Unconfigured Ad Widget

Collapse

ماذا يريد أن يقول هذا الرجل؟

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • ابن مرضي
    إداري
    • Dec 2002
    • 6171

    ماذا يريد أن يقول هذا الرجل؟

    "......من جانبي لا أنكر أني قد بدأت، وعلى نحو أراه يصطحب التبرير، بموقف يميل إلى جماعة الصقور الأميركيين بشأن العراق في سنوات التسعينات. ولكن بعد الحادي عشر من سبتمبر، وحين طلب مني المساهمة في دراسة رعتها وزارة الدفاع الأميركية حول إستراتيجية بعيدة المدى في «الحرب» على الإرهاب، فكرت وفي غضون القيام بتلك المهمة، في التهديد الأساسي، ونمط الاستراتيجيات الضرورية لمعالجة ذلك. وقررت عندئذ أن تحدي الإرهاب، وفي نهاية المطاف، هو صراع سياسي، ولا يمكن حله بالوسائل العسكرية. وكان من الواضح بالنسبة لي عندئذ، وقبل حوالي سنة من الحرب، إن حربا مع العراق يمكن أن تكون، في الحد الأدنى، تشويشا يصرف الأنظار عن القضايا الماثلة. وبالفعل فقد انتهى الأمر إلى إن يكون الوضع أسوأ، مما جعل الإرهاب بالتالي يتفاقم.

    ولكني أقول إنه وباستثناء أفغانستان، فان معالجة الإرهاب لن تكون عبر غزو بلدان، وإنما عبر أمور تمتد من عمليات شرطة واستخبارات إلى التعامل مع القضايا المثيرة للجدل مثل الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد. وبالمناسبة فلهذه الرسوم بعد سياسي معقد، ويبقي على التساؤل الحاد حول إبعاد المسلمين العاديين عن التعاطف مع الجهاديين، وتقليص جاذبية النزعة الإسلامية المتطرفة.

    ولكن وفي المقابل، لا بد أن نعترف إن مجمل الإستراتيجية سواء نحو الإصلاح أو نحو محاربة الإرهاب تبدو مفككة، لأن الديمقراطية يمكن أن تجعل الأمور أسوأ كما في حالة حماس على المدى القصير، وذلك لا يعني أن الديمقراطية جزء نهائي معين من سياسة فعالة. إن إحدى طرق التعامل مع المشكلة الأساسية للإرهاب تمر عبر السماح للإسلاميين بالنمو والتعود على حقائق السلطة. ومن المؤكد أن هذا يمكن ان يكون خطرا، لأن الطريقة التي يمارسون بها السلطة قد تكون، في خاتمة المطاف، ضد مصالح الغرب.

    ولكن، وبالضرورة علينا أن نقبل ذلك الخطر لأن عملية الدمقرطة ستحصل، على المدى البعيد، في الشرق الأوسط على أية حال. ووزيرة الخارجية كوندوليزا رايس على حق عندما تقول إن سياسة الولايات المتحدة في المنطقة لا يمكن أن تقوم على دعم الدكتاتوريين غير الشرعيين. فإذا ما دعمت شاه إيران فانك محكوم بمجيء آيات الله بعدئذ. ومن هنا يجيء تركيزي على التنبيه بأن عملية النضج السياسي آتية في وقت ما، ولكن تلك العملية يمكن أن تكون طويلة جدا مما يجعل الطريق الحالي الممتد أمامنا محفوفا بالمخاطر والعوائق.

    إن الحرب ليست مجازا جيدا لما يجري. فهي تربك ما هو صراع أساسي مديد مع ما يدرك، بصورة تقليدية، باعتباره حربا، وهي صراع حاد، لأنها، أي الحرب ، تعلن ويجري شنها والفوز بها أو خسرانها في إطار زمني محدد. إن هذا الصراع سيمر بمستوى بطيء نسبيا من النشاط مع حالات تصاعد في الحدة ولكن لن تكون له نهاية واضحة.

    وباستخدام كلمة المجاز ندخل الى كل انواع المشاكل، من معالجة سجناء غوانتانامو الى التنصت على مواطنينا. ويقول البعض «يتعين علينا التخلي عن الحقوق المدنية لأننا في حالة حرب». ولكني أقول ان الحرب تضخم كثافة وحدة الصراع وأنماط التضحيات التي يجب تقديمها.

    أما في ما يخص التعامل مع النزعة الاسلامية والشرق الأوسط ، فنحن نحتاج الى استراتيجية سياسية اكثر في مقابل استراتيجية عسكرية اقل، ومن هنا يحتاج الأميركيون الى محاولة صياغة العالم، ليس بالاستخدام الواسع للقوة العسكرية ، وانما بإقامة طائفة من المؤسسات المتعددة الجوانب التي يمكن عندئذ ان تصوغ مبادرات بعيدة الأمد للاستقرار والنمو والتعاون، وبينها، على سبيل المثال، مؤسسات بريتون وودز التي اقيمت بعد الحرب العالمية الثانية، أو الناتو او معاهدة الأمن الأميركية اليابانية. فقد حققت هذه المؤسسات خلال 50 عاما اطار عمل مؤسساتي بالنسبة للولايات المتحدة وللآخرين، من اجل صياغة العالم بدون اللجوء الى القوة العسكرية.

    ولكن ومن سوء الحظ، ان الكثير من النقاش يركز هذه الأيام على الأمم المتحدة، ويقول أهل اليسار ان الأمم المتحدة هي البديل الوحيد، فيما يسعى أهل اليمين الى ما يسمونه «تحالف الارادة». وما نحتاجه في الواقع هو استراتيجية «متعددة الجوانب» يمكن ان توحد طائفة واسعة من المؤسسات المتعددة الجوانب. فالناتو ومجموعة الأنظمة الديمقراطية قائمة في الوقت الحالي على سبيل المثال. ويمكن خلق مؤسسات اخرى جديدة في مرحلة معينة في المستقبل للسماح للعمل الأميركي في ان يجري بصورة فعالة، ولكن أيضا لشرعنة طريقة استخدام القوة الأميركية لغايات مفيدة في استئصال جذور التطرف الاسلامي.

    ومن هنا فأنا أوافق المحافظين الجدد اعتقادهم بأننا يجب ان نصل الى دول لتعزيز الديمقراطية. ولكن يتعين علينا هنا ان نفهم أننا لا نتحكم بالعرض. لا يمكننا تحديد التوقيت. وأية سياسات كهذه يجب أن تكون انتهازية، بمعنى أن تكون مستعدة لتقديم المساعدة عندما تحين اللحظة المناسبة، أي عندما تنشأ الحاجة العضوية الى الديمقراطية، ومن هنا أيضا، واذا ما اخذنا بالحسبان ذلك الشرط، فاننا بحاجة الى تحديد كيفية تحسين وسائل «القوة المعتدلة»، أي وزارة الخارجية والدبلوماسية العامة ووزارة الخزانة والوكالة الأميركية للتنمية الدولية وعلاقتنا مع البنك الدولي. وكل جوانب القوة المعتدلة هذه بحاجة الى ان تمر عبر «الدروس المستقاة ذاتها»، وعملية اعادة التنظيم كالتي يقوم بها الجيش بعد كل صراع او عند مواجهة خصم جديد.


    وأخيرا فعصب حجتي ومجادلتي الأساسية التي أحاول تقديمها، هي أننا بحاجة الى نكون سلبيين في مواجهة القوى الاجتماعية الكبيرة، فهناك أوقات تلعب فيها القوة والفعل والحسم والزعامة دورا، ولكن يجب ان يبقى ذلك مجرد افق، ففرص العمل والتغيير الحاسم نادرة، علاوة على ان جوهر مؤهلات السياسي ورجل الدولة تتمثل في معرفة متى يمكنك دفع الأمور الى الأمام ومتى ينبغي عدم القيام بذلك.

    ان فكرة ان أميركا يمكن ان تستخدم وببساطة، قوتها المهيمنة لصياغة العالم بصورة كاملة، هي وهم.

    وإذا ما كان العراق قد علمنا شيئا فهو انه ليست هناك طرق مختصرة لبلوغ الأهداف الإنسانية الكبرى. "

    *************


    هذا من مقال للمفكر الأمريكي "فرانسيس فوكايما " نشر في صحيفة الشرق الأوسط في عددها رقم 9953 وتاريخ 27/ 2/ 2006 م .




    أكثركم – إن لم يكن جميعكم – يعرف هذا الكاتب، فهو من أشهر المنظرين الإستراتيجيين الأمريكان، وهو صاحب الكتاب الشهير " نهاية التاريخ ومصير الإنسان" The End of History and the Destiny of Man." الذي وجه فيه رسالة إلى العالم أجمع مفادها : إن الغرب وقيمه قد أصبح هو قدركم المكتوب، ولم يعد أمامكم إلا أن تكيِّفوا أموركم معه، لأن أي محاولة للمقاومة ما هي إلا جهد يائس للوقوف أمام التاريخ.



    مع معرفتي الأكيدة بقدرة هذا الرجل على توجيه الكلام بوضوح لايدع أي مجال للتساؤل من القارئ أو المستمع ، إلا أنني هنا لم أعرف ماذا يريد أن يقول بالضبط ، فهل منكم من يعرف؟!
    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
  • الشعفي
    مشرف المنتدى العام
    • Dec 2004
    • 3148

    #2

    لعل الرجل يريد ان يقول أن العلاقة بين الحركات الإسلامية والولايات المتحدة

    في المرحلة القادمة تميل إلى التحالف والتعايش السلمي وذلك بعد أحداث

    سبتمبر وأحداث العراق ولكن سيجدون صعوبات ومخاطر لكن يبقى أسلوب ربما

    تتبعه مقابل وجود الحكومات الأخرى فيحدث نوع من التوازن ويلعبون على الحبلين

    ولا شك أنهم يمكرون ولكن مكر الله اكبر

    شكراً أستاذنا الفاضل بن مرضي

    ودمت في حفظ الله ورعايته
    من مواضيع الشعفي في منتدى الديرة

    تعليق

    • رعــد الجنـــوب
      مشرف منتدى الشعر النبطي
      • Aug 2004
      • 4075

      #3
      الله يهديك يأبو احمد كنت اظن هذا الكلام لك انت فقد وقفت مندهشا مذهولا

      وما يدريني انا فقد كنت يومها مشغولا هههههه

      شكري وتقديري لك استاذي العزيز

      تعليق

      • عبدالرحمن
        • Dec 2000
        • 4527

        #4
        إن إشغال الاسلاميين ( كما يرونهم) بأنفسهم هو الطريق الأفضل للوصول لما تريده الولايات المتحدة بالسيطرة على العالم أجمع وذلك بدون الدخول في حرب حتى وإن نجحت فلن تكون بدون حسائر.
        وأعطى الأمثلة على ذلك من خلال:
        1- الرسوم الكاريكتورية والتي جعلت المسلمين جميعاً في خط واحد، قد يكون له الأثر الأكبر لقيام عمليات أو حتى لتغيير أفكار.
        2- حركة حماس، والتي يعتقد أنها ستفقد الكثير من مخططاتها في خضم المسئوليات التي ستعايشها.

        والله أعلم.
        sigpic

        تعليق

        • أبو أحمد
          عضو مميز
          • Sep 2002
          • 1770

          #5
          من مخبر القوم شطت دارهم ونأت ====== عفت السياسة حتى ما ألم بها
          لأنَّها جَشَّمِتني كلَّ نائبةٍ ====== أني رجعت إلى كتبي وأوراقي
          وقد رددت إليها كل ميثاقِ ====== وأنّها كلفتني غير أخلاقي

          مالك في ديار السياسة تجوس ، اهرب من ساس يسوس ، أما علمت أن وجهها منحوس ، ورأسها منكوس ، وهي التي قطعت الرؤوس ، وأزهقت النفوس ، وضيّعت الفلوس ، وحملت الناس على اليمين الغموس ، طريقها معكوس ، وعلى جبينها عبوس ، سودت الطروس ، وكسرت التروس ، وخلعت الضروس ، كسفت من أجلها شموس ، وفتحت بظلمها حبوس ، وقطعت بجورها غروس ، كانت الدنيا قبلها عروس ، وهي التي عطلت الناموس ، وأباحت المحرمات للمجوس .

          لا تل الأحكام وإن هموا سألوا ====== إن نصف الناس أعداء لمن ولي الأحكام وهذا إن عدل

          عقرت هارون الرشيد في طرطوس ، وقتلت محمد بن حميد في طوس ، واجتاح بها ديار الإسلام أهل البوق والناقوس ، إذا أقبلت تدوس ، وإذا أدبرت تحوس ، بذريعتها لعب الأمريكان في العالم والرُّوس ، تدبّ في القلوب كالسوس ، وتختفي في العقول كالجاسوس ، عاشقها يتخبطه الشيطان كأنه ممسوس ، أشار إليها الحسين فخطفت رأسه، ومازحها الحجاج فخلعت أضراسه ، وداعبها أبو مسلم فأحرقت لباسَه،وزارها مصعب فقتلته وحراسه ، وأحبها يزيد فقطعت أنفاسه ، وصافحها المختار فمزقت أحلاسه ، وأحبها المهلب فاقتلعت أساسه ، وعشقها المتوكل فسلطت عليه جُلاّسه ،وشربها القاهر فكسرت عليه كأسه ، وعانقها ابن الزيات فأحرقت قرطاسه ، وجالسها ابن المقفع فأبطلت قياسه ، كم من ذكي ضيعت مراسه ، وكم من غبي أخرجت وسواسه ، السياسة بالنفاق نجاسة ، وبالغباء تياسة ، وبالغدر تعاسة ، وبالجور خساسة ، وبالظلم شراسة ، اجتنبها أهل الكياسة ، ومات في حبها أهل الرياسة ، بذلوا في حبها الدين والحماسة ، وما حصلوا إلا على التعاسة ، تقاتلوا عليها حسداً ونفاسة ، قُتل البرامكة لأجلها بحجة عباس وعباسة ، فأصبحوا بعد الملك خبراً في كراسة ، وبعد الوزارة دفتراً على ماصة ، هي الوسواسة ، الخناسة ، تذهب بالنجابة والكياسة ، وكم من شجاع أذهبت باسه ، وعقرت أفراسه ، أهلها يُسمّون ساسة ، كل منهم قد حمل على أخيه فاسه .
          سعيد النورسي ، بالسياسة نسي ، لينين واستالين ، قتلوا بالسياسة الملايين، فكتبوا في تاريخ الملاعين ، هولاكو الغازي ، وهتلر النازي ، قتلوا باسم السياسة الإنسانية فأصبحوا في الخانة المنسية .


          الأخ بن مرضي الحقيقة أنا أكتفيت بنصيحة الدكتور الشيخ عائض القرني في مقدمة المقامة السياسية وربما نجد من له درايه في مغزا ذلك الكاتب .

          تعليق

          • ابوزهير
            عضو مميز
            • Jan 2003
            • 2254

            #6
            بسم الله الرحمن الرحيم
            لتكون الرؤية أوضح نلخص بعض الاسطر من المقال:

            1- وقررت عندئذ أن تحدي الإرهاب، وفي نهاية المطاف، هو صراع سياسي، ولا يمكن حله بالوسائل العسكرية


            2-معالجة الإرهاب لن تكون عبر غزو بلدان، وإنما عبر أمور تمتد من عمليات شرطة واستخبارات إلى التعامل مع القضايا المثيرة للجدل مثل الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد. وبالمناسبة فلهذه الرسوم بعد سياسي معقد.


            3-إن إحدى طرق التعامل مع المشكلة الأساسية للإرهاب تمر عبر السماح للإسلاميين بالنمو والتعود على حقائق السلطة. ومن المؤكد أن هذا يمكن ان يكون خطرا، لأن الطريقة التي يمارسون بها السلطة قد تكون، في خاتمة المطاف، ضد مصالح الغرب.

            4-أما في ما يخص التعامل مع النزعة الاسلامية والشرق الأوسط ، فنحن نحتاج الى استراتيجية سياسية اكثر في مقابل استراتيجية عسكرية اقل، ومن هنا يحتاج الأميركيون الى محاولة صياغة العالم، ليس بالاستخدام الواسع للقوة العسكرية ، وانما بإقامة طائفة من المؤسسات المتعددة الجوانب التي يمكن عندئذ ان تصوغ مبادرات بعيدة الأمد للاستقرار والنمو والتعاون،
            ربما يريد هذا الكاتب ان يقول : لابد من اتباع عدة وسائل تكون انجح من القوة العسكرية لان القوة تحدث تغيير مؤقت وظاهري فقط وسيزول بزوال المؤثروستزيد من حدة التوتر ضد الامريكان ,انما التغيير يجب ان يكون من الداخل, وذلك بمحاولة اعادة صياغة افكار الشعوب بما يخدم مصالحهم وتوجهاتهم.بطرق سلمية ,يعني عملية غسيل للعقول.
            يارفيقي مد شوفك مدى البصر
            لايغرك في الشتاء لمعة القمر
            الذي في غير مكة نوى يحتجه
            لاتغدي تنصب له الخيمة في منى

            تعليق

            • عبدالله رمزي
              إداري
              • Feb 2002
              • 6605

              #7
              أخي الفاضل / بن مرضي


              أنا في وادي والسياسة في وادي آخر ويفصل بيني وبينها جبال شاهقة لا أستطيع أن ارقاها


              لكن ربما يود القول ( أن الدنيا يومان يوم لك ويوم عليك )

              والحياة لم تقر لأحد ... لذلك سيأتي اليوم الأخر وربما ليس ببعيد

              فهذا تحذير مبطن

              عبدالله رمزي
              ما كل من يبعد به الوقت ناسيك ... بعض البشر قدام عينك وينساك

              تعليق

              • ابن مرضي
                إداري
                • Dec 2002
                • 6171

                #8
                الأساتذة الكرام

                الشعفي

                رعد الجنوب

                عبد الرحمن

                أبو أحمد

                أبو زهير

                عبد الله رمزي


                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                كلمة الشكر لا تكفي لأرفعها لكم على ما تفضلتم به من إضافات ، فالله اسأل أن يجازيكم خير الجزاء .


                اعزائي : عندما جاء داروين بنظريته " الصراع من أجل القاء " كان يؤكد لنا أن الإنسان حيوان متطور وأنه لا بقاء إلا للحيوان الأقوى [ قانون الغاب ] .

                في بداية القرن العشرين ، ومع نهاية الحرب العالمية الثانية ، جاءت مباديء ويلسون الأربعة عشر ، والتي أغتيلت وحبرها لم يجف !

                انتهت الحرب العالمية الثانية بانقسام العالم الى كتلتين ، فبدأت الحرب الباردة التي أنتصرت فيها القوى الغربية في آخر الأمر ، فأصبح الغرب بدون هوية !

                بدأ يبحث عن عدو لتحديد هويته ، فجاء كتاب فرانسيس فوكوياما " نهاية التاريخ " ، ثم تبعه كتاب"صراع الحضارات " لصموئيل هنتقتون ، الذي أكمل ما نقص في كتاب فرانسيس المذكور أعلاه !

                ما يحصل الآن في العالم هو بلورة لما جاء في هذه الكتب (( وجهة نظر )) ...!


                تقديري وشكري للجميع .
                كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                تعليق

                • ظل الظلام
                  عضو
                  • Mar 2006
                  • 48

                  #9
                  يعطيك العافيه ابن مرضي


                  وسلمت يمينك على ما كتبته من معلومات قيمه

                  فلك مني كل الشكر والتقدير


                  محبك في الله / ظل الظلام
                  [align=center][/align]

                  تعليق

                  • صدى السامر
                    عضو
                    • Oct 2004
                    • 46

                    #10
                    يعطيك العافية يا ابن مرضي .,وبكل بساطة الرجال يبغى يقوول لكم اليد اللي ما تقوون عليها صافحوها ولا تحدونها وان لم تكن معي فانت ضدي . طبعا هذا اختصار للصفحة الكبيرة ذي ,,

                    تعليق

                    • جنوبي جنوبي
                      عضو مشارك
                      • Sep 2005
                      • 187

                      #11
                      يعطيك العافية يا ابن مرضي .,وبكل بساطة الرجال يبغى يقوول لكم اليد
                      اللي ما تقوون عليها صافحوها ولا تحدونها وان لم تكن معي فانت ضدي .
                      طبعا هذا اختصار للصفحة الكبيرة ذي ,,



                      اللهم اغفرلي وتب عليّ إنك أنت التواب الرحيم

                      تعليق

                      Working...