كنت في الولايات المتحدة ، وكان جهاز الحاسب في الدور الثاني ، وغالبا ما أكون معه لحالي ، أقرأ ما أجده في النت عموما وفي المنتدى خصوصا ، أكثر الأخبار لم تكن سارة آنذاك ، خاصة قبيل بداية الحرب على العراق ، مما كان يسبب لي كثيرا من الأكتئاب ، وفجأة أنفجر من الضحك وبصوت مسموع ، فيفزع بعض افراد اسرتي ليروا ما الحكاية ! فيجدوا أنني أقرأ في أحد مواضيع أو ردود الأستاذ أبي زهير .
أسلوب الأستاذ أحمد نادر من نوعه ، فيه مزج بين "الكوميديا "و "التراجيديا " ، بين القديم والجديد ، يستخدم المفردات بطريقة لا يجديها ابدا سواه .
إذا تريدون أن تتحقوا من كلامي ، عودوا إلى بعض ردوده على مواضيع الأعضاء ، وكعينة على ذلك إليكم هذا الرد الذي وجدته في أحد مواضيعي :
"...أرجو ألا تكون اصواتنا كما قال الشاعر الكوري الشمالي:
اذا صحت في واد وليس له صدى.
فصوتك مبحوحٌ وجهدك ضائع.."
أسلوب الأستاذ أحمد نادر من نوعه ، فيه مزج بين "الكوميديا "و "التراجيديا " ، بين القديم والجديد ، يستخدم المفردات بطريقة لا يجديها ابدا سواه .
إذا تريدون أن تتحقوا من كلامي ، عودوا إلى بعض ردوده على مواضيع الأعضاء ، وكعينة على ذلك إليكم هذا الرد الذي وجدته في أحد مواضيعي :
"...أرجو ألا تكون اصواتنا كما قال الشاعر الكوري الشمالي:
اذا صحت في واد وليس له صدى.
فصوتك مبحوحٌ وجهدك ضائع.."
تعليق