اشربوا فنجان قهوة
حياكم الله على فنجان القهوة ومعه قرص عسل من اللي تحبه قلوبكم
من خلال بحثي عن أسرار الشفاء والتداوي بالقرآن وما أنزل الله فيه وجدت أن الله سبحانه وتعالى قد أورد في كتابه الكريم بعض الآيات تشير إلى الشفاء
ووردت كلمة شفاء ست مرات في القرآن الكريم ..
ولمحبتي فيكم أيها الأعضاء والزوار الكرام لم أكن بخيلاً في يومٍ من الأيام بما أملك فكيف بما لا أملك ... ولآني أحب لأخي ما أحبه لنفسي .. قلت أطلعكم على هذه الآيات وتشربون عندي فنجان قهوة ..
وغداً نلتقي على فنجان قهوة آخر
(1) جاءت نسبة الشفاء إلي الله( تعالي) في قول نبي الله إبراهيم( عليه السلام):
وإذا مرضت فهو يشفين
( الشعراء:80).
(2) في ثلاث آيات متفرقات ينسب ربنا( تبارك وتعالي) الشفاء للقرآن الكريم وذلك بقوله( عز من قائل):
* يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدي ورحمة للمؤمنين
(يونس:57).
* وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ولايزيد الظالمين إلا خسارا
( الإسراء:82).
* ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته أأعجمي وعربي قل هو للذين آمنوا هدي وشفاء والذين لايؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمي أولئك ينادون من مكان بعيد
(فصلت:44).
(3) وفي آية خامسة يشير القرآن الكريم إلي الشفاء المعنوي لما في الصدور, وفي ذلك يقول الحق( تبارك وتعالي):
قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين
( التوبة:14).
(4) والآية السادسة هي الآية الوحيدة في القرآن الكريم التي ربط فيها ربنا( تبارك وتعالي) الشفاء بأمر مادي من أمور الدنيا وهو ذلك الشراب المختلف الألوان الذي يخرجه ـ بطلاقة قدرته ـ من بطون الشغالات من إناث النحل فقال( عز من قائل):
وأوحي ربك إلي النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون. ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللا يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون
(النحل:69,68).
جزء من بحث عن العسل .. منقول
عبدالله رمزي
حياكم الله على فنجان القهوة ومعه قرص عسل من اللي تحبه قلوبكم
من خلال بحثي عن أسرار الشفاء والتداوي بالقرآن وما أنزل الله فيه وجدت أن الله سبحانه وتعالى قد أورد في كتابه الكريم بعض الآيات تشير إلى الشفاء
ووردت كلمة شفاء ست مرات في القرآن الكريم ..
ولمحبتي فيكم أيها الأعضاء والزوار الكرام لم أكن بخيلاً في يومٍ من الأيام بما أملك فكيف بما لا أملك ... ولآني أحب لأخي ما أحبه لنفسي .. قلت أطلعكم على هذه الآيات وتشربون عندي فنجان قهوة ..
وغداً نلتقي على فنجان قهوة آخر
(1) جاءت نسبة الشفاء إلي الله( تعالي) في قول نبي الله إبراهيم( عليه السلام):
وإذا مرضت فهو يشفين
( الشعراء:80).
(2) في ثلاث آيات متفرقات ينسب ربنا( تبارك وتعالي) الشفاء للقرآن الكريم وذلك بقوله( عز من قائل):
* يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدي ورحمة للمؤمنين
(يونس:57).
* وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ولايزيد الظالمين إلا خسارا
( الإسراء:82).
* ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته أأعجمي وعربي قل هو للذين آمنوا هدي وشفاء والذين لايؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمي أولئك ينادون من مكان بعيد
(فصلت:44).
(3) وفي آية خامسة يشير القرآن الكريم إلي الشفاء المعنوي لما في الصدور, وفي ذلك يقول الحق( تبارك وتعالي):
قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين
( التوبة:14).
(4) والآية السادسة هي الآية الوحيدة في القرآن الكريم التي ربط فيها ربنا( تبارك وتعالي) الشفاء بأمر مادي من أمور الدنيا وهو ذلك الشراب المختلف الألوان الذي يخرجه ـ بطلاقة قدرته ـ من بطون الشغالات من إناث النحل فقال( عز من قائل):
وأوحي ربك إلي النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون. ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللا يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون
(النحل:69,68).
الله يجعل معه العافية
جزء من بحث عن العسل .. منقول
عبدالله رمزي
تعليق