بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين, الرحمن الرحيم, ملك يوم الدين, إيّاك نعبد وإيّاك نستعين, أما بعد:
فكلنا يعلم ولدينا اليقين التامّ بأن العمى عمى القلب والبصيرة, وكلنا يعلم بأن الله ما أخذ من عبد شئ إلا عوضه الله خيرا منه, وكلنا نعلم علم اليقين بأنه يوجد في مجتمعنا ومن أبناء جلدتنا من هم مكفوفين ولا يرون بالبصر شيئا, لكنهم ذويّ بصائر خارقة وذويّ طموح وهمم تعانق السحب, لهم بصمات ولهم آثار ملموسة ولهم بصمات واضحة, ولهذا نفتقدهم عند غيابهم ويهمنا أمرهم لأنهم أمثلة حية واقعية للطموح والكفاح من أجل النجاح, وما مقدمتي هذه إلا لأني أفتقدت أحدهم كان له صولات وجولات كان مشاركا في كل الإذاعات والبرامج التلفزيونية, بمشاركات ومداخلات هادفة وبنّاءة, وطالما كلفته هذه المداخلات الشئ الكثير ماديّا ولم يأبه بهذا في تصوري, والله أعلم, والكل يشيد بها ويحترم تلك المشاركات والمداخلات, لدرجة أن صوته مميز وذو نغمة لها وقعها ويعرفها المقدم والمستمع من أوّل وهلة..
ليس فقط هذا الرجل (الكفيف) من ذوي الإحتياجات الخاصة الذي يمتلك تلك الموهبة والقدرة الفذة الطموحة في مجتمعنا, بل كثر, لكنهم مغمورون أو أنّا نجهلهم لقصر فينا نحن, فمثل هذا بالأخص يفتقد إذا غاب أو غابت مشاركاته.
هل عرفتم من هو ؟؟؟؟
إنه الأستاذ/ عبد العزيز الزهراني........ ذلك الرجل الضرير (إن صحّ التعبير) الذي طالما أقتنع بمشاركته المشاركون وأيّدها المداخلون وأشادوا بها,, إنه رجل أوتي الفصاحة والبلاغة والأسلوب المميز في الطرح والإلقاء,, ولكننا في هذه الأيام ومنذ فترة ليست قليلة أفتقدناه ومداخلاته في جميع البرامج الإذاعية والتلفزيونية.
هذا الرجل حسب معلوماتي بأنه مدرس في معهد النور والأمل بالعاصمة المقدسّة, مكة المكرمة, وهي مكان إقامته والله أعلم.
فمن لديه معلومة عن هذا الرجل أو يعرف مكان إقامته أو عمله فليبشرنا عنه بسلامته وصحته, وليبلغه تحايانا وإعجابنا الشديد به وأنا مشتاقين لسماع صوته عبر وسائل الإعلام المسموعة والمرئية, وعسى المانع خيرا.
أقترح وأرجو من إدارة منتدانا وكافة أعضائه أخذ وجهة نظري التالية بعين الإعتبار والجدّية والإهتمام.
في نظري والله أعلم أن هذا الرجل وأمثاله لهم على منتدانا (منتدى زهران) الحق في اللقاء معهم وإستقطابهم وتكريمهم, فمثل الأستاذ عبد العزيز نحن أجدر بتكريمه والإحتفاء به ومؤازرته والإستفادة من علمه وثقافته.
رجاء خاص من أعضاء منتدانا هذا ساكني مكة المكرمة, وعموم الأعضاء قاطني المنطقة الغربية التقصيّ وموافاتنا بالبشرى عن أخينا عبد العزيز, والله يرعانا ويرعاكم برعايته, ويحفظنا وإيّاكم بحفظه, ولكم التحية.
أخوكم/احمد البشيري
الحمد لله رب العالمين, الرحمن الرحيم, ملك يوم الدين, إيّاك نعبد وإيّاك نستعين, أما بعد:
فكلنا يعلم ولدينا اليقين التامّ بأن العمى عمى القلب والبصيرة, وكلنا يعلم بأن الله ما أخذ من عبد شئ إلا عوضه الله خيرا منه, وكلنا نعلم علم اليقين بأنه يوجد في مجتمعنا ومن أبناء جلدتنا من هم مكفوفين ولا يرون بالبصر شيئا, لكنهم ذويّ بصائر خارقة وذويّ طموح وهمم تعانق السحب, لهم بصمات ولهم آثار ملموسة ولهم بصمات واضحة, ولهذا نفتقدهم عند غيابهم ويهمنا أمرهم لأنهم أمثلة حية واقعية للطموح والكفاح من أجل النجاح, وما مقدمتي هذه إلا لأني أفتقدت أحدهم كان له صولات وجولات كان مشاركا في كل الإذاعات والبرامج التلفزيونية, بمشاركات ومداخلات هادفة وبنّاءة, وطالما كلفته هذه المداخلات الشئ الكثير ماديّا ولم يأبه بهذا في تصوري, والله أعلم, والكل يشيد بها ويحترم تلك المشاركات والمداخلات, لدرجة أن صوته مميز وذو نغمة لها وقعها ويعرفها المقدم والمستمع من أوّل وهلة..
ليس فقط هذا الرجل (الكفيف) من ذوي الإحتياجات الخاصة الذي يمتلك تلك الموهبة والقدرة الفذة الطموحة في مجتمعنا, بل كثر, لكنهم مغمورون أو أنّا نجهلهم لقصر فينا نحن, فمثل هذا بالأخص يفتقد إذا غاب أو غابت مشاركاته.
هل عرفتم من هو ؟؟؟؟
إنه الأستاذ/ عبد العزيز الزهراني........ ذلك الرجل الضرير (إن صحّ التعبير) الذي طالما أقتنع بمشاركته المشاركون وأيّدها المداخلون وأشادوا بها,, إنه رجل أوتي الفصاحة والبلاغة والأسلوب المميز في الطرح والإلقاء,, ولكننا في هذه الأيام ومنذ فترة ليست قليلة أفتقدناه ومداخلاته في جميع البرامج الإذاعية والتلفزيونية.
هذا الرجل حسب معلوماتي بأنه مدرس في معهد النور والأمل بالعاصمة المقدسّة, مكة المكرمة, وهي مكان إقامته والله أعلم.
فمن لديه معلومة عن هذا الرجل أو يعرف مكان إقامته أو عمله فليبشرنا عنه بسلامته وصحته, وليبلغه تحايانا وإعجابنا الشديد به وأنا مشتاقين لسماع صوته عبر وسائل الإعلام المسموعة والمرئية, وعسى المانع خيرا.
أقترح وأرجو من إدارة منتدانا وكافة أعضائه أخذ وجهة نظري التالية بعين الإعتبار والجدّية والإهتمام.
في نظري والله أعلم أن هذا الرجل وأمثاله لهم على منتدانا (منتدى زهران) الحق في اللقاء معهم وإستقطابهم وتكريمهم, فمثل الأستاذ عبد العزيز نحن أجدر بتكريمه والإحتفاء به ومؤازرته والإستفادة من علمه وثقافته.
رجاء خاص من أعضاء منتدانا هذا ساكني مكة المكرمة, وعموم الأعضاء قاطني المنطقة الغربية التقصيّ وموافاتنا بالبشرى عن أخينا عبد العزيز, والله يرعانا ويرعاكم برعايته, ويحفظنا وإيّاكم بحفظه, ولكم التحية.
أخوكم/احمد البشيري
تعليق