بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ضمن التحولات التنموية التي تعيشها المملكة العربية السعودية حالياً صدر قرار مجلس الوزراء بتاريخ 29/3/1423هـ الموافق 10/6/2002م بتحويل المديرية العامة للبريد إلى مؤسسة عامة تعمل وفق فلسفة القطاع الخاص، وفي مطلع عام 1426هـ تم تنفيذ مشكلة واسعة في مؤسسة البريد السعودي تمثلت في استحداث إدارات وتقديم خدمات جديدة والإعلان عن المشروع الجديد للعنونة والتوصيل الحديث إلى المنازل والمباني.
ولكن بالمقابل
تعرضت صناديق البريد الموضوعة حديثاً أمام المنازل والعمائر السكنية إلى العبث والتكسير من قبل مجهولين مما أدى إلى فقدان ثقة المشتركين فيها.. السؤال المطروح كيف يمكن للمؤسسة العامة للبريد حماية هذه الصناديق من العبث والمحافظة عليها.
وكانت صناديق البريد في بعض الأحياء قد تعرضت للعبث ونشرت «الرياض» ذلك في حينه، وها هي الصناديق تتعرض للعبث في مواقع جديدة..
يرى البعض أن عدم جودة الصناديق هي السبب
ويرى البعض الآخر أن وعي الشعب وعدم مبالاته وهمجيته هي السبب لأن بعض الدول ليدها صناديق أقل مواصفات وبدون أقفال ولم تتعرض للعبث
عموماً أنا توقعت عدم نجاح هذه الصناديق قبل تركيبها وخاصة في الوقت الحاضر وما رأيناه من عبث أثبت صحة توقعي
ولكن هل من حل ؟؟؟؟؟؟
في ظل شروط الإشتراكات "الي مالها داعي" ومواصفات الصناديق "الي أي كلام" و وعي الشعب "الي رايح فيها"
أتمنى للبريد السعودي كل النجاح
وأتمنى من لديه فكرة طرحها على الأقل يمكن نرتاح نفسياً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ضمن التحولات التنموية التي تعيشها المملكة العربية السعودية حالياً صدر قرار مجلس الوزراء بتاريخ 29/3/1423هـ الموافق 10/6/2002م بتحويل المديرية العامة للبريد إلى مؤسسة عامة تعمل وفق فلسفة القطاع الخاص، وفي مطلع عام 1426هـ تم تنفيذ مشكلة واسعة في مؤسسة البريد السعودي تمثلت في استحداث إدارات وتقديم خدمات جديدة والإعلان عن المشروع الجديد للعنونة والتوصيل الحديث إلى المنازل والمباني.
ولكن بالمقابل
تعرضت صناديق البريد الموضوعة حديثاً أمام المنازل والعمائر السكنية إلى العبث والتكسير من قبل مجهولين مما أدى إلى فقدان ثقة المشتركين فيها.. السؤال المطروح كيف يمكن للمؤسسة العامة للبريد حماية هذه الصناديق من العبث والمحافظة عليها.
وكانت صناديق البريد في بعض الأحياء قد تعرضت للعبث ونشرت «الرياض» ذلك في حينه، وها هي الصناديق تتعرض للعبث في مواقع جديدة..
يرى البعض أن عدم جودة الصناديق هي السبب
ويرى البعض الآخر أن وعي الشعب وعدم مبالاته وهمجيته هي السبب لأن بعض الدول ليدها صناديق أقل مواصفات وبدون أقفال ولم تتعرض للعبث
عموماً أنا توقعت عدم نجاح هذه الصناديق قبل تركيبها وخاصة في الوقت الحاضر وما رأيناه من عبث أثبت صحة توقعي
ولكن هل من حل ؟؟؟؟؟؟
في ظل شروط الإشتراكات "الي مالها داعي" ومواصفات الصناديق "الي أي كلام" و وعي الشعب "الي رايح فيها"
أتمنى للبريد السعودي كل النجاح
وأتمنى من لديه فكرة طرحها على الأقل يمكن نرتاح نفسياً
تحياتي,,,
تعليق