حائط البراق
حائط البُراق يعتبره المسلمون من الأماكن الإسلامية المقدسة وجزءا من أجزاء الحرم الشريف ، يسميه المسلمون البراق لاعتقادهم أنه المكان الذي ربط عنده النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- براقه ( الناقة ) ليلة الإسراء ، وهو الحائط الذي يحيط الحرم من الناحية الغربية ، ويبلغ طوله 156 قدماً وارتفاعه 56 قدماً ، ويبلغ عرضه 11 قدماً ومساحته 120 قدماً مربعاً وهو مبنى من حجارة قديمة ضخمة يبلغ طول بعضها 16 قدماً
ويسميه اليهود حائط المبكى لاعتقادهم أنه من بقايا هيكلهم القديم ، ذلك الهيكل الذي عمره هيرودوس ( 18 ق.م ) ودكه تيطس ( 70م ) ، فراحوا منذ زمن قديم ينظرون إليه بعين التقديس وراحوا يزورونه ولا سيما في صباح يوم (تسعة آب) وعنده يبكون ، ويوجد أمام الحائط رصيف يقف عليه اليهود عندما يزورون الحائط بقصد البكاء
وحائـط البراق وقـف إسلامـي مـن أوقاف ( أبـى مدين الغـوث ) ، أنشئ هو والأملاك المجاورة له في زمن السلطان صلاح الدين لمنفعة جماعة من المغاربة المسلمين ، وقامت في الماضي خلافات شديدة بين المسلمين واليهود حول البراق ، حيث قام المسلمون بمنع اليهود من جلب المقاعد والكراسي والستائر أو أيه أداة من الأدوات ، ولم يسمحوا لهم بالوصول إلى المكان
وفي زمن الانتداب جدد اليهود ادعاءاتهم بشأن الحائط فقامت خلافات شديدة بينهم وبين المسلمين ، وقد أدى ذلك إلى قيام ثورة عارمة في فلسطين عرفت بثورة البراق وانتهت بالإقرار بأنه ليس لليهود سوى الدنو من المكان
حائط البُراق يعتبره المسلمون من الأماكن الإسلامية المقدسة وجزءا من أجزاء الحرم الشريف ، يسميه المسلمون البراق لاعتقادهم أنه المكان الذي ربط عنده النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- براقه ( الناقة ) ليلة الإسراء ، وهو الحائط الذي يحيط الحرم من الناحية الغربية ، ويبلغ طوله 156 قدماً وارتفاعه 56 قدماً ، ويبلغ عرضه 11 قدماً ومساحته 120 قدماً مربعاً وهو مبنى من حجارة قديمة ضخمة يبلغ طول بعضها 16 قدماً
ويسميه اليهود حائط المبكى لاعتقادهم أنه من بقايا هيكلهم القديم ، ذلك الهيكل الذي عمره هيرودوس ( 18 ق.م ) ودكه تيطس ( 70م ) ، فراحوا منذ زمن قديم ينظرون إليه بعين التقديس وراحوا يزورونه ولا سيما في صباح يوم (تسعة آب) وعنده يبكون ، ويوجد أمام الحائط رصيف يقف عليه اليهود عندما يزورون الحائط بقصد البكاء
وحائـط البراق وقـف إسلامـي مـن أوقاف ( أبـى مدين الغـوث ) ، أنشئ هو والأملاك المجاورة له في زمن السلطان صلاح الدين لمنفعة جماعة من المغاربة المسلمين ، وقامت في الماضي خلافات شديدة بين المسلمين واليهود حول البراق ، حيث قام المسلمون بمنع اليهود من جلب المقاعد والكراسي والستائر أو أيه أداة من الأدوات ، ولم يسمحوا لهم بالوصول إلى المكان
وفي زمن الانتداب جدد اليهود ادعاءاتهم بشأن الحائط فقامت خلافات شديدة بينهم وبين المسلمين ، وقد أدى ذلك إلى قيام ثورة عارمة في فلسطين عرفت بثورة البراق وانتهت بالإقرار بأنه ليس لليهود سوى الدنو من المكان
تعليق