بسم الله الرحمن الرحيم
عندما ذهبت الي محافظة المخواة برفقة الأستاذ عبدالرحمن بن قينان ، صباحا كانت الشمس تملأ المكان نورا وتلبسه ذهبا بنورها .. وقد أسعدني في هذه المناسبة الجميلة بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، فلو تحدثت عن كل ما شاهدت لاحتجت الي مجلدات فجهد الرجال المخلصين الذين عملوا حقائق النجاح كل زاوية في المكان وتفانوا فكانت البصمات الناصعة بالتميز ، والتعاون والتفاؤل ووحدة الهدف والمصلحة المشتركة . فكان منتدا كما يجب إن تكون المنتديات الراقية تنظيما وتميزا ونجاحا في ارض الواقع وأضحت حديث الأعلام والأدب والفكر والتراث .
إن هذا الاجتماع يجب أن يظل باقي ويزداد توطيد مع الأيام ومن الضروري أن يتعاون أعضاء منتدى الديرة فيما بينهم ويزيدوا هذه الروابط بيننا .
كما أوجه لكم انطباعي لكل واحد من الأعضاء المشاركين :
العم قينان بن جمعان : أبا عبدالرحمن أنت مجموعة إنسان علم ساطعا . الجميع يعرفه بالحب والأدب والفكر والحكمة ، قلم ينساب تقديرا وعطفا نحو الجميع مثقفا جمع من العلوم أجلاها ومن المعارف أغلاها ليسخرها وفاء لوطنه ومجتمعة . أما أنا فلا أبالغ إذا قلت انك القدوة الحسنة لنا .
رفيق الدرب الأستاذ عبدالرحمن بن قينان : بالفعل شبلا من ذاك الأسد الهمام إذا رافقته في رحلة تمنيت إن يطول السفر وتتباعد المسافات حتى تستمتع بحسن خلقه وطيب لسانه . فهو المشرف الناجح الذي ساهم بكل وقته بالارتقاء بالمنتدى . فله منا كل الشكر والتقدير وفائق الاحترام
الأخ عبدالله بن موسي الجابري : فكلما شاهدته ملما بزمام المسئولية فلا تستطيع إلا أن تسجل إعجابك به وبنشاطه وتفانيه في أداء مهنته ، يغرس فيك الرغبة بان تكون واحد من الذين يعملون معه ويشدون أزره بما يعمل .. إلى درجة انك تشفق عليه لأنه ينسى نفسه وصحته ، المهم أن يرفع سقف الأمانة بالمسئولية .
الأخ حسن الدوسي : عرفته منذ زمن .. ورغم استسلامنا للظروف ومشاغل العمل ألا إنني عندما قابلته في المخيم لم يشعرني بالغياب الذي عرفته آنذاك فهو رمزا للشعر وقريحته وموهبته الشعرية الفذة تبحث عنه لا يبحث عنها ... إضافة الي إنني اكتشفت إن حبه لديرته وأهله لم تمنعه إلا أن يقوم منتشيا تيمننا سيفه ليكون في مقدمة العارضين .
الأخ احمد حسن (فارس الأصيل) : لا تستطيع أن تغضب منه حتى لو أردت أنت ذلك لأنه يكون دائما حليما متسامحا منكبا مخلصا لمل يطلب منه متفانيا في ما يلقى علية من عمل .
العم : عبدالله بن رمزي : موسوعة في التاريخ والأدب يجسد شخصيته في الرواية .. ويصور أبطالها .. ليجعلك كأنك تعيش معهم واحد الشخصيات فيها .
الأخ محمد احمد الدويهي : الإدارة عنده فن والعمل عنده أمانة تتجلى في تعامله مع الآخرين .. هاجسة كله مساعدة من حوله من مجتمعة .
العم : أبو عادل : إن كان عادل فا ابنه وان كان عادلا فطبعة لا يعرف المستحيل .. وشعاره لكل مجتهد نصيب والاجتهاد والإخلاص ديدنه .
الأخ عبدالله بن غرم الله الطفيلي : عرفته منذ زمن عن طريق أشعاره عبر الصحافة .. أديبا شاعرا مفوها .. يسافر عبر فضاءات الحب والخيال . متمسكا بماضيه واصالته الثقافية والتراثية .. مهما صور له الغرام من الخيال.
الأخ : علي البيضاني : لا يستطيع إن يرتاح إلا إذا اطمأن على العمل وهذا ما كان منه في هذه الأمسية .. فكان القلق يمتلكه ليس من اجل شيء سوى انه يريد أن تبقى أرضة وديرتة شامخة .. كما هي على الدوام.
الأخ : فاضل الزهراني (رقيق الأحزان ) : لما هذا الحزن يا فاضل ؟؟ شاعرا خلوق ومجالسة لا تستطيع مغادرة المكان الذي يحل فيه .. صوته عذب إذا سافر مع قفار ودروب الجبال في الأمسيات التي يشارك فيها .. تغار في صوته البلابل وأوتار الربابة .
الأخ : احمد الدرمحي : رفيقا صدوقا في حديثة .. روحة دائمة الخضرة والشباب .. حياته لا تعرف العبوس والوجوم .. تعاشرة الفرحة والسرور .. وضيوفه جميع ما حضر .. وهدفه أن يكونوا جمهوره سعداء .
الأخ القلم الحر انو مشاري : عرفته بقلمه الحر عن طريق المنتدي . وسررت بلقائه في المخيم.
الأخ الصحفي : ماجد العدواني : عرفته منذ زمن عن طريق بعض المشاركات الصحفية معه . صراحته تجعل من بعض الناس أن ينظروا إليه انه عدوانيا .
فهو يحب الشفافية في التعامل ويعيش بدون قناع سخر قلمه وفكرة لخدمة مجتمعة . ولم يبخل يوما لرد الجميل لأرضة ومحبيه .
الأخ الصحفي أبو شهاب علي بن حسين: عرفته في الصحافة عن طريق مقالاته فهو يحب الشفافية هو من النقاد في صحافتنا فا الي الأمام يابو شهاب .وسميته أنا الصحفي المشاكس
الأخ : الصحفي محمد آل ناجم : عرفته باسمه عن طريق صحيفة المدينة وكنت من المتابعين له . وكان من المنظمين لهذا الحفل وابلا بلاا حسنا .
أخواني أعضاء المنتدى هذة بعض انطباعي لهذا التواصل لأعضاء المنتدي
بارك الله في جهودكم واسمحوني على قلمي هذا لأنه من القلب الي قلوب كل عضو شارك معنا .
عندما ذهبت الي محافظة المخواة برفقة الأستاذ عبدالرحمن بن قينان ، صباحا كانت الشمس تملأ المكان نورا وتلبسه ذهبا بنورها .. وقد أسعدني في هذه المناسبة الجميلة بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، فلو تحدثت عن كل ما شاهدت لاحتجت الي مجلدات فجهد الرجال المخلصين الذين عملوا حقائق النجاح كل زاوية في المكان وتفانوا فكانت البصمات الناصعة بالتميز ، والتعاون والتفاؤل ووحدة الهدف والمصلحة المشتركة . فكان منتدا كما يجب إن تكون المنتديات الراقية تنظيما وتميزا ونجاحا في ارض الواقع وأضحت حديث الأعلام والأدب والفكر والتراث .
إن هذا الاجتماع يجب أن يظل باقي ويزداد توطيد مع الأيام ومن الضروري أن يتعاون أعضاء منتدى الديرة فيما بينهم ويزيدوا هذه الروابط بيننا .
كما أوجه لكم انطباعي لكل واحد من الأعضاء المشاركين :
العم قينان بن جمعان : أبا عبدالرحمن أنت مجموعة إنسان علم ساطعا . الجميع يعرفه بالحب والأدب والفكر والحكمة ، قلم ينساب تقديرا وعطفا نحو الجميع مثقفا جمع من العلوم أجلاها ومن المعارف أغلاها ليسخرها وفاء لوطنه ومجتمعة . أما أنا فلا أبالغ إذا قلت انك القدوة الحسنة لنا .
رفيق الدرب الأستاذ عبدالرحمن بن قينان : بالفعل شبلا من ذاك الأسد الهمام إذا رافقته في رحلة تمنيت إن يطول السفر وتتباعد المسافات حتى تستمتع بحسن خلقه وطيب لسانه . فهو المشرف الناجح الذي ساهم بكل وقته بالارتقاء بالمنتدى . فله منا كل الشكر والتقدير وفائق الاحترام
الأخ عبدالله بن موسي الجابري : فكلما شاهدته ملما بزمام المسئولية فلا تستطيع إلا أن تسجل إعجابك به وبنشاطه وتفانيه في أداء مهنته ، يغرس فيك الرغبة بان تكون واحد من الذين يعملون معه ويشدون أزره بما يعمل .. إلى درجة انك تشفق عليه لأنه ينسى نفسه وصحته ، المهم أن يرفع سقف الأمانة بالمسئولية .
الأخ حسن الدوسي : عرفته منذ زمن .. ورغم استسلامنا للظروف ومشاغل العمل ألا إنني عندما قابلته في المخيم لم يشعرني بالغياب الذي عرفته آنذاك فهو رمزا للشعر وقريحته وموهبته الشعرية الفذة تبحث عنه لا يبحث عنها ... إضافة الي إنني اكتشفت إن حبه لديرته وأهله لم تمنعه إلا أن يقوم منتشيا تيمننا سيفه ليكون في مقدمة العارضين .
الأخ احمد حسن (فارس الأصيل) : لا تستطيع أن تغضب منه حتى لو أردت أنت ذلك لأنه يكون دائما حليما متسامحا منكبا مخلصا لمل يطلب منه متفانيا في ما يلقى علية من عمل .
العم : عبدالله بن رمزي : موسوعة في التاريخ والأدب يجسد شخصيته في الرواية .. ويصور أبطالها .. ليجعلك كأنك تعيش معهم واحد الشخصيات فيها .
الأخ محمد احمد الدويهي : الإدارة عنده فن والعمل عنده أمانة تتجلى في تعامله مع الآخرين .. هاجسة كله مساعدة من حوله من مجتمعة .
العم : أبو عادل : إن كان عادل فا ابنه وان كان عادلا فطبعة لا يعرف المستحيل .. وشعاره لكل مجتهد نصيب والاجتهاد والإخلاص ديدنه .
الأخ عبدالله بن غرم الله الطفيلي : عرفته منذ زمن عن طريق أشعاره عبر الصحافة .. أديبا شاعرا مفوها .. يسافر عبر فضاءات الحب والخيال . متمسكا بماضيه واصالته الثقافية والتراثية .. مهما صور له الغرام من الخيال.
الأخ : علي البيضاني : لا يستطيع إن يرتاح إلا إذا اطمأن على العمل وهذا ما كان منه في هذه الأمسية .. فكان القلق يمتلكه ليس من اجل شيء سوى انه يريد أن تبقى أرضة وديرتة شامخة .. كما هي على الدوام.
الأخ : فاضل الزهراني (رقيق الأحزان ) : لما هذا الحزن يا فاضل ؟؟ شاعرا خلوق ومجالسة لا تستطيع مغادرة المكان الذي يحل فيه .. صوته عذب إذا سافر مع قفار ودروب الجبال في الأمسيات التي يشارك فيها .. تغار في صوته البلابل وأوتار الربابة .
الأخ : احمد الدرمحي : رفيقا صدوقا في حديثة .. روحة دائمة الخضرة والشباب .. حياته لا تعرف العبوس والوجوم .. تعاشرة الفرحة والسرور .. وضيوفه جميع ما حضر .. وهدفه أن يكونوا جمهوره سعداء .
الأخ القلم الحر انو مشاري : عرفته بقلمه الحر عن طريق المنتدي . وسررت بلقائه في المخيم.
الأخ الصحفي : ماجد العدواني : عرفته منذ زمن عن طريق بعض المشاركات الصحفية معه . صراحته تجعل من بعض الناس أن ينظروا إليه انه عدوانيا .
فهو يحب الشفافية في التعامل ويعيش بدون قناع سخر قلمه وفكرة لخدمة مجتمعة . ولم يبخل يوما لرد الجميل لأرضة ومحبيه .
الأخ الصحفي أبو شهاب علي بن حسين: عرفته في الصحافة عن طريق مقالاته فهو يحب الشفافية هو من النقاد في صحافتنا فا الي الأمام يابو شهاب .وسميته أنا الصحفي المشاكس
الأخ : الصحفي محمد آل ناجم : عرفته باسمه عن طريق صحيفة المدينة وكنت من المتابعين له . وكان من المنظمين لهذا الحفل وابلا بلاا حسنا .
أخواني أعضاء المنتدى هذة بعض انطباعي لهذا التواصل لأعضاء المنتدي
بارك الله في جهودكم واسمحوني على قلمي هذا لأنه من القلب الي قلوب كل عضو شارك معنا .
تعليق