علوم الديره للشاعر\غرم الله الحميم العا صمي المالكي من آل سعد
يا سلام الله على ما لحضا ر والأرحـام وأهل الــدار
والتحيـه قــالها شــاعر سبــق ربعـه برســم الخد مه
وأدي أبني علمنا من غير قلطه عن عوار ف ربعي
حــالنــا وأحــد و قــا لتـنا تطـو لنــا شبــا ب و شــا ئــب
وإن راعــي المعــر فــه لاقــا ل لا يحجــب ولا يـرد
مــا علــوم حــادثــه تـذكـر ولا شـئ يلـفـت النظــر
الأســـــواق أســــواقـنــا فــي بـيعـهــا وشــــراهـــا
مثل سوقا في بني مالك يعلم عن علوم البندر
والذي في نجد علم على الذي ينباع في الحجاز
أما من شأن الزرايع في مكاين عن مكاين زينه
والمطر ما جاء يكن من بعد ما فاتت حلول الزرعه
جت سيول غايمه وأسقت جميع الأرض شام ويامن
أما من شأن الحكومه فأمرها ماهو بغابي عنكم
تنصر المظلوم ما لظالم وتعطي الحق طالبه
وأما من شأن الحرايب فأمرها لازال غايب عنا
جاء خبرها دايره في مصر والأردن وسوريه
كم عدوا طاغيه لكن راعي الظلم ما يدوم
لاهيا من يوم إسلامي يجي فيه نصرة للمسلم
مثل ما جاء في الوديعه يوم أراد الله بينصر خلقه
أنتصر جيش السعودي نصر بان الحق والطلب
بعدها يوم قدر الله بالعنوه بيننا والمذهب
جينا كم ستين رجالا ومقصدنا نوادي الواجب
لو بغينا غير هذا العلم ما كلو رجال الملك
هذي أعلامي وباقيهابقى الحضار والسلام
تعليق