في البداية أرجو ان أكون من خلال هذا الموضوع مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم ( رفقا بالقوارير ) ولكن هي نفاثات خفيفة نسبح سويا لنكشف من خلالها الغوص في أعماق أعماق القوارير0000000 الحقيقة الغائبة 0000؟!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
إن مقاييس الجمال من منظور المتذوق له أسس يعرفها ويزنها المختصون كمجال قصيدة تقافزت الحروف رونقا وحسنا أو روعة لوحة تشكيلية بشكل أوسع كل فن أدبي وثقافي لابد أن يكتشف وينقب عن مكامن الجمال ودروب التألق والتسلح برداء الغوص لاستخراج من باطنه البديع دررا متلألئة تشع عيون الناظرين إليها فجمال { القمر } هذا المخلوق الرباني ليس له أسس يعرفها ويفهما المتذوقون 00000كلا ؟!
بل هو من فرض الجمال وعلمه للآخرين 000نعم في الزمن الغابر الهزيل كان يعبد وربما لجمال شكله واستدارته استلهم القلوب بحسنه وصفاء نوره حتى فرضت علينا سنة صلاة الخسوف لخبو نوره وطبعا لقدرة الخالق سبحانه وتعالى حتى أتت الدراسات من الباحثين لتثبت هذه القدرة الإلهية في خلق هذا المخلوق العجيب البديع !!
أما المرأة التي قديما حيرت لب الشعراء فهاموا في جمالها نسيبا عذريا بالحرف نغما وعشقا!! فيتجلى جمالها بصفاء روحها وعذوبة منطقها وتمسكها بدينها وحيائها واحتشام جوارحها ومدى تواصلاها مع الآخر وفق شرعية اللقاء وجدلية الكلام000000000
أما المرأة الآن جمال ( مغشوش صناعي ) كما يقول صديقي [ المهذار ] حين سألته عن جمال المرأة قال لي ضاحكا بلهجته الجنوبية ((الزين في السوق ؟!)) صمت برهة مقلبا جملته في رأسي حتى صدعت وأنا أتفق معه إلى حد كبير فالمرأة الآن ليس لجمالها مقاييس بل اغتالت
(( أدوات الزينة 0000)) كل ذلك الجمال الذي سميت به المرأة { الغانية } التي استغنت بجمالها عن أي محسن آخر فسبحان الله من خلق الاثنين وأبدع فيهما فالقمر جمال رباني والمرأة صناعة مغشوشة سرعان ما يسقط ويذوب لتأتيك الوحشة والغربة مع امرأة لم تتغير إلا ما بين ليلة وضحاها ؟! 0
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
إن مقاييس الجمال من منظور المتذوق له أسس يعرفها ويزنها المختصون كمجال قصيدة تقافزت الحروف رونقا وحسنا أو روعة لوحة تشكيلية بشكل أوسع كل فن أدبي وثقافي لابد أن يكتشف وينقب عن مكامن الجمال ودروب التألق والتسلح برداء الغوص لاستخراج من باطنه البديع دررا متلألئة تشع عيون الناظرين إليها فجمال { القمر } هذا المخلوق الرباني ليس له أسس يعرفها ويفهما المتذوقون 00000كلا ؟!
بل هو من فرض الجمال وعلمه للآخرين 000نعم في الزمن الغابر الهزيل كان يعبد وربما لجمال شكله واستدارته استلهم القلوب بحسنه وصفاء نوره حتى فرضت علينا سنة صلاة الخسوف لخبو نوره وطبعا لقدرة الخالق سبحانه وتعالى حتى أتت الدراسات من الباحثين لتثبت هذه القدرة الإلهية في خلق هذا المخلوق العجيب البديع !!
أما المرأة التي قديما حيرت لب الشعراء فهاموا في جمالها نسيبا عذريا بالحرف نغما وعشقا!! فيتجلى جمالها بصفاء روحها وعذوبة منطقها وتمسكها بدينها وحيائها واحتشام جوارحها ومدى تواصلاها مع الآخر وفق شرعية اللقاء وجدلية الكلام000000000
أما المرأة الآن جمال ( مغشوش صناعي ) كما يقول صديقي [ المهذار ] حين سألته عن جمال المرأة قال لي ضاحكا بلهجته الجنوبية ((الزين في السوق ؟!)) صمت برهة مقلبا جملته في رأسي حتى صدعت وأنا أتفق معه إلى حد كبير فالمرأة الآن ليس لجمالها مقاييس بل اغتالت
(( أدوات الزينة 0000)) كل ذلك الجمال الذي سميت به المرأة { الغانية } التي استغنت بجمالها عن أي محسن آخر فسبحان الله من خلق الاثنين وأبدع فيهما فالقمر جمال رباني والمرأة صناعة مغشوشة سرعان ما يسقط ويذوب لتأتيك الوحشة والغربة مع امرأة لم تتغير إلا ما بين ليلة وضحاها ؟! 0
تعليق