Unconfigured Ad Widget

Collapse

المحطّة الأخيرة ....!

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • ابن مرضي
    إداري
    • Dec 2002
    • 6171

    المحطّة الأخيرة ....!

    طالما حلم بالوصول إلى تلك المحطة التي ازدادا تعلقه بها مع مرور الزمن، يسمع الكثير يتحدثون عنها بعبارات لا تخلو من الطرافة! هناك من يقول أن ليس لها مثيل، وهناك من يقول أنها منتهى السعادة، وهناك من يقول أنها هي مصدر الشقاء ! وهناك من يؤكد أنها لا تستأهل كل هذا العناء !

    تزداد حيرته مع الزمن! يرى أن هناك من يدفع من اجلها الكثير، وهناك من يستدين، وهناك من يبيع كل ما يملك في سبيل السفر إلى تلك المحطة !

    يسرح بخياله كثيرا في أوصافها وأوصاف الطرق التي تؤدي إليها ، هل هي أودية وسهول ؟ أم أنها هضاب ومرتفعات ؟ واحات وكثبان رملية ؟ أم مستنقعات وأحجار صخرية ؟

    هل سيصل إليها يوما كما وصل إليها غيره ؟ أم أن هناك ماسيحول بينه وبين الوصول إليها ؟!

    يحتار بعد رؤيتها ، حيث يجد أنه هو أيضا لا يستطيع الحكم فيما إذا كانت تستحق كل هذا العناء أم أنها لا تستحق ؟! فلا يكاد يمل منها، إلى ويجد نفسه مشتاقا للعودة إليها !
    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
  • رعــد الجنـــوب
    مشرف منتدى الشعر النبطي
    • Aug 2004
    • 4075

    #2
    استاذي العزيز

    كلا منا يسعى ولكن لن يحصل الا على ما كتبه الله له وتبقى الامنيات هي ديدن اب آدم حتى الممات ويبقى الانسان يحط رحله من محطه الى اخرى ولكن بعد هذا كله ستكون هناك محطه ابديه لانعمل لها ولكن هي المحطه الابديه

    شكري وتقديري لك ياعزيزي ورزقنا الله واياك حسن الإختيار

    تعليق

    • الدويهي
      مشرف المنتدى العام
      • May 2004
      • 2424

      #3
      استاذي الأديب الأريب: ابن مرضي

      ليس المهم أن الواحد منا يصل!!! ولكن المهم كيف يصل؟؟؟

      يجب أن يتَّبِع الإشارات واللوحات الإرشادية وأن يستخدم

      معه ما يوضح له الطريق ويسهلها كذلك. فإذا بذل كل هذه

      الجهود واجتهد بكل ما أوتي وتوكل على الله فثق بأن الله

      لن يخيب مسعاه وسيصل المحطة بأمان وسيجد فيها مايسره

      ويشرح صدره ويقر عينه المهم :

      اتباع الإرشادات واختيار الطريق المناسب بعناية بعناية بعناية.

      شكرا لك استاذي من الأعماق.
      سبحان الله والحمد لله والله أكبر
      ولا إله إلا الله ولاحول ولا قوة إلا بالله.

      إنّ الكريم إذا تمكّن من أذى @@ جاءته أخلاقُ الكرامِ فأقلعا

      وترى اللئيمَ إذا تمكّن من أذى @@ يطغى فلا يُبْقِي لِصلحٍ موضعا

      sigpic

      تعليق

      • حمدان الدايخ
        عضو مميز
        • Jan 2005
        • 1276

        #4
        استاذي الكريم بن مرضي ...
        لدي فلسفه خاصه ربما تصيب وربما تخيب
        من سار على الدرب وصل !!!
        وفي التاني السلامه وفي العجله الندامه !!!
        ومن استشار ما خاب !!!
        ..........................
        وصدقني عند الوصول راح تحكم حسب حالتك ربما كنت منهك وربما كنت في تمام الصحه
        اذا كنت منهك ستكون اجابتك بدون شك (وهناك من يقول أنها هي مصدر الشقاء )...
        واذا كانت صحتك تمام راح تكون اجابتك (وهناك من يقول أنها منتهى السعادة،)...
        وهكذا ..........
        واخيرا لدي اضافه بسيطه ...
        احيانا نرى اشكالنا في المرايه قمه في الوسامه
        واحيانا تتمنى لو العالم كان بدون مرايا :niark3: ..
        والعيب ليس في المرايه فالشكل واحد ولكن العيب نابع من داخلنا ومن نظرتنا للعالم الذي حولنا !!!
        ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
        ربما شطحت لكن اتمنى ان تكون الشطحه بدون نطحه !!!
        إذا لم تستطع ان تنظر امامك لان مستقبلك مظلم..
        ولم تستطع ان تنظر خلفك لان ماضيك مؤلم..
        فانظر الى اعلى تجد رباً يحبك..يحميك..
        يسمعك..يراك..ينصرك..يعتنى بك..ما اخذ منك إلا ليعطيك..
        وما حرمك إلا ليتفضل عليك.. وما ابكاك إلا ليضحكك..
        وماابتلاك إلا لأنه يحبك

        تعليق

        • ابوزهير
          عضو مميز
          • Jan 2003
          • 2254

          #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          الاخ ابن مرضي :السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

          المحطة الاخيرة قبلها محطات متناثرة على جنبات الطريق لايكاد الشخص يضع أقدامه بواحدة منها حتى يتركها بحثا عن غيرها حتى يتفاجأ بإخراجه من القطارمعلنا عن إنتهاء وقته, وكل له شأن بعضهم واصل المسيرة نحو المحطة الاخيرة بهدوء وبثبات مستمتعا بالرحلة ,وبعضهم رضي أن يبقى على قارعة الطريق يتفرج في المسافرين وهم يتجاوزونه منشغلا بالكلام,وبعضهم أنشغل بالطريق وحمل الهم والغم, ومهما وصل الشخص من محطات سيجدها متشابهه ولن يجد ضألته ,لإنها طريق وليست مستقر ,والحكمة أن يتزود خلال طريقة بما يفيده في نهاية الطريق حيث هي مستقر الجميع.ولو أمتلك الانسان الارض بين يديه سيشعر أن هناك شيئا ناقصا, مما يدل على أن الارض هي مجرد محطة في حياة الانسان يقضي فيها وقتا لايقارن مع مابعدها من محطات.
          يارفيقي مد شوفك مدى البصر
          لايغرك في الشتاء لمعة القمر
          الذي في غير مكة نوى يحتجه
          لاتغدي تنصب له الخيمة في منى

          تعليق

          • قينان
            أدعو له بالرحمه
            • Jan 2001
            • 7093

            #6
            الأخ العزيز بن مرضي



            ((أقتباس
            المحطة الاخيرة قبلها محطات متناثرة على جنبات الطريق لايكاد الشخص يضع أقدامه بواحدة منها حتى يتركها بحثا عن غيرها حتى يتفاجأ بإخراجه من القطارمعلنا عن إنتهاء وقته, وكل له شأن بعضهم واصل المسيرة نحو المحطة الاخيرة بهدوء وبثبات مستمتعا بالرحلة ,وبعضهم رضي أن يبقى على قارعة الطريق يتفرج في المسافرين وهم يتجاوزونه منشغلا بالكلام,وبعضهم أنشغل بالطريق وحمل الهم والغم, ومهما وصل الشخص من محطات سيجدها متشابهه ولن يجد ضألته ,لإنها طريق وليست مستقر ,والحكمة أن يتزود خلال طريقة بما يفيده في نهاية الطريق حيث هي مستقر الجميع.ولو أمتلك الانسان الارض بين يديه سيشعر أن هناك شيئا ناقصا, مما يدل على أن الارض هي مجرد محطة في حياة الانسان يقضي فيها وقتا لايقارن مع مابعدها من محطات.


            تكلم الأخوة الكرام بما فيه الكفايه وهانا اقتبس من رد أبو زهير وحكمته والدويهي وبلاغته والأخوة الكرام الأخرين

            بقي علينا أن ندعو الله با ن يوصلنا المحطة الأخير ونحن وإخواننا المسلمين بامان ويجيرنا مما نخاف


            تحياتي وأحترامي لك
            sigpic

            تعليق

            • فارس الأصيل
              عضو مميز
              • Feb 2002
              • 3319

              #7
              كالعادة أحضر متأخرا وقد طارتن الطيور بأرزاقها وتحدث الإخوة بما في الجعب من هم وتعب وطموح وفكر لكني وإن كنت بهذه الأيام في حيرة من أمري وربما لتواصل الأعمال واشتداد المرحلة إلا أني لست من ذلك النوع الذي يمر على مثل هذه الروضة فيرضى منها بشم عبير أزهارها من بعيد ثم يمضي مبتعدا .. فالإحساس القديم عاد ليراودني من جديد هل كل ما انتهيت إليه الآن هو كل ما كنت أفكر فيه كما يقول ابن مرضي أنني وصلت محطتي الأخيرة أم أنني أعود لما يقوله ابو زهير من أن كل محطة هنا هي بداية لمحطة أكبر وفضاء أرحب .. مع التزود بما ذكره الأخوة الكرام في الطريق لمحطة الوصول واستعدادا للمحطة التي تليها ..
              اليوم في خضم الحركة المستمرة للخيال والفكر وهذا التداخل العجيب والغريب في كل فن ولون إن الذي ليس له متن فليس من الممكن أن يكون له حاشية بل سيكون خطا ليس له قيمة في كتاب كبير وهذه الحياة هي ذلك الكتاب .
              أخي ابن مرضي ..
              لا أخفيك سرا إن قلت لك أن أدواتي القديمة بدأت في جفاف حبرها ولست متأكدا فحينا أقول أنها محطة أخيرة كانت مع تلك الأفكار وأحيانا أقول أنها بداية كبيرة قد تكون أكبر مما تصورت حين كنت أعد لها فاليم اكتشفت أنني كنت على خطأ كبير حين بنيت أفكاري على محطة وصول واحدة ما دريت أني حين وصلتها بالفعل فتحت أمامي أكثر من خمسين محطة حتى أني وجدت أن علي أن أبدأ فعليا في ترتيب الوقت وهذه ما كنت أفكر بها ظنا مني أنها ليست ذات قيمة حين للوصول للمحطة لكن ظروف المحطات قد تقودك إلى الإهتمام بما لم تكن تهتم به من قبل ..
              لذلك كنت أقول لطلابي ذات يوم إن حياتنا مرتبطة بما نفكر به ونعتقده ونعمل به ولذلك أعطيتهم أربع حكم فقلت لهم قبل طرحها من منكم يريد أن يكون سعيدا في حياته الدنيا بحيث لا يصل لمحطة إلا وهو يتطلع لما هو أكبر منها حتى يصل لمحطته الأخيرة وهي جنة عرضها السموات والأرض
              فأجابوا كلهم بأنهم يريدون أن يكونوا سعداء في الدنيا والآخرة ويريدون تجاوز المحطات في الدنيا للوصول للمحطة الكبرى والأخيرة وهي الجنة فقلت إذا اكتبوا في مذكراتكم هذه الوصفة :
              1- ( أمسي مات .. وغدي لم يولد.. واليوم لي فماذا أنا صانع فيه ؟ )
              2- ( عش في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل )
              3- (إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء )
              4- ( عش في الدنيا كأنك تعيش أبدا .. وعش آخرتك كأنك تموت غدا )
              ثم قلت لهم أعملوا عقولكم فيها جيدا وتأملوها ثم امزجوها جميعا حتى تتقنوا معانيها ومن ثم اسكبوها في حديث النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ ابن جبل رضي الله عنه حين ردفه على حمار ( يا معاذ إني أعلمك كلمات احفظ الله يحفظك .. احفظ الله تجده تجاهك .. إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله .. واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك .. ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله لك رفعت الأقلام وجفت الصحف ) أو كما قال عليه الصلاة والسلام
              ثم بعد ذلك ضعها في فرن قلبك وثق أنك ستصل كل محطة وأنت معزز مكرم عليك من الله حفظ ولن تحمل هم قط .

              أخي الكريم بن مرضي
              أعرف أن حساسية الكتابة غابت عني كثيرا وأعرف أن الفكرة الأساسية بمقالك الجميل لا يحتمل مني كل هذا التفسير ولكني تعمدت الغوص حتى آخر مدى ومع ذلك أعتذر لك وللقراء على فعلتي هذه لكني عسى أن أكون أضفت شيئا لكم ..
              وفي أمان الله
              هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
              كالبحر عمقاً والفضاء مدى
              مدونتي
              أحمد الهدية

              تعليق

              • أبو شهاب
                صحفي
                • Mar 2005
                • 244

                #8
                اعتقد أن المشكلة في الاختيار:ـــــ
                الطريق ربما , الوسيلة , ربما تصارع الأفكار ,
                ربما اهتزاز في الثبات وتخبط في الوصول
                ولكن أن نعلق الوصول ثم نفكر متى وأين وكيف ؟!
                اعتقد هناك ضبابية في الرؤية أو تيارات تنازعتها
                الأهواء وربما الأجواء التي بموجبها تتضح الرؤى
                وتنكشف الحقائق فيسهل حينئذ الاختيار ولن تندم إذا وصلت
                وربما تفكر في محطات وما إن تصل تفكر في أخرى صدقني 0
                aboshhab@hotmail.com

                تعليق

                • الغمر
                  مشرف منتدى شعبيات
                  • Feb 2002
                  • 2328

                  #9
                  يا حليفي العزيز تتوهنا كثيرا ,نضيع بين ثنايا جمل تحسن صياغتها ,لعلي اقول عن تلك المحطة انها اكثر المحطات زخما وازدحاما بالرايحين اليها والغادين عنها ,هي تشبه كثيرا مطار هيثرو اللندني في ذلك, فلا تتعجب ان رأيت شائبا قد انحنى ظهره يشد رحاله اليها ولاسيما وقد زارها مره , ولا تتعجب ان رأيت شابا قد زارها مرات عديده
                  محطة النبلاء والعقلاء ومحطة المجانين والبلهاء ,لايزهد فيها زاهد ولا يتوب عنها تائب ....حتى انا شددت اليها رحلي ولا انوي ان اشد عنها ولو حدث واجبرت على الخروج منها فسأعود اليها ما بقي في حياتي بقية ...ربما انها ليست منتهى السعاده لكنها من اولويات السعاده وليست بخالية من الشقاء ولكن الشقاء فيها سمة , فان البحر ان لم يكن به موج غدى مجرد مستنقع راكد ..
                  وختاما علينا ان نقر اننا نرى من بعض مرتادي هذه المحطة ما يؤسف له فكم من عابث وكم من غير كفؤ وكم من مضيع وضائع واكاد اجزم ان نسبتهم في ازدياد وخآصة في زماننا هذا ......والمشكى على الله
                  لعيونك

                  تعليق

                  • ابن مرضي
                    إداري
                    • Dec 2002
                    • 6171

                    #10
                    الأستاذ العزيز / رعد الجنوب

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    صدقت فالدنيا تغرنا بالأماني ولكن وكما قال الشاعر :

                    أعلل النفس بالآمال أرقبها ... ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل !

                    شكرا جزيلا لمرورك وإضافتك .





                    ***




                    الأستاذ العزيز / الدويهي

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    صدقت ورب الكعبة المشرفة ، فالمهم هو كيف يصل وإلا فإنه لا محالة سيصل ..!

                    المسألة يا أبا أحمد أن الإشارات أحيانا تكون غير موجودة أو غير واضحة وأحيانا لا تكون الرؤية واضحة حتى مع وضوح المعالم والإشارات وتلك هي المشكلة في نظري .

                    لك الشكر والتقدير




                    ***





                    الأستاذ العزيز / حمدان الدايخ

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    فلسفتك هي حكمة كما ذكرت ، فمن سار على الدرب وصل ، ولكن نعود الى ماذكره الأستاذ الدويهي فالعبرة هي بكيفية الوصول لا بالوصول نفسه !وأعجبني مثل المراية ، وبدوري أضيف نصيحة وهي الخروج من المراية . خاصة لأولئك الذين يجدون مشكلة في تطابق الأشكال أو عدمها ..!

                    لك التحية والشكر والتقدير على إضافتك الجميلة .




                    ****





                    الأستاذ العزيز / ابو زهير

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    المسألة - في نظري - ياعزيزي هي ليست ركوب القطار نحو المحطة ، المسألة هي اختيار القطار الصحيح !

                    شخصان في قطار ، احدهما يبدو عليه الأرتياح كلما أقترب من محطة الوصول ، والثاني يبدو على النقيض ؛ متوترا وغير مرتاحا ، ويزداد توتره وقلقه كلما ابتعد عن محطة المغادرة ، مع أنهما في الدرجة الأولى ويتوفر لهما جميع وسائل الراحة !

                    أظن، بل متأكد ، أنك قد عرفت السبب لأرتياح الأول وقلق الثاني ....!

                    الثاني ، أكتشف متأخرا ، أنه في القطار الخطأ ...!

                    وهذا هو ما يقلق صاحبك يا أستاذنا العزيز ...؟!

                    شكري وتقديري لك بلا حدود .




                    *****





                    الأستاذ العزيز / قبنان

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    لا أرجو أن يقبل الله دعواتك بأن نصل إلى ما نريد وكما نريد فقط ، بل أضم صوتي الى صوتك وأدعو الله كذلك .

                    شكرا جزيلا لمرورك .





                    ****




                    الأستاذ العزيز / فارس الأصيل

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    جميلة وصاياك الى الطلبة ،وتصلح للجميع ، وأصيلة مبادئك التي أشرت اليها ولا غرابة في ذلك ، فأنت فارسنا الأصيل .

                    صدقني أن إضافتك لها طعمها ولونها المميز ، فلا تعتذر بعد هذا أرجوك ..!


                    شكري لك وتقديري بما يليق بشخصك الكريم .




                    ****





                    الأستاذ العزيز / أبو شهاب

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    ولم تطلب مني أن أصدقك ، وقد ثبت لي صدق قولك بالتجربة ..!

                    الضبابية والأهواء والأجواء هي التي ينتج عنها عدم وضوح في الرؤية يا أبا شهاب وهذه هي المسألة . ألست معي ؟

                    شكرا جزيلا لمداخلتك الجميلة .




                    ****





                    حليفي الأصيل / الغمر

                    السلام عليكم ورحمة الله

                    لا يوجد لدي أي إضافة على تعليقك سوى أنني أضم صوتي إلى صوتك في رفع شكوانا إلى الله .

                    لك الشكر والتحية والتقدير يا أبا هاشم .
                    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                    تعليق

                    • حديث الزمان
                      عضوة مميزة
                      • Jan 2002
                      • 2927

                      #11


                      كثيرة هي محطات الحياة في ضروب شتى ، فأي منها بلغت ؟ (( لتعميم الفائدة ))


                      أعلم أنك لا تقنع بما دون النجوم .. في حين وقف آخرون في محطة من محطات التيه والضياع والسقوط ، بل ذهب البعض إلى السير في الاتجاه المعاكس وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً وهؤلاء يجب إحالتهم لرد الأستاذ الدويهي .


                      دمت بخير


                      لكل بداية .. نهاية

                      تعليق

                      • ابن مرضي
                        إداري
                        • Dec 2002
                        • 6171

                        #12
                        كاتبتنا العزيزة / حديث الزمان

                        السلام عليكم ورحمة الله وبركالته

                        حضورك اضاء المكان ، وأجابة سؤالك ليست في الإمكان ، لك الشكر والتقدير والعرفان .
                        كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                        تعليق

                        • الغمر
                          مشرف منتدى شعبيات
                          • Feb 2002
                          • 2328

                          #13
                          اعترف انني احد التائهين هاهنا ...وباحالتي الى رد العزيز الدويهي زدت تيها
                          اضاعتني من قبل القواعد الشرعيه حتى علمت ان الالمام بها واتقانها يحتاج الى اكثر من مجرد كتاب فلابد من عالم يفسر لك ويبين لك مامعنى عام اريد به التخصيص وخاص اريد به التعيميم ومطلق وتقييد المطلق ومقيد ....
                          لم ازدد الا تيها ...فسامحك الله حليفي الحبيب وارجو ان تسامحني .
                          لعيونك

                          تعليق

                          Working...