ ..!
وهذا ليس تشام أو قنوط ولكن هي الموضوعية وهي الحقيقة .
فواها لأمجاد المسلمين التي سطرها السلف وضيعّها الخلف الذينن شُغلوا بالشهوات والملهيات عن العمل لنصرة هذا الدين ورفعته .
آيـــــــــــــــــه :
قال الله تعالى ( وعد الله الذين ءامنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكننّ لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمناً يعبدوننى لا يشركون بى شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون ) النور 55
دعــــــــــــــــاء :
اللهم أعز الإسلام والمسلمين ونصر المجاهدين في كل مكان .
تعليق